"OPPO تتعاون مع قناة ديسكفري للاحتفال بالتنوع الثقافي في مشروع عالمي جديد
تاريخ النشر: 21st, September 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
عقدت شركة OPPO شراكة مع قناة ديسكفري، لإطلاق مبادرة عالمية بعنوان "الثقافة في لقطة"، والتي تهدف إلى الحفاظ على التنوع الثقافي وتسليط الضوء على التراث المحلي باستخدام تقنيات التصوير المتقدمة. منذ تأسيسها في عام 2004، أصبحت OPPO علامة تجارية عالمية في مجال الأجهزة الذكية، مع تواجد في أكثر من 60 دولة.
موضوع هذا العام هو "بورتريهات من التراث"، حيث يركز على توثيق الرحلة الثقافية من خلال كاميرات OPPO، مع إلقاء الضوء على الثقافات النابضة بالحياة والأشخاص الذين كرسوا حياتهم للحفاظ على تلك التقاليد. من الموسيقيين التقليديين في قبائل الجبال في تايلاند إلى حرفيي الباتيك في إندونيسيا وراقصي الفلامنكو في إسبانيا، يُبرز المصور جيروم تيو القصص المستمرة لأولئك الذين يحافظون على تراثهم.
الرحلة الثقافية انطلقت من شيانغ ماي في شمال تايلاند، حيث التقى المصور جيروم بقبائل الشمال التايلاندية، لتوثيق تنوعهم الثقافي عبر الموسيقى والحرف اليدوية. تواصلت الرحلة إلى جوجياكرتا في إندونيسيا، حيث صور جيروم الحرفيين المبدعين في فن الباتيك. اختتمت الرحلة في إشبيليه بإسبانيا، حيث سجل جيروم عروض راقصي الفلامنكو، موضحاً التحديات التي تواجه الحفاظ على روح الفلامنكو الأصيلة في ظل التحول التجاري.
إلى جانب تلك الرحلة، أطلقت OPPO في ماليزيا مبادرة #OPPOMalaysiaThroughTheLens، بالتعاون مع وزارة السياحة والفنون والثقافة الماليزية، لتسليط الضوء على الثقافات التقليدية مثل Wayang Kulit ورقص Iban Ngajat، باستخدام أحدث تقنيات التصوير من OPPO.
ويعد مشروع "ثقافة في لقطة" مجرد بداية لجهود OPPO في الحفاظ على التراث الثقافي العالمي. ومن المقرر أن يتوسع المشروع ليشمل جولات افتراضية في الهند، المكسيك ودول أخرى، لزيادة الوعي وتعزيز التقدير لهذه التقاليد المتنوعة باستخدام تقنيات التصوير المبتكرة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: شركة OPPO التنوع الثقافي
إقرأ أيضاً:
إلغاء الرحلة الجوية الوحيدة بين طهران وعاصمة أوروبية
أعلنت وزيرة الطرق الإيرانية، التي تعنى وزارتها أيضاً بشؤون الطيران المدني، أن فرنسا ألغت الرحلة الجوّية بين طهران وباريس، التي كانت مقرّرة، الجمعة، "بشكل أحادي".
وهذه هي الرحلة المباشرة الوحيدة بين العاصمة الإيرانية وعاصمة أوروبية.
وفي أكتوبر (تشرين الأول)، فرض الاتحاد الأوروبي، الذي يتّهم إيران بتزويد روسيا بصواريخ في إطار حربها على أوكرانيا، عقوبات جديدة على طهران قضت خصوصا بإدراجه في القائمة السوداء شركة الطيران العامة "إيران إير"، التي كانت الوحيدة التي تسيّر رحلات إلى وجهات أوروبية.
وندّدت طهران التي تنفي الاتهامات الموجّهة إليها بـ"عمل عدائي".
ومنتصف يناير (كانون الثاني)، أعلن الطيران المدني الإيراني عن استئناف الرحلات في نهاية الشهر، عبر رحلة بين طهران وباريس، تشغّلها شركة "إيران ايرتور" الخاصة.
والجمعة، أعلنت وزيرة الطرق فرزانة صادق عن إلغاء الرحلة، وفق ما نقلت وكالة "إيسنا".
وصرّحت الوزيرة أن "الإلغاء... لا علاقة له بنقص في التنسيق أو بمشاكل تقنية. وهو قرار اتّخذته فرنسا بشكل أحادي".
وشدّدت على أنه "غير مرتبط بمسألة العقوبات ضدّ شركات الطيران".
وأشارت صادق من جانبها إلى "مساع لإعادة الرحلة... عبر الدبلوماسية".
وبالإضافة إلى "إيران إير"، تطال العقوبات الأوروبية أيضاً الشركتين الإيرانيتين "ماهان إير" و"ساها إير".
وتؤثّر العقوبات الدولية على قطاع الطيران بشكل خاص في إيران، إذ يحظر على طهران شراء طائرات أو قطع غيار لها، أو الانتفاع من خدمات صيانة.