قال نيكولاس ويليامز، المسؤول السابق في حلف الناتو، إنه لا يعتقد أن أوروبا واتحادها، أن يكون لهم أي تأثير إيجابي على إسرائيل لوقف الحرب الدائرة، أو الحث على وقف إطلاق النار على الأقل، موضحًا أن ما يمكن للاتحاد الأوروبي أن يفعله بعد انتهاء كل التوترات في المنطقة، أن يلعب دورًا فاعلًا وجزء مفيد فيما يخص المساعدات الإنسانية والتنمية وإعادة الإعمار.

عاجل.. تشكيل الهلال الرسمي أمام الاتحاد في دوري روشن السعودي الأهلي ينهي الشوط الأول متقدما على جورماهيا الكيني بهدف نظيف

 وأضاف “ويليامز” خلال مداخلة ببرنامج عن قرب الذي تقدمه الإعلامية أمل الحناوي على شاشة قناة “القاهرة الإخبارية”، أن الاتحاد الأوروبي خصص ما يقرب من 4 مليارات يورو منذ عام 2000 لمساعدة الفلسطينيين، ولكن ليس لديه أي دور لوقف الحرب، أو التأثير على إسرائيل لوقف إطلاق النار، لكن الدور الإيجابي سيأتي بعد انتهاء الصراع.

وأوضح المسؤول السابق في حلف الناتو، أن الاتحاد الأوروبي منقسم فيما بينه حيث أن دول الاتحاد لديها معتقدات مختلفة بما يتعلق بإنشاء الدولة الفلسطينية، والصراع ضد إسرائيل، وهناك فوارق في الرؤى، مشددا إلى أنه في الوقت الراهن هناك حاجة إلى توحيد الجهود داخل الاتحاد للحد من هذه الانقسامات ولا بد من دعم وحدة وسيادة الدول في العموم.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الاتحاد الاوروبي وقف الحرب بغزة نيكولاس ويليامز أوروبا اسرائيل

إقرأ أيضاً:

مسؤول إسرائيلي: نتهيأ لارتكاب إيران خطأ وإطلاقها مئات الصواريخ على إسرائيل

بغداد اليوم -  


مقالات مشابهة

  • مسؤول سابق في الموساد: إسرائيل وتركيا على مسار صدام مباشر في سوريا
  • ضرورة العودة لوقف إطلاق النار بغزة.. نص كلمة الرئيس السيسي خلال المؤتمر الصحفي مع الرئيس الفرنسي
  • غضب في إسرائيل.. دعوات لوقف الحرب ولابيد يطالب باستقالة نتنياهو
  • مسؤول إسرائيلي: نتهيأ لارتكاب إيران خطأ وإطلاقها مئات الصواريخ على إسرائيل
  • مسؤول سابق في جهاز الشاباك يحرّض على قطر.. دولة معادية
  • قائد عسكري إسرائيلي سابق: الضغط العسكري بغزة لا يجدي نفعا
  • دعوات لإضراب عالمي غداً الاثنين للمطالبة بوقف الإبادة بغزة
  • رئيس سابق للجنة أممية: إسرائيل تكذب وعليها الإقرار بارتكاب جريمة حرب
  • بالفيديو .. شاهد أب مكلوم يصرخ في وداع عائلته: أنا راضي يا رب… الحقني فيهم قبل انتهاء الحرب
  • مسؤول أوروبي سابق يدعو لضرب المصالح الأميركية بقوة: ردّ قاسٍ على "الإكراه الاقتصادي"