بارادو يفتتح موسمه الكروي بالفوز أمام أولمبي الشلف
تاريخ النشر: 21st, September 2024 GMT
افتتح نادي بارادو الموسم الكروي بفوز مثير امام نادي أولمبي الشلف بثنائية نظيفة في اللقاء الذي جرى بملعب 20 آوت بالعناصر.
وسجل الهدفين المهاجم المتألق الذي افتتح عداده التهديفي، و يعتبر الهداف المؤقت للبطولة الوطنية التي انطلقت أول أمس بشكل تدريجي.
وبصم عادل بولبية على الهدف الاول في الدقيقة 25 من عمر الشوط الأول، قبل أن يعود من جديد و يسجل الهدف الثاني في الدقيقة 62، ليبصم على ثنائية في بداية موسم، التي حتما ستعبد له طريف المنافسة بقوة على هداف البطولة.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
اكتشاف جديد: كيف تصل جزيئات البلاستيك الدقيقة إلى الدماغ؟
سبتمبر 19, 2024آخر تحديث: سبتمبر 19, 2024
المستقلة/- في اكتشاف علمي مهم، نشرته مجلة JAMA Network Open، توصل علماء برازيليون إلى الآلية التي يمكن من خلالها لجزيئات المواد البلاستيكية الدقيقة الوصول إلى الدماغ البشري.
وأظهرت الدراسة التي قام بها هؤلاء العلماء، من خلال تشريح أدمغة 15 شخصًا تتراوح أعمارهم بين 33 و100 سنة، أن هذه الجزيئات تتواجد في البصلة الشمية، وهي المنطقة المسؤولة عن معالجة الروائح.
تفاصيل الدراسةأجريت الدراسة على 15 شخصًا متوفى، وتم اكتشاف جزيئات البلاستيك في أدمغة 8 منهم، حيث تتراوح أحجام هذه الجزيئات بين 5.5 و26.4 ميكرومتر. هذه الجزيئات الدقيقة تم العثور عليها في البصيلات الشمية، مما يشير إلى أن الطريق الشمي قد يكون وسيلة لدخول هذه الجزيئات إلى الدماغ.
الآثار المحتملة على الصحةحسب ما ورد في الدراسة، فإن اكتشاف جزيئات البلاستيك في البصيلات الشمية قد يعني أن المواد البلاستيكية الدقيقة يمكن أن تدخل الدماغ عبر هذا المسار. ومع ذلك، لم يتضح بعد ما إذا كانت هذه الجزيئات تصل إلى مناطق أخرى في الدماغ، خاصة تلك المتعلقة بالإدراك.
وأكد الباحثون على ضرورة إجراء المزيد من الأبحاث لاستكشاف التأثيرات السامة المحتملة لهذه الجزيئات على الأعصاب وصحة الإنسان بشكل عام.
السياق العلمي السابقمن المهم الإشارة إلى أن دراسات سابقة كانت قد أظهرت أن جزيئات البلاستيك الدقيقة يمكنها الانتقال إلى المشيمة البشرية وأجزاء أخرى من الجسم. ومع ذلك، فإن الاكتشاف الجديد يسلط الضوء على مسار غير معروف من قبل لدخول هذه المواد إلى الدماغ، مما يفتح بابًا لمزيد من الدراسات حول مخاطر هذه الجزيئات وتأثيرها على صحة الإنسان.