محافظ أسوان يتابع نتائج الندوات التوعوية لنائب وزير الصحة
تاريخ النشر: 21st, September 2024 GMT
إستكمالاً للجهود التى تبذلها كافة أجهزة الدولة تابع اللواء دكتور إسماعيل كمال محافظ أسوان نتائج الندوات التوعوية التى تم تنظيمها بمكتبة مصر العامة ، وتحدث فيها الدكتور عمرو قنديل نائب وزير الصحة والسكان ، والمهندس عمرو لاشين نائب المحافظ ، وأيضاً المسئولين بالفرق الطبية المركزية المتخصصة بالوزارة حيث إستهدفت هذه الندوات العاملين بالقطاع الصحى، وأيضاً مديرى الإدارات التعليمية، ومعلمى التربية والتعليم.
كما تم توعيتهم بأسلوب وآلية التعامل مع مختلف الأمراض، وخاصة النزلات المعوية ، وكيفية الوقاية من الأمراض المنقولة بالطعام والشراب ، وطرق العلاج والنصائح والإجراءات الصحية السليمة التى يجب إتباعها للتقليل من تداعياتها، والتماثل السريع للشفاء، وطمأنة المترددين على المنشآت الصحية.
وتم فتح باب المناقشة والإستماع للمقترحات والأراء والأفكار الهادفة إلى توسيع دائرة التوعية من خلال العاملين بالقطاع الصحى داخل المستشفيات والمراكز الطبية والوحدات الصحية ، وأيضاً من خلال العاملين بالتربية والتعليم داخل المدارس حتى يتسنى تحقيق أقصى إستفادة ممكنة لكافة مواطنى المحافظة .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: محافظ أسوان
إقرأ أيضاً:
وزير الصحة: الخطط الاستراتيجية الصحية ستكون واضحة ومحددة
نظم أهالي الهرمل وقراها استقبالا حاشدا لوزير الصحة العامة ركان ناصر الدين، حيث تمت مراسم ذبح الخراف على مداخل المدينة، والمنصورة، وفي مسقط رأسه في الشربين وأمام منزله.وأكد ناصر الدين أهمية الزيارة واللقاء، مشيرا إلى أنه "رغم قربه من المدينة، يظل لديه حنين خاص تجاه هذه المنطقة الجبلية العزيزة والشامخة كالسنديان. وأوضح أن الوزارة بالنسبة له ليست مجرد منصب، بل مسؤولية لتحسين الخدمات، خاصة في المجال الصحي، الذي يعتبر أولوية للبقاع وللبنان بشكل عام".
وأضاف ان "القطاع الصحي سيكون ضمن رؤية الحكومة المقبلة، مع التأكيد على التعاون مع القطاع الخاص والمنظمات الدولية لتحقيق خدمة صحية واقعية وسليمة"، وأشار إلى أن "الخطط الاستراتيجية الصحية ستكون واضحة ومحددة، مع هدف أساسي وهو تقديم الخدمة للمواطنين".
وفيما يتعلق بمشاريع بناء مستشفيات جديدة في حربتا ولبنان، شدد على أن "هناك مشاريع عديدة عالقة نتيجة ضعف التمويل والتجاذبات السياسية السابقة، لكنه أبدى تفاؤله بالوصول إلى حلول عبر الكفاءة والتعاون"، مؤكدا أن "الهرمل ستكون في قلب أولوياتهم".
مخلفات محطة الهارثة الحرارية تسبب حالات إغماء بين الطلبة والتدريسيين