الزراعة: علماء وباحثي معهد صحة الحيوان ضمن تصنيف جامعة ستانفورد الأمريكية
تاريخ النشر: 21st, September 2024 GMT
تقدمت د سماح عبد السلام مدير معهد بحوث الصحة الحيوانية بالتهنئة الى علاء فاروق وزير الزراعة واستصلاح الأراضي والدكتور عادل عبد العظيم رئيس مركز البحوث الزراعية وللسادة الباحثين والعلماء بمعهد بحوث الصحة الحيوانية بمناسبة اختيار تصنيف جامعة ستانفورد الأمريكية لأفضل علماء العالم لعام ٢٠٢٤ لكلا من د.
ومن الجدير بالذكر أن تصنيف جامعة ستانفورد الأمريكية لأفضل علماء العالم يتم وفقا لعدد من المعايير لقياس مدى تأثير الأبحاث العلمية بما يثري البحث العلمي بمختلف التخصصات ويساهم في تحقيق الأهداف الإنمائية العالمية المستدامة لخدمة البشرية ويأتي عدد مرات الإستشهاد citations للابحاث العلميه على رأس معايير التصنيف.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: معهد بحوث الصحة الحيوانية أفضل علماء العالم مركز البحوث الزراعية علاء فاروق وزير الزراعة
إقرأ أيضاً:
الصحة العالمية تُحذر: العالم سيُواجه جائحة جديدة
الثورة نت/..
حذرت منظمة الصحة العالمية من “جائحة جديدة وحتمية” ستجتاح العالم في المستقبل ، مؤكدة أن هذا “ليس خطرًا نظريًا، بل حتمية وبائية”.
وشدد مدير عام المنظمة، تيدروس أدهانوم غيبريسوس، في تصريحات له على أن “الجائحة التالية لن تنتظر، وأنها قد تظهر بعد 20 عاماً أو أكثر، أو ربما غداً، لكنها ستحدث بالتأكيد، مما يستدعي الاستعداد الكامل لها”.
تصريحات مدير عام الصحة العالمية وردت خلال افتتاح الدورة الـ 13 للهيئة الحكومية الدولية المكلفة بإعداد اتفاقية الوقاية من الجوائح.
ونوه تيدروس إلى العواقب المدمرة لانتشار فيروس كوفيد-19 عالمياً.
وأفاد بأنه، وفقاً للبيانات الرسمية، فقد توفي سبعة ملايين شخص بسبب جائحة “كورونا”. مبينًا: “إلا أنهم يقدرون العدد الحقيقي بـ 20 مليوناً”.
وأردف: “بالإضافة إلى الخسائر البشرية، فقد حصدت الجائحة أكثر من 10 تريليونات دولار من الاقتصاد العالمي”.
وبحسب بيانات منظمة الصحة العالمية المحدثة حتى 23 مارس 2025، فقد بلغ إجمالي حالات الإصابة بفيروس كورونا المسجلة عالمياً 777,684,506 حالة، في حين وصل عدد الوفيات إلى 7,092,720 حالة.
وتعكس هذه الأرقام الرسمية جزء فقط من التأثير الحقيقي للجائحة، وفقاً لتقديرات المنظمة التي تشير إلى أن العدد الفعلي للوفيات قد يكون أعلى بكثير.
وأعرب تيدروس عن ثقته بإمكانية التوصل إلى توافق في مفاوضات اتفاقية الجائحة الجديدة. كما سعى لتبديد المخاوف المتداولة بشأن الاتفاقية.
وأكد: “الاتفاقيات لن تقيد بأي شكل من الأشكال السيادة الوطنية للدول الأعضاء في المنظمة، بل على العكس من ذلك، فإنها سوف تعزز السيادة الوطنية والإجراءات الدولية”.