استشاري نفسي تكشف طريقة التعامل مع الطفل العنيد
تاريخ النشر: 21st, September 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت الدكتورة منى غازي، استشاري الصحة النفسية، إن الطفل في أول 6 سنوت يكون في مرحلة التكوين، مشيرة إلى أن الطفل في هذه المرحلة يتأثر بشدة بالأب والأم، ويكون مرآة للأهل.
وأضافت "غازي"، خلال حوارها مع الإعلامية ولاء الصياد، ببرنامج "المشوار"، المذاع على فضائية "النهار"، أن الطفل أحيانًا يكون عنيد بالفطرة، وفي هذه الحالة هناك ضرورة لترك الطفل للتخلص من كافة "ألاعيبه"، سواء البكاء أو الزن، مشيرة إلى أن تنفيذ أي طلب للطفل يؤدي إلى وجود شخص غير متزن في المستقبل أو وجود طفل مدلل، أو شخص "نرجسي".
وأوضحت أن الأم قبل أن تتزوج عليها أن تفهم كيفية إدارة البيت، وهذا الأمر سهل للغاية في هذه المرحلة، خاصة وأن الكثير من مؤسسات الدولة مثل وزارة التضامن الاجتماعي تقوم بإعداد برامج للمقبلين على الزواج.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الطفل مرحلة التكوين
إقرأ أيضاً:
حماس تكشف موقفها النهائي: هل ستشارك في إدارة قطاع غزة خلال المرحلة المقبلة؟
صورة تعبيرية (وكالات)
كشف مصدر مصري مطلع على مفاوضات وقف إطلاق النار، عن أن حركة حماس قد جددت تأكيدها بعدم المشاركة في إدارة قطاع غزة خلال المرحلة المقبلة، وذلك في إطار التطورات الأخيرة التي تشهدها المنطقة. وفقًا لما ذكرته قناة القاهرة الإخبارية.
وأشار المصدر إلى أن هناك اتصالات مصرية مكثفة تجري حاليًا من أجل تشكيل لجنة مؤقتة تتولى الإشراف على عمليات الإغاثة الإنسانية وإعادة إعمار قطاع غزة، وهو ما يعكس الجهود المصرية المستمرة للتخفيف من آثار الصراع الأخير وتعزيز الاستقرار في المنطقة.
اقرأ أيضاً تناوله على الإفطار يوميا: اكتشاف طعام يقيك من سرطان القولون 16 فبراير، 2025 كارثة اقتصادية في عدن: الريال اليمني يتدهور والدولار يصل إلى أعلى مستوياته 15 فبراير، 2025وأضاف المصدر أن هذه اللجنة ستكون مسؤولة عن التنسيق مع الجهات الدولية والمحلية لضمان تدفق المساعدات الإنسانية بشكل فعال، وكذلك البدء في عمليات إعادة الإعمار.
كما أكد المصدر أن حماس قد جددت التزامها الكامل باتفاق وقف إطلاق النار الذي تم التوصل إليه، مع الالتزام بجميع مراحله الثلاث التي تم الاتفاق عليها، ما يعكس رغبة الحركة في الحفاظ على استقرار الوضع الأمني في القطاع وعدم التصعيد خلال الفترة المقبلة.
وتأتي هذه التطورات في وقت حساس يشهد فيه القطاع تحديات كبيرة على مختلف الأصعدة، مما يستدعي تكثيف الجهود الإقليمية والدولية لدعم سكان غزة في محنتهم الحالية.