في أول أيام الدراسة.. جولة لرئيس الإدارة المركزية ووكيل تعليم الفيوم بمدارس المحافظة
تاريخ النشر: 21st, September 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تابع محمد عطية رئيس الإدارة المركزية للتعليم بمصروفات، والدكتورة أماني قرني وكيل وزارة التربية والتعليم بالفيوم، مدارس الفيوم في أول أيام العام الدراسي الجديد 2025/2024م، لمتابعة بدء العام الدراسي الجديد بإدارة يوسف الصديق التعليمية.
تضمنت جولة محمد عطية، ومدير تعليم الفيوم، عددا من المدارس منها، مدرسة الشواشنة الاعدادية، لمتابعة سير العملية التعليمية وإنضباط العمل وتهنئة أبنائنا الطلاب ببداية العام الدراسي ومراجعه القوائم والسجلات والجداول ودفاتر المعلمين، والتأكيد على الانضباط في العمل، وزرع روح الولاء والانتماء في نفوس أبنائنا الطلاب ، وتحفيزهم على الجد والاجتهاد من أجل نهضة مصر الحبيبة.
وتفقد رئيس الإدارة المركزية للتعليم، الفصول الدراسية، وقدم التهنئة للمعلمين والطلاب بالعام الدراسي الجديد 2025/2024، وأشاد بانضباط العملية التعليمية في اليوم الأول للدراسة بمدارس الفيوم، بحضور مسئولي التعليم بإدارة يوسف الصديق التعليمية.
في سياق متصل تابع محمد عطية، والدكتورة أماني قرني، مدرسة جبل سعد للتعليم الأساسي، ومدرسة قصر الجبالي الابتدائية، ومدرسة المجاهد بالصبيحي، للاطمئنان علي الاستعدادات النهائية قبل بدء الدراسة غداً الأحد بهذه المدارس، حيث تم التأكيد على الإنتهاء من القوائم والجداول والعجز والزيادة وتوافر عوامل الصحة والسلامة المهنية ونظافة المدارس والفصول الدراسية والحمامات.
يذكر ان الدراسة انتظمت فى 81 مدرسة بمحافظة الفيوم، منهم 73 مدرسة تعليم عام، وعدد 8 مدارس تعليم فني، وشهدت المدارس انضباطا فى العمل منذ الدقائق الأولى، وطابور الصباح وتحية العلم، كما تزينت قاعات رياض الأطفال من أجل استقبال الأطفال فى بداية العام الدراسي الجديد 2025/2024.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مدير تعليم الفيوم مدارس الفيوم اول يوم للعام الدراسي الجديد محافظة الفيوم العام الدراسی الجدید
إقرأ أيضاً:
ندوة المدارس العلمية والفكرية بمحافظة شمال الشرقية في معرض مسقط الدولي للكتاب
العُمانية / نظمت محافظة شمال الشرقية ندوة عن المدارس العلمية والفكرية بالمحافظة، وسلطت الضوء على أهمية المدارس التعليمية لصقل الكوادر المؤهلة.
وقال الدكتور خالد بن محمد العبدلي، أستاذ مساعد بكلية العلوم الشرعية:"يشهد العالم الإسلامي والعربي تحديات عظيمة تواجه الثقافة والانتماء وغياب المرجعيات وهجوم العولمة وآثارها، لذلك من المهم جدًا التحدث عن المدارس التعليمية. وسلطنة عُمان نالت نصيبًا وافرًا من المدارس التعليمية، حيث كان لها الأثر البالغ في المجتمع وتأهيل جيل من المتعلمين القادرين على حمل أمانة العلم."
وعن مدرسة الشيخ حمود بن حميد الصوافي، أكد أنها تُعد بمثابة علاج ناجح للتحديات العالمية المعاصرة للثقافة الإسلامية، وتعتمد في إدارة أنظمتها على الأنظمة التراثية التقليدية مع المنهج التربوي الحديث، حيث يتولى الشيخ حمود الصوافي إدارتها بمساعدة مجموعة من أساتذة المدرسة لمتابعة تنفيذ آليات انتظام المدرسة، كما تُسند إلى الطلبة مجموعة كبيرة من المهام كنوع من التعليم في المهارات الحياتية وتفعيل حقيقي للإدارة الذاتية.
وأوضح: "المدرسة تعد امتدادًا للمدارس الدينية في سلطنة عُمان التي بدأت منذ دخول سلطنة عُمان الإسلام ولا زالت مستمرة في رسالتها."من جانبه، قال الدكتور سلطان بن عبيد الحجري، باحث في وزارة الأوقاف والشؤون الدينية: "الحركة الفكرية في ولاية بدية لها مظاهر يمكن أن تُدرس من خلالها، كحركة نسخ الكتب ووجود المكتبات في قرى الولاية ومجالس العلم والحلقات والمدارس، بالإضافة إلى وجود المتعلمين والمعلمين والعلماء الذين تزخر بهم الولاية والذين يزورونها باستمرار."
وأوضح أن أهم مدرسة في ولاية بدية هي مدرسة مسجد سلطان بن عبيد، حيث تزامن بناء المسجد مع رجوع طلبة العلم الذين تغربوا ودرسوا مع الشيخ سعيد بن خلفان الخليلي، وهم سعيد بن عبيد الحجري ومحمد بن سالم الحجري.
ولفت إلى أن البيئة العلمية يصنعها المحسنون من الناس ممن يولون أهمية للعلم والعلماء ؛ فبإكرام العلماء وطلبة العلم يزدهر العلم والتعليم.