مصطفى بكري ينعى والدة محمد السيسي رئيس التحرير التنفيذي لموقع الأسبوع
تاريخ النشر: 21st, September 2024 GMT
نعى الكاتب الصحفي مصطفى بكري، رئيس تحرير جريدة وبوابة «الأسبوع»، عضو مجلس النواب، والدة الكاتب الصحفي محمد السيسي، رئيس التحرير التنفيذي للموقع الإلكتروني، التي رحلت عن عالمنا اليوم السبت 21 سبتمبر.
وقال بكري، في تدوينة عبر حسابه على فيسبوك: «أتقدم بخالص العزاء إلى الزميل محمد السيسي رئيس التحرير التنفيذي لـ موقع الأسبوع، في وفاة السيدة والدته».
وأضاف: «تغمد الله الفقيدة برحمته وألهم زميلنا وأسرته الصبر والسلوان».
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: صحيفة الأسبوع مصطفى بكري
إقرأ أيضاً:
رحيل الكاتب الصحفي السوداني الفاتح جبرا
كان جبرا يتلقى العلاج مستشفيا من مرض القلب في احدى مشافي العاصمة المصرية القاهرة قبل أن يغادرها للمنزل في الأيام الماضية.
القاهرة: التغيير
غيّب الموت فجر اليوم السبت، بالعاصمة المصرية، الكاتب الصحفي السوداني، الفاتح جبرا، عن عمر ناهز 69 عاما، بعد معاناة طويلة مع مرض القلب.
ويعتبر الراحل الفاتح عبدالله يوسف الشهير بـ (الفاتح جبرا) أحد ألمع كتاب أعمدة الرأي المصادمين، الذي عرف بحسه الوطني الغيور، وتناوله القضايا الوطنية المهمة، وظل يكتب ويحقق في قضايا الفساد.
وكان جبرا يتلقى العلاج مستشفيا من مرض القلب في احدى مشافي العاصمة المصرية القاهرة قبل أن يغادرها للمنزل في الأيام الماضية.
ويعتبر الراحل أحد الكتاب السودانيين المميزين في فنون كتابة العمود الصحفي بأسلوبه الساخر المحبب للقراء، وله أراء وكتابات جريئة، واستطاع الفقيد تفجير عدد من القضايا الشائكة والمهمة خاصة طوال سنوات النظام البائد التي فرضت قيودا رقابية قاسية على الصحفيين والكتاب والمؤسسات الإعلامية بالاعتقال والتعذيب ومصادرة الصحف بعد الطبع.
ويعد الفقيد، الذي عرفت عنه مهنيته العالية وأخلاقه الحميدة، من الأقلام الصحفية الجريئة، ومن الكتاب المناضلين في طريق الحق والقضايا الوطنية، حيث عمل خلال تاريخه المهني الحافل في مجال الصحافة كاتبا في صحيفة (الخرطوم) خلال الفترة من 1996 إلى 2006، وكان يكتب بها مقالاً أسبوعياً بعنوان (مساحة حرة) أيام صدورها في (القاهرة).
وبعد أن عاودت الصدور من الداخل (الخرطوم) كان يكتب مقالاً أسبوعياً بعنوان (شبابيك). كما عمل بصحيفة الرأي العام وصحيفة (السوداني) خلال الفترة من 2005 إلى2007، ثم بعدها انتقل لصحيفة (الجريدة) وأصبح يكتب بها عمود (ساخر سبيل) إلى أن تقدم باستقالته منها، ثم انتقل لصفحة إلكترونية مزاولاً بها الكتابة إلى حين وفاته.
الوسومالصحافة السودانية الفاتح جبرا ساخر سبيل
”من تحت الطاولة إلى العلن: يمن موبايل تنحاز للحوثيين وتثير ضجة في اليمن!”