لبنان ٢٤:
2024-09-21@19:36:32 GMT

عن نصرالله وقوة الرضوان.. هذا ما نشرته إسرائيل!

تاريخ النشر: 21st, September 2024 GMT

عن نصرالله وقوة الرضوان.. هذا ما نشرته إسرائيل!

نشر الجيش الإسرائيلي، اليوم، خارطة لهيكلية "حزب الله" العسكرية، معلناً عبرها أن 2 من القادة العسكريين الـ3 المركزيين في الحزب قد تم اغتيالهم وهما إبراهيم عقيل وفؤاد شكر، بيما بقي علي كركي قائد جبهة الجنوب.   وأظهرت السلسلة أسماء شخصيات أخرى أيضاً اغتالتها إسرائيل وهي: محمد نعمة ناصر (قائد وحدة عزيز) - سامي طالب عبدالله (قائد وحدة نصر) - أبو حسن سمير (قائد وحدة التدريب لقوة الرضوان وقائد قوة الرضوان سابقاً) - جواد الطويل (قائد قوة الرضوان).

  كذلك، تظهر السلسلة أن هناك قائداً واحداً لم يجر استهدافه وهو أبو علي رضا (قائد وحدة بدر).   وأظهرت السلسلة أسماء شخصيات أخرى أيضاً اغتالتها إسرائيل وهي: محمد نعمة ناصر (قائد وحدة عزيز) - سامي طالب عبدالله (قائد وحدة نصر) - أبو حسن سمير (قائد وحدة التدريب لقوة الرضوان وقائد قوة الرضوان سابقاً) - جواد الطويل (قائد قوة الرضوان).   كذلك، تظهر السلسلة أن هناك قائداً واحداً لم يجر استهدافه وهو أبو علي رضا (قائد وحدة بدر).   ووفقاً للصور، فقد وضعت إسرائيل أمين عام "حزب الله" السيد حسن نصرالله على رأس قائمة المطلوبين لديها، فيما جرى أيضاً كشف مهام عدد من شهداء هيئة أركان "قوة الرضوان" مثل أحمد محمود وهبي الذي قال جيش العدو إنه كان من المخططين الرئيسيين لخطة احتلال الجليل".  

????#عاجل قادة حزب الله الذين تم القضاء عليهم تحت الأرض وفي قلب معقل حزب الله في بيروت أمس وصورة هرم قيادة حزب الله بعد الضربات:

????القضاء على رئيس منظومة العمليات وقائد قوة الرضوان المدعو إبراهيم عقيل خلال اجتماع مع قادة في قوة الرضوان في الضاحية الجنوبية.

????المدعو أحمد محمود… pic.twitter.com/vcB0yV7KR4

— افيخاي ادرعي (@AvichayAdraee) September 21, 2024
     

المصدر: لبنان ٢٤

كلمات دلالية: قائد قوة الرضوان قائد وحدة حزب الله

إقرأ أيضاً:

ما هي وحدة الرضوان في حزب الله التي هجّرت مستوطني الشمال؟

#سواليف

في قصفه #الضاحية_الجنوبية ببيروت أمس الجمعة، استهدف طيران الاحتلال اجتماعًا لوحدة الرضوان في #المقاومة الإسلامية في #لبنان “حزب الله”، أكثر الوحدات شهرة وتفوقاً داخل حزب الله اللبناني، وهي الذراع العسكري الضارب للحزب، وتتميز بقدرات قتالية عالية وتدريبات متقدمة.

وأعلن #حزب_الله اللبناني استشهاد 15 قياديًا ومقاتلًا في #وحدة_الرضوان،القوة الخاصة والنخبوية داخل الحزب، والتي تعد أكثر الوحدات شهرة وتفوقاً داخل الحزب، وذلك بالقصف الاحتلال الإسرائيلي للضاحية الجنوبية في بيروت عصر أمس الجمعة.

ونعى حزب الله، القيادي إبراهيم عقيل الذي أشرف على على تأسيس وتطوير وقيادة قوة الرضوان في المقاومة الإسلامية حتى تاريخ استشهاده، وخطط وأشرف على قيادة العمليّات العسكرية لقوّة الرضوان على جبهة الإسناد اللبنانية منذ بداية معركة طوفان الأقصى.

مقالات ذات صلة ما هي خيارات “حزب الله” بعد التصعيد “الإسرائيلي”؟ 2024/09/21

وفي قصف الضاحية، استشهد أحمد محمود وهبي، الذي مسؤولية قوّة الرضوان حتى مَطلع العام 2024، وقاد العمليّات العسكريّة لقوّة الرضوان على جبهة الإسناد اللبنانيّة منذ بداية معركة طوفان الأقصى وحتى مطلع العام 2024، ليُعاود تصديه لمسؤوليّة وحدة التدريب المركزي بعد استشهاد القائد في الوحدة وسام الطويل.

ما هي وحدة الرضوان؟

تشارك وحدة الرضوان في أكثر المهام تعقيداً، ويُنظر إليها كعنصر رئيسي في مواجهة الاحتلال الإسرائيلي، وتأسست وحملت اسمها تيمنا بالقيادي الراحل عماد مغنية، الذي كان يعرف بلقب “الحاج رضوان”، والذي اغتيل في دمشق عام 2008.

ولعبت الوحدة دورا حاسما في تطوير القدرات العسكرية للحزب، وكان مغنية مسؤولاً عن العديد من العمليات النوعية، خاصة في مواجهة الاحتلال الإسرائيلي، أما بعد اغتياله فقد أصبحت الكتيبة ذراعا للمقاومة داخل الحزب، وهي تعمل على مواصلة إرثه العسكري.

وتتميز الوحدة إضافة إلى أنها واحدة من أهم مكونات كتائب حزب الله، بتدريبها المتقدم وتجهيزها بعتاد عسكري حديث، ويخضع أفرادها لتدريبات عسكرية شاقة تشمل القتال البري وحرب العصابات والعمليات الخاصة، وتتركز على اللياقة البدنية العالية والقدرة على تنفيذ المهام في ظروف صعبة ومعقدة.

وتُشارك الوحدة في مهام خاصة تتطلب مستوى عاليا من الاحترافية، بدءاً من الهجمات المتقدمة إلى تنفيذ الكمائن واستهداف المواقع الاستراتيجية. كما تُستخدم في العمليات التي تهدف إلى استهداف المواقع العسكرية الإسرائيلية وتحييد خطر القوات البرية الإسرائيلية، وتشارك في تكتيكات حرب الأنفاق.

ولعبت الوحدة دوراً بارزاً في حرب تموز/ يوليو 2006 ضد الاحتلال الإسرائيلي، وشاركت في العديد من العمليات الهجومية والدفاعية التي أحدثت تأثيرا كبيرا في مسار الحرب، ومن بين هذه العمليات كانت الهجمات على المواقع العسكرية للاحتلال الإسرائيلي المتقدمة، وتنفيذ الكمائن بالصواريخ المضادة للدروع.

النخبة القتالية

تمتاز وحدة الرضوان بقدرات عسكرية متقدمة تشمل الأسلحة المتطورة حيث تتسلح بمجموعة من الأسلحة المتقدمة مثل الصواريخ المضادة للدروع والمدافع الرشاشة وأجهزة الاتصال الحديثة، وتستخدم تقنيات متطورة مثل الطائرات بدون طيار وأنظمة الحرب الإلكترونية.

وتعتمد على تكتيكات معقدة تشمل حرب الأنفاق والكمائن الدقيقة، وتستخدم أيضاً تكتيكات المفاجأة والهجوم المباغت، ما يمنحها تفوقا في المواجهات غير المتكافئة، كما طورت الوحدة قدرات في مجال الحرب الإلكترونية والتجسس، مما يمكنها من استهداف خصومها بشكل أكثر دقة وفعالية.

ورغم السرية التي تحيط بتنظيم وحدة الرضوان، يُعتقد أنها تتكون من عدة وحدات صغيرة ومتخصصة وتتبع مباشرة لقيادة حزب الله المركزية، ويتم اختيار مقاتليها بناءً على معايير صارمة تشمل الخبرة القتالية واللياقة البدنية العالية والولاء الكامل للحزب.

لا عودة للشمال ما دامت الرضوان موجودة

مع بداية معركة طوفان الأقصى، قال رئيس بلدية “كريات شمونة”: ما دامت قوة الرضوان التابعة لحزب الله موجودة على الحدود، فلن نعود للمستوطنة.

فيما أعلن رئيس مجلس مستوطنة المطلة: “مستوطنو المطلة لن يعودوا إلى منازلهم إذا لم يكن حزب الله وقوة الرضوان بعيدين عن مكان وجودهم اليوم، لأن ما حدث في غلاف غزة إذا حدث في شمال فلسطين فالقتلى سيكونون أضعافاً”.

ومؤخرًا، في أغسطس الماضي، أكدت صحيفة “معاريف” العبرية أن جيش الاحتلال الإسرائيلي قام بتعزيز عدد من وحدات النخبة التي سيتم استخدامها كقوة تدخل في حالة تسلل عناصر من حزب الله أو حماس إلى داخل فلسطين المحتلة من الشمال.

وتمركزت قوة من وحدات النخبة في جيش الاحتلال في إحدى مستوطنات الجليل، ومن المفترض أن تصد أي تسلل إلى المستوطنات في المنطقة.

وأشارت الصحيفة إلى أن: “نشر القوة جاء نتيجة أحداث 7 أكتوبر، حيث يدرك جيش الاحتلال أن تقليص زمن الرد في حالة وقوع هجوم أو حتى أخذ رهائن هو أمر بالغ الأهمية”.

وفي الوقت نفسه، أقام جيش الاحتلال مواقع خرسانية ودروعا ومواقع إطلاق نار في حالة تغلب قوات حماس على أنظمة الدفاع الأمامية لجيش الاحتلال الإسرائيلي.

وكان الهدف من إنشاء المواقع هو منع وصول المتسللين إلى عمق الأراضي المحتلة، مع التركيز على المدن الكبرى في الشمال.

وفي وقت سابق، وقال موقع “والا” العبري، إن ضباط في القيادة الشمالية حذروا من “التهديد البري”، مؤكدين أنه لا يمكن استبعاد خطر التسلل نحو المستوطنات على الحدود الشمالية.

ووفقا للضباط، لا يزال بإمكان قوة الرضوان التابعة لحزب الله تنفيذ هجوم منظم على الحدود، بما في ذلك محاولة التسلل إلى مستوطنة أو موقع استيطاني.

وقال ضباط في جيش الاحتلال للموقع: “لماذا لم يفعل حزب الله ذلك حتى الآن؟ لأنه اختار عدم القيام بذلك. لكن من يعتقد أن حزب الله لا يتدرب على إدخال مجموعة من المقاتلين إلى شمال فلسطين المحتلة فهو مخطئ ومضلل”.

وأضافوا أنه “يجب أن يكون الافتراض العملي للجميع هو أن حزب الله قادر على التسلل، ورفع العلم في مستوطنة أو موقع لجيش الاحتلال الإسرائيلي على الحدود وحرق العديد من المباني، ويمكن أن تكون هذه صورة انتصار، ومثل هذا الإجراء يمكن أن يؤثر على المنطقة بأكملها، ويرهب المستوطنين”.

وبحسب الضباط أنفسهم، فقد واصل حزب الله في شهر يوليو 2024 نشر مراقبين وعناصر متقدمة من قوة رضوان في المنطقة الحدودية، من أجل الاستعداد لاستمرار القتال مع جيش الاحتلال الإسرائيلي.

مقالات مشابهة

  • أحمد وهبي مدرب قوة الرضوان الذي اغتالته إسرائيل
  • حزب الله يؤكد اغتيال عقيل وقائد “قوة الرضوان”
  • إسرائيل تنشر صورة لحصيلة ضربة القادة.. ولبنان يعلن ارتفاع عدد القتلى
  • إسرائيل تعلن القضاء على معظم الهيكلية القيادية لحزب الله
  • مقتل الرجل الثاني بجماعة حزب الله في غارة إسرائيل
  • إسرائيل قتلت كبار قادتها.. ما هي وحدة الرضوان التابعة لحزب الله؟
  • ما هي وحدة الرضوان في حزب الله التي هجّرت مستوطني الشمال؟
  • حزب الله يؤكد اغتيال عقيل وقائد "قوة الرضوان"... و"تفاصيل إسرائيلية " عن العملية
  • عاجل: إسرائيل تعلن اغتيال الرجل العسكري الثاني في حزب الله ومعه 20 قياديا آخرين بـ”وحدة الرضوان” في بيروت