البوابة نيوز:
2025-04-17@00:25:55 GMT

برجر: يجب أن يكون هناك حل شامل للقضية الفلسطينية

تاريخ النشر: 21st, September 2024 GMT

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قال السفير كريستيان برجر، رئيس بعثة الاتحاد الأوروبي لدى مصر، أنه يجب أن يكون هناك حل شامل للقضية الفلسطينية، ففي عام 2005 عندما كان الاتحاد الأوروبي جزء من المحادثات الرباعية والجهود الرباعية الدولية أننا أنشئنا تلك البعثة لم تكن البعثة بل كان قضايا أخرى من أجل أن نضمن أن غزة مرتبطة بالضفة الغربية وليس مقطوعة ولاتكن الحدود مغلقة نهائية.

 وأضاف «برجر»، خلال لقاء مع الإعلامية أمل الحناوي ببرنامج «عن قرب»، المذاع على قناة «القاهرة الإخبارية»، :«يتعين علينا أن نقدم بديلا وموثوقا وإيجابيا للوضع الحالي في غزة، موضحا أن يجب إيجاد حل وتنفيذ لحل الدولتين الإسرائيلية والفلطسينية، وهذه هي المساهمة السياسية من جانب الاتحاد الأوروبي لإيجاد حل للدولتين وأن الاتحاد يقدم أنواعا من الدعم والمساعادات والسلطة الفلسطينية.

تابع: « الدعم كان هو المانح الأكبر للسلطة الفلسطينية لتفيذ كل العمليات وكل مايجري من قطاع الخدمات، في الظروف الراهئنة في الوضع الحالي الاتحاد الأوروربي من أحد أكبر الداعمين بالمساعادت الإنسانية في الموقف الفلسطيني من خلال العمل مع أسرة الأمم المتحدة والمنظمات الأممية بمختلف أنواعها وكذلك من الجانب المصري، وجمعية الهلال الأحمر المصري نعمل معها عن قرب».

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي الجانب المصري السفير كريستيان برجر السلطة الفلسطينية الضفة الغربية رئيس بعثة الاتحاد الأوروبي فلسطين منظمات

إقرأ أيضاً:

«التعاون الخليجي»: دعم الجهود لتحقيق حل عادل وشامل للقضية الفلسطينية

الكويت (الاتحاد، وام)

أخبار ذات صلة غزة.. تحذيرات من «انهيار إنساني» بفعل سياسة الحصار 500 ألف نازح في غزة منذ انتهاء وقف إطلاق النار

ترأس معالي خليفة شاهين المرر وزير دولة، وفد الإمارات العربية المتحدة المشارك في الاجتماع الوزاري الثالث للحوار الاستراتيجي بين مجلس التعاون ودول آسيا الوسطى الذي عقد أمس، بدولة الكويت الشقيقة.
وجرى خلال الاجتماع استعراض العلاقات الوثيقة بين دول مجلس التعاون ودول آسيا الوسطى، وسبل تطويرها وآخر المستجدات التي تشهدها المنطقة والعالم.
كما بحث الاجتماع عدداً من الموضوعات ذات الصلة بالحوار والعلاقات الاستراتيجية بين دول مجلس التعاون ودول آسيا الوسطى وسبل تعزيز التعاون والتنسيق في مختلف المجالات.
وأكد الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية، جاسم البديوي، في كلمة خلال الاجتماع أمس، موقف مجلس التعاون الداعم للجهود الإقليمية والدولية كافة الساعية إلى تحقيق حل عادل وشامل للقضية الفلسطينية، وعلى رأسها المبادرة التي أطلقتها المملكة العربية السعودية، من خلال «التحالف الدولي لتنفيذ حل الدولتين».
وقال البديوي، إن المبادرة التي تم الإعلان عنها في نيويورك 26 سبتمبر 2024 بالشراكة مع مملكة النرويج والاتحاد الأوروبي، تهدف إلى إقامة دولة فلسطينية مستقلة على حدود الرابع من يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.  وأضاف أن هذا التحالف شكل نقلة نوعية في الدفع نحو بلورة جدول زمني واضح لتجسيد الدولة الفلسطينية، وإنهاء الاحتلال، وهو ما عكسته مستويات التأييد الدولي الواسع التي حظي بها في اجتماعاته المتعاقبة في الرياض وبروكسل وأوسلو والقاهرة، ما يعكس تنامي الإرادة الدولية الداعمة لحقوق الشعب الفلسطيني.
ودعا الدول كافة التي تؤمن بالسلام العادل إلى الانضمام لهذا التحالف، والاعتراف بدولة فلسطين دعماً لحقوق الشعب الفلسطيني المشروعة، ومساهمة في تحقيق سلام شامل ومستدام في منطقة الشرق الأوسط. وأكد أن الاجتماع يأتي امتداداً للزخم الذي أطلقته القمة الأولى بين قادة دول مجلس التعاون وآسيا الوسطى في جدة (يوليو 2023) والذي ترجم إلى خطوات عملية وفقاً لخطة العمل المشترك (2023 - 2027) والتي تشمل مجالات السياسة والأمن والاقتصاد والتعليم والصحة والثقافة والإعلام والشباب والرياضة.
  وأشاد بما تحقق من خطوات إيجابية لتعزيز السلم والاستقرار في آسيا الوسطى والقوقاز مرحباً بالاتفاقات الثلاثية بين طاجيكستان وقيرغيزستان وأوزبكستان، وكذلك باتفاق السلام بين أذربيجان وأرمينيا، مؤكداً دعم مجلس التعاون لكل المساعي السلمية في تسوية النزاعات.
واستعرض البديوي أبرز الإنجازات التي تحققت على مستوى التعاون الثنائي والتي شملت اجتماعات وزراء المالية والبنوك المركزية، وعقد منتدى الاستثمار الأول في الرياض (مايو 2024) والاستعداد لعقد الثاني في قيرغيزستان (يونيو 2025) واجتماعات في مجالات النقل والصحة والثقافة والرياضة والإعلام والمشاركات المتبادلة في الفعاليات الثقافية والتنموية الدولية.
 وذكر أن حجم التبادل التجاري بلغ نحو 10 مليارات دولار مع تطلع الجانبين لتعزيز الاستثمارات والتكامل الاقتصادي المستدام، مؤكداً أهمية استمرار التنسيق في المحافل الدولية حول القضايا العربية والإسلامية، وفي مقدمتها القضية الفلسطينية.
وعبر عن تطلع مجلس التعاون لانعقاد القمة الثانية مع دول آسيا الوسطى المقررة في مدينة سمرقند في 5 مايو المقبل كخطوة إضافية نحو بناء شراكة استراتيجية راسخة تخدم مصالح شعوب المنطقتين، وتسهم في تحقيق التنمية والسلام والاستقرار على الصعيدين الإقليمي والدولي.

مقالات مشابهة

  • «التعاون الخليجي»: دعم الجهود لتحقيق حل عادل وشامل للقضية الفلسطينية
  • الاتحاد الأوروبي يعلن تقديم 1.6 مليار يورو للسلطة الفلسطينية لدعم مشروعات في الضفة الغربية وغزة
  • حوار سياسي بين الاتحاد الأوروبي والسلطة الفلسطينية على حل الدولتين
  • الحكومة الفلسطينية ترحب بمنح وقرض جديد من الاتحاد الأوروبي
  • الاتحاد الأوروبي: مستعدون لتدريب قوات الأمن الفلسطينية
  • الاتحاد الأوروبي: 1.6 مليار يورو لدعم السلطة الفلسطينية خلال 3 سنوات
  • الاتحاد الأوروبي يزيد الدعم للسلطة الفلسطينية.. نحو ملياري دولار
  • الاتحاد الأوروبي يعلن عن تقديم 1.6 مليار يورو كمساعدات للسلطة الفلسطينية
  • الاتحاد الأوروبي يزيد الدعم للسلطة الفلسطينية.. نحو 2 مليار دولار
  • الاتحاد الأوروبي: زيادة الدعم المالي للسلطة الفلسطينية بحزمة 1.6 مليار يورو