في ذكراه.. ما هو آخر طلب لـ خليل مرسي قبل وفاته؟
تاريخ النشر: 21st, September 2024 GMT
يحل اليوم 21 سبتمبر ذكري ميلاد الفنان الراحل خليل مرسي، الذي عمل أكثر من 164 عملا، فى السينما والتليفزيون والمسرح، وحصل على بكالوريوس فنون مسرحية بالإضافة إلى الدراسات العليا، وحصل على الدكتوراه، ورأس قسم المسرح بجامعة 6 اكتوبر، ويعرض لكم الفجر الفني في السطور التالية اخر طلب لـ خليل مرسي..
اخر طلب لـ خليل مرسي
طلب الفنان الراحل خليل مرسي، قبل وفاته مراقبة أجهزة الدولة بشدة للأعمال الفنية خاصة سينما المقاولات وأفلام الفن الهابط والخادش للحياء.
يذكر ان خليل مرسي قد بكي بشدة عندما ذهب لأداء مناسك العمرة، وحُجب بصره لبعض الوقت عند الوقوف أمام الكعبة المشرفة، لكنه تمكن بعد ذلك من رؤيتها.
أبرز أعمال خليل مرسي
وشارك خليل مرسي في العديد من الاعمال الدينية، منها "سقوط الخلافة، صدق وعده، الإمام الشافعي، الإمام المراغي، الطارق، هارون الرشيد، الإمام الطبري، وإسلام حنا، خيبر، العراف، بالأمر المباشر، حافة الغضب، النار والطين، أبواب الخوف، احلم ولا يهمك، مشرفة، رجل لهذا الزمان، سعد زغلول، ونيس وأيامه الجزء السابع، كليوباترا، الجماعة، أوقات فراغ، حبك نار، بلية ودماغه العالية، أمن دولة، ومن أهم مسرحياته سكة السلامة ودستور يا أسيادنا ولعبة الست وكارمن وراقصة قطاع عام.
نبذة عن خليل مرسي
ولد خليل مرسي في 21 سبتمبر عام 1946،تخرج في كلية الزراعة، ثم التحق بالمعهد العالي للفنون المسرحية، ثم استكمل دراسته العليا ليحصل على درجة الدكتوراه في الفنون المسرحية، ورأس قسم المسرح بجامعة 6 اكتوبر، واجه خليل الكثير من المتاعب مع زوجته لأنها كانت تؤيد جماعة الإخوان ورحل عن عالمنا عام 2014، عن عمر يناهز الـ 68 عام
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أعمال خليل مرسي خليل مرسي خلیل مرسی
إقرأ أيضاً:
كاتب صحفي: مرسي رفض حضور مراسم تجليس البابا تواضروس
قال الدكتور عماد خليل، الكاتب الصحفي والمستشار الإعلامي للمعهد القومي للتخطيط، إن الدكتور محمد الباز نجح في توثيق العديد من الشهادات حول جرائم جماعة الإخوان خلال أحداث 30 يونيو، وذلك من خلال برنامجه «الشاهد»، بالإضافة إلى الشهادات التي وردت في كتابه الجديد.
جاء ذلك خلال مناقشة كتاب الدكتور محمد الباز «شهادة البابا تواضروس الدولة، الكنيسة، الإرهاب» المنعقدة بمعرض القاهرة الدولي للكتاب في دورته الحالية.
وناقش الدكتور عماد خليل الشهادات المتعلقة بحادثة تجليس البابا تواضروس، مشيرًا إلى أن البابا شعر آنذاك بالخوف من تزايد التطرف تجاه المسيحيين ومستقبلهم في مصر، موضحًا أوضح أن الأمر وصل إلى حد رفض الرئيس الأسبق محمد مرسي التوقيع على قرار تجليس البابا، كما امتنع عن حضور مراسم التجليس.