بالفيديو والتفاصيل.. نبذة عن القائد الجهادي الكبير لدى حزب الله الحاج إبراهيم عقيل (مشاهد نادرة)
تاريخ النشر: 21st, September 2024 GMT
يمانيون/ متابعات نشر الإعلام الحربي في المقاومة الإسلامية في لبنان – حزب الله، نبذة من حياة القائد الجهادي الكبير الحاج إبراهيم محمد عقيل “الحاج عبد القادر”، الذي شغل مناصب عدّة في حزب الله، وكان آخرها قيادة العمليّات العسكرية لقوّة الرضوان في جبهة الإسناد اللبنانية منذ بداية معركة “طوفان الأقصى”.
ـ ولد القائد الجهادي في بلدة بدنايل في البقاع في 24-12-1962، وهو من الجيل المُؤسس للعمل الإسلامي في بيروت.
– من قادة العمليّات البطوليّة خلال التصدي للاجتياح الإسرائيلي لبيروت مطلع الثمانينات.
– تولّى مسؤوليّة التدريب المركزي في حزب الله مطلع التسعينات، ولعب دوراً أساسيا في تطوير القدرات البشريّة في تشكيلات المقاومة.
– تولّى مسؤولية الأركان في المقاومة الإسلاميّة منتصف التسعينات.
– تولّى مسؤوليّة وحدة عمليّات جبل عامل منذ العام 1997 وحتى ما بعد التحرير، وقاد بشكل مباشر العديد من العمليات النوعية خلال تلك الفترة.
– أسس ركن العمليّات في المقاومة الإسلاميّة، وبدءاً ومن العام 2008 شغل موقع معاون الأمين العام حفظه الله لشؤون العمليّات وعُيِّن عضوا في المجلس الجهادي.
– من قادة التصدّي البطولي للعدوان الإسرائيلي على لبنان عام 2006.
– أشرف على تأسيس وتطوير وقيادة قوة الرضوان في المقاومة الإسلامية حتى تاريخ استشهاده.
– كان من القادة الجهاديين الكبار الذين خططوا وأداروا العمليّات ضد الجماعات التكفيرية على حدود لبنان الشرقيّة وفي القصير والقلمون، وبقية المناطق السوريّة.
– خطط وأشرف على قيادة العمليّات العسكرية لقوّة الرضوان على جبهة الإسناد اللبنانية منذ بداية معركة طوفان الأقصى.
– ارتقى شهيدًا على طريق القدس إثر عملية اغتيال إسرائيلية غادرة بتاريخ 20/09/2024 في ضاحية بيروت الجنوبية.
وزفّت المقاومة الإسلامية في لبنان – حزب الله، القائد الجهادي الكبير إبراهيم عقيل (الحاج عبد القادر)، “شهيداً على طريق القدس”، في إثر غارة إسرائيلية استهدفت الضاحية الجنوبية لبيروت، يوم الجمعة 20 سبتمبر الجاري.
https://www.yamanyoon.com/wp-content/uploads/2024/09/الشهيد-ابراهيم-عقيل.mp4المصدر: يمانيون
كلمات دلالية: القائد الجهادی فی المقاومة العملی ات حزب الله
إقرأ أيضاً:
الكنيسة القبطية تحيي "أسبوع الابن الضال" في ثالث أسابيع الصوم الكبير
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تحيي الكنيسة القبطية الأرثوذكسية هذا الأسبوع "أسبوع الابن الضال"، وهو الأسبوع الثالث من الصوم الكبير، الذي بدأ في 24 فبراير 2025 ويستمر 55 يومًا حتى عيد القيامة المجيد في 20 أبريل المقبل.
يُعد هذا الأسبوع محطة روحية مهمة خلال فترة الصوم، حيث يُركز على التوبة والرجوع إلى الله، مستلهِمًا مثل الابن الضال الذي قدمه المسيح، والذي يُجسد محبة الله وغفرانه لمن يعود إليه نادمًا.
ويأتي "أسبوع الابن الضال" ضمن سلسلة من الآحاد الروحية التي تقدمها الكنيسة خلال الصوم الكبير، إذ سبقه "أسبوع الكنوز"، الذي يركز على أهمية التخلي عن الماديات والسعي نحو الغنى الروحي، و**"أحد التجربة"** الذي يُذكِّر المؤمنين بانتصار المسيح على إبليس بعد صيامه في البرية.
وتشهد الكنائس القبطية اليوم قداسات خاصة تُركز على المغفرة والعودة إلى الله، من خلال قراءات من العهدين القديم والجديد، بالإضافة إلى عظات روحية تدعو إلى الندم الصادق وتصحيح الأخطاء.
ويُعتبر الصوم الكبير من أهم الفترات الروحية في الكنيسة القبطية، حيث يُمثل زمنًا مقدسًا للعبادة والتأمل والتقرب إلى الله عبر الصلاة والصوم والصدقة، استعدادًا لاستقبال فرحة القيامة.