تامر فرج: بطلت أروح الساحل بقالي سنتين.. ومبحبش السفه
تاريخ النشر: 21st, September 2024 GMT
كشف الفنان تامر فرج عن أنه لم يسافر إلى الساحل الشمالي هذا العالم، وقرر عدم الذهاب إليه مرة أخرى منذ سنة مضت، لأن الأمر أصبح سيئ جدا ومش لذيذ، ولا يعجبه فيديوهات الشباب الذين يتباهون بالمبالغ التي يصفونها هناك.
وأضاف تامر فرج خلال لقائه في برنامج راقي الذي يقدمه الإعلامي محمود القصاص عبر فضائية تن: بطلت أروح الساحل ولما كنت بروح كنت بكون معزوم عن شقيقة زوجتي، ولا أمتلك أي شئ هناك كما يعتقد البعض.
وأوضح أنه شخص لا يحب السفه نهائيا، فمنذ نشأته وحتى دخوله التمثيل لم يكن لديه سوى حزائين فقط واحدة سوداء وأخرى بنية، وليس لأنه لم يكن يمتلك المال فهو كان مرشدا سياحيا ويكسب جيد جدا، ولكن حتى لا يشغل باله في أمور مثل الملابس، وكان يرتدي بنطلون جينز اسود فقط.
وتابع: "أنا لو روحت اتفسحت في يوم وصرفت أكتر من 1000 جنيه ممكن يجيلي ذبحة، خاصة وأن هناك بعض الأشخاص يعتقدون أن الفنانين مشرفين ويحتفلون طوال أيامهم".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: آخر أعمال تامر فرج أعمال تامر فرج
إقرأ أيضاً:
درة: أصبح هناك توجهات لطمس هوية الفلسطينيين
تحدثت درة على هامش محاضرة " السينما الفلسطينية واللبنانية" التي أقيمت اليوم ضمن فعاليات مهرجان القاهرة السينمائي عن فيلمها الوثائقي " وين صرنا" بجانب عدد من مخرجات الدول العربية قائلة: "مبسوطة إني موجودة النهاردة وسط هؤلاء المخرجات لأنني أتعلم منهم كوني ممثلة بالاصل وكل مخرجة منهما لديها عدة أفلام أعجبتني للغاية ووجودي معهم يعطيني خبرة أكبر".
سبب إخراج درة لفيلم “وين صرنا ”
أضافت درة قائلة: "ما دفعني لإخراج هذا الفيلم ليس فقط حبي للسينما، ورغبتي في الإخراج ولكن إصراري على تقديم نموذج هذة الأسرة الفلسطينية، أنا تربيت على أن القضية الفلسطينية هي قضية كل العرب وكل إنسان وأذكر أنني سمعت شخصا مع ما يحدث في فلسطين يقول " ليس هناك دولة فلسطين أو شعب فلسطيني" أصبح هناك توجهات لطمس هوية الفلسطينين بشكل كبير".
تستكشف هذه الندوة قوة السرد في تحفيز قدرات الأفراد على المقاومة والتحمل في أصعب اللحظات والمواقف، ويحكي الحضور عبر خبراتهم ووعيهم الثقافي الفريد عن تجاربهم في تشكيل السرد السينمائي وروايات الهوية الشخصية والجماعية، ومحاولات البقاء والخلافات والنبرات الانهزامية.
يناقش الضيوف تحديات صنع الأفلام في مناطق الصراع والنزوح وتلك المحاصرة بالقيود السياسية، وعن خبرة كل منهم في استخدام الإبداع للدفاع عن رؤيتهم والنجاة من الأسى والمآسي.
تسلط الحلقة النقاشية الضوء على التقنيات السردية التي يمكنها تحوّل قصص الصراع الشخصي إلى سرديات مهمة إعجازية تلهم الجماهير وتحفّز المجتمعات على الاستمرار والمقاومة.