في ذكري رحيلها.. ما لا تعرفه عن حياة فايزة أحمد الشخصية
تاريخ النشر: 21st, September 2024 GMT
يصادف اليوم السبت 21 سبتمبر، ذكري وفاة فايزة أحمد، التي تميزت بصوتها العذب وأثرت في وجدان الجمهور، وكانت حياتها الشخصية مليئة بالمنعطفات، وما زالت أغانيها تحتل مكانة كبيرة لدى الجمهور المصرى والعربى، ويعرض موقع الفجر الفني في السطور التالية مسيرة الفنانة فايزة أحمد..
حياة فايزة أحمد
عاشت فايزة أحمد بداية حياتها في دمشق، ثم انتقلت إلى القاهرة وحصلت علي الجنسية المصرية، عاشت طفولتها في بؤس وحرمان من حنان الأب، بعد أن طلق والدتها، ثم تزوجت الأم أحمد الرواس، ونسبت فايزة إليه، وبدأت حياتها الفنية منذ أن كان عمرها 11 عاما، تقدمت للإذاعة السورية إذاعة دمشق إلى لجنة لاختيار المطربين لكنها لم توفق في البداية من ثم سافرت إلى حلب وتقدمت لإذاعة حلب ونجحت وغنت وذاع صيتها فطلبتها إذاعة دمش، تعرفت على المونولوجست اللبناني عمر نعامي، وأعجب بها، وطلب منها الزواج، ولكن تم الطلاق بينهما، وخرجت من زوجة فاشلة بابنتها فريال، تزوجت من الملحن محمد سلطان لمدة عن 17 عاما، توفيت يوم 21 سبتمبر 1983.
قدمت الفنانة فايزة أحمد نحو 300 أغنية في الإذاعة والعديد من الأغاني التلفزيوني، كان محمد الموجي أول من أعطى لها الفرصة وقدمت معه أغاني كثيرة، مثل "أنا قلبي ليك ميال"، " ياما القمر على الباب"، "حيران"، " يا حبيبي يا قمر"، لحن لها محمد عبد الوهاب أشهر أغانيها، منها "ست الحبايب"، "حمال الأسية"، و"بريئة"، و"خاف الله"، و"تهجرني بحكاية"، وأغنية "هان الود"، اتجهت للتمثيل وشاركت في 7 أفلام، وحصلت على عدد من الجوائز والأوسمة منها: درع الجيش الثاني في 1 مايو 1974 كما حصلت على وسام من الرئيس التونسي الحبيب بورقيبة.
رجال في مسيرة فايزة أحمد
قدمها الإذاعى صلاح زكى فى الإذاعة المصرية، وغنت أغنية من ألحان محمد محسن، ثم تعرفت علي الموسيقار محمد الموجى الذي استطاع أن يغير من جلد فايزة التى قدمت العديد من الأغانى ميزتها عن باقى مطربات جيلها بفضل الموسيقار محمد الموجى، وايضا التقت بالموسيقار محمد سلطان وقدموا العديد من الأغانى معًا، وكان اخر اغانيهم سويًا هي أغنية "أيوه تعبنى هواك".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: فایزة أحمد
إقرأ أيضاً:
جنايات أسيوط تعاقب طالبا بالإعدام شنقًا أنهى حياة زوجته يوم الصباحية
عاقبت الدائرة الثامنة بمحكمة جنايات أسيوط، اليوم الإثنين، طالب بالإعـ.دام شـ.نقًا بعد قيامه بإنهاء حياة زوجته وفصل رأسها في ثاني أيام زواجهما لشكه في سلوكها بقرية الفيما بمركز الفتح.
عقدت الجلسة برئاسة المستشار محمد فاروق علي الدين رئيس المحكمة، وعضوية المستشارين أحمد فتحي كروت الرئيس بالمحكمة و إيهاب أحمد دهيس نائب رئيس المحكمة، وأمانة سر سيد علي بكر وعثمان أحمد عبد الحميد.
تعود وقائع القضية رقم 18537 لسنة 2024 جنايات الفتح إلى ورود بلاغا من المتهم " محمد . م . ب " 24 عاما ، طالب مقيم قرية الفيما بقيامه بـإنهاء حياة زوجته المجني عليها " أزهار . ع . م " 16 عاما داخل مسكن الزوجية .
انتقل إلى موقع الحادث الرائد أحمد هاشم النمر معاون وحدة مباحث مركز الفتح وتبين وجود المتهم جالسا بصالة شقته بجوار جثة المجني عليها زوجته مفصولة الرأس أمام باب الحمام وبمواجهته اقر بارتكاب الواقعة بواسطة سكين ملقاة بجوار الجثة .
توصلت تحريات الرائد أحمد هاشم النمر معاون وحدة مباحث مركز شرطة الفتح، إلى قيام المتهم بإنهاء حياة زوجته بواسطة آلة حادة مما تسبب في فصل رأسها عن جسدها كما توصلت التحريات إلى أن المتهم لا يعاني من أي أمراض نفسية أو عقلية .
وأضافت التحريات أن المتهم اعتقد أن زوجته ليست بكرا .
وكشف تقرير الطب الشرعي بعد توقيع الكشف الطبي الظاهري وأجرا الصفة التشريحية لجثة المجني عليها " أزهار . ع . م " وجود جرح ذبـ..حي بأعلى العنق مع فصل للرأس وأعلى العنق والحواف عند مستوى الفقرات العنقية بين الفقرتين الثانية والثالثة وجرحان أفقيان مستويان الحواف سطحيان قطعيان بالوجه ، كما تبين من فحص الجثة موضعيا من القبل أن غشاء البكارة من النوع الحلقي ذو الفتحة المركزية وبه قطوع عند الساعة 3 صباحا وحوافيها دامية دليل على حداثتها.