أعراض التصلب المتعدد.. 5 علامات مبكرة
تاريخ النشر: 21st, September 2024 GMT
التصلب المتعدد، هو أحد أمراض المناعة الذاتية التي يمكن أن تسبب إعاقة شديدة ومع ذلك، تختلف كل حالة من حالات التصلب المتعدد عن الأخرى، ويعاني بعض الأشخاص من أعراض خفيفة فقط لهذه الحالة.
ما هي العلامات المبكرة لمرض التصلب المتعدد ومتى يحين وقت زيارة الطبيب؟
وله العديد من الأعراض المحتملة، بما في ذلك مشاكل في الرؤية، وضعف حركة الذراعين والساقين، وفقدان التوازن، وهي إحدى الإعاقات الأكثر شيوعًا بين الشباب، وغالبًا ما يتم تشخيصها لدى الأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين 20 و30 عامًا، ولكن يمكن تشخيصها في أي عمر كما أنه أكثر شيوعاً عند النساء منه عند الرجال بثلاث مرات.
أعراض أخرى
الوخز والخدر
نظرًا لأن مرض التصلب المتعدد يؤثر على الحبل الشوكي والجهاز العصبي المركزي، فقد تلاحظ نقصًا في الإحساس عند لمس الأشياء أو إحساسًا بالوخز ناتجًا عن تلف الأعصاب وغالبًا ما تظهر على الساقين والذراعين والأصابع والوجه. قد يبدو الأمر وكأنه إحساس حارق.
تشنجات عضلية
تعد حركات العضلات اللاإرادية شائعة في مرض التصلب المتعدد، كما هو الحال مع تصلب بعض العضلات وفي الأشخاص الذين يعانون من أعراض حادة لمرض التصلب المتعدد، قد تصبح بعض العضلات متصلبة جدًا لدرجة أنها لم تعد قادرة على الانحناء.
التعب المزمن
قد يصاب الأشخاص المصابون بالتصلب المتعدد بالتعب المزمن نتيجة لتلف أعصاب الحبل الشوكي، والذي يؤثر بشكل ملحوظ في البداية على الساقين.
مشاكل في التوازن أو الدوخة
قد يكون الأشخاص المصابون بالتصلب المتعدد أكثر عرضة لخطر الإصابة بحالات مثل الدوخة، حيث تشعر كما لو أن كل شيء من حولك يدور، ويمكن أن يؤثر مرض التصلب العصبي المتعدد أيضًا على توازنك، خاصة عند النهوض من وضعية الجلوس.
تشمل الأعراض الأقل شيوعًا لمرض التصلب المتعدد ما يلي:
فقدان السمع
التشنجات
اهتزاز لا يمكن السيطرة عليه
ضيق التنفس
فقدان التذوق
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: التصلب المتعدد أمراض المناعة الذاتية أمراض المناعة فقدان التوازن الرؤية التعب المزمن الدوخة مرض التصلب التشنجات ضيق التنفس فقدان التذوق التصلب المتعدد
إقرأ أيضاً:
طريقة مواجهة أعراض نقص الكافيين أثناء الصيام
أميرة خالد
يعتبر كوب القهوة الصباحي أو مشروب الطاقة المترافق مع عمل البعض أو دراستهم أمرًا أساسيًا للبقاء في حالة من اليقظة والتركيز. لكن مع اقتراب شهر رمضان أو عند محاولة الصيام لأغراض صحية، يواجه البعض تحديات كبيرة في التعامل مع أعراض انسحاب الكافيين.
وتشمل أعراض انسحاب الكافيين العديد من المشكلات مثل الصداع، والتعب الشديد، والتهيج، وصعوبة التركيز، وقد تستمر هذه الأعراض عدة أيام، مما يجعل الصيام في هذه الفترة صعبًا جدًا. لكن لا داعي للقلق، فهناك العديد من الطرق الفعّالة التي يمكن من خلالها التخفيف من أعراض انسحاب الكافيين، حتى تتمكن من الصيام براحة دون المعاناة من هذه الأعراض المزعجة.
ويعد الحل الأمثل هو تقليل الكافيين بشكل تدريجي قبل بداية فترة الصيام. يمكنك تقليل الكمية تدريجيًا على مدار أسبوعين إلى ثلاثة أسابيع بحيث يصبح جسمك قادرًا على التكيف بشكل سلس مع قلة الكافيين.
وتأكد من شرب كمية كافية من الماء طوال اليوم. شرب الماء يساهم في تحسين مستوى الطاقة، ويقلل من الشعور بالإرهاق، كما يساعد على تخفيف الصداع الناتج عن نقص الكافيين، كما تأكد من تنظيم وقت نومك بشكل جيد. حاول أن تحصل على 7 إلى 8 ساعات من النوم الجيد كل ليلة.