في ليلة استلام درع الدوري.. جماهير الأهلي تطالب اللاعبين باللقب الافريقي الـ13
تاريخ النشر: 21st, September 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أشعلت جماهير الأهلي مدرجات استاد القاهرة، قبل مباراة الفريق أمام جورماهيا الكيني، التي تجمعهما في الساعة السابعة مساء، على استاد القاهرة الدولي ضمن منافسات إياب دور الـ 32 بدوري أبطال إفريقيا.
تواجدت جماهير الأهلي بأعداد كبيرة في المدرجات خاصة أن الأهلي سيتسلم درع الدوري بعد نهاية المباراة في احتفالية خاصة وتاريخية للمارد الاحمر الذي توج باللقب للمرة الـ44 في تاريخه.
هتفت جماهير الأهلي للاعبين والجهاز الفني فور النزول غلى ارض الملعب وطالبتهم ببداية قوية في رحلة التتويج بالاميرة الافريقية للمرة الـ13 في تاريخه.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: جماهير الأهلي جورماهيا الكيني بدوري أبطال إفريقيا جماهیر الأهلی
إقرأ أيضاً:
لأول في تاريخه.. قصر وندسور البريطاني يقيم إفطاراً جماعياً للمسلمين
في مشهد استثنائي، شهد "قصر وندسور" الملكي معقل العائلة البريطانية المالكة إفطاراً جماعياً، جمع مئات المسلمين من مختلف أنحاء بريطانيا في حدث غير مسبوق لأول مرة منذ تاريخ القصر الممتد لألف عام.
ونشرت الصفحة الرسمية لوزارة الخارجية البريطانية على موقع "إكس"، مجموعة من الصور التي تظهر تناول الإفطار في أجواء مميزة داخل القلعة العريقة.
ووفق هيئة الإذاعة البريطانية، فعكس هذا الحدث روح التعايش والتنوع الثقافي في بريطانيا، حيث تردد صوت الأذان في أرجاء القصر معلناً وقت الإفطار، ليبدأ الصائمون تناول الطعام.
نظم الحدث "مشروع خيمة رمضان" وهي مؤسسة خيرية مقرها لندن، بدعم من العائلة المالكة التي أكدت التزامها بتعزيز التنوع الديني والتفاهم بين الأديان.
لأول مرة في تاريخها الذي يعود لما قبل 1000 عام، استضافت قلعة وندسور مأدبة إفطار مفتوح حضره أكثر من 350 شخصا. حيث اجتمعوا في قاعة سانت جورج في القلعة لتناول وجبة #الإفطار يوم الأحد. #رمضان_مبارك pic.twitter.com/i7Zn1a3gkT
— ????????وزارة الخارجية والتنمية البريطانية (@FCDOArabic) March 3, 2025وأعرب الحاضرون عن سعادتهم بهذه المبادرة، واعتبروها خطوة مهمة نحو تعزيز الاندماج المجتمع.
وقال سيمون مابلز، مدير العمليات في قلعة وندسور، إن الملك تشارلز الثالث يدعم باستمرار التقارب بين المجتمعات وتعزيز قيم التعايش.
وشهدت القاعة التي تُستخدم عادة لاستقبال رؤساء الدول وإقامة المآدب الرسمية، مشهداً غير مسبوق حين اجتمع المسلمون من مختلف الخلفيات لتناول الإفطار في الموقع التاريخي البريطاني.