لشكه في علاقة بينهما.. زوج يقتل زوجته وجامع خردة بالمرج
تاريخ النشر: 21st, September 2024 GMT
قررت جهات التحقيق في القاهرة حبس زوج، لمدة 4 أيام على ذمة التحقيق، بعد اتهامه بقتل زوجته وجامع خردة زعم أنه كان على علاقة بها، وذلك على خلفية شكه في سلوكها.
وأظهرت التحقيقات أن الزوج كان يشك في خيانة زوجته مع أحد عاملي الخردة، وعندما واجهها بتلك الشكوك، نفت ذلك، مما أدى إلى نشوب مشادة كلامية تطورت إلى مشاجر، واستل الزوج سكينًا وطعنها عدة طعنات قبل أن يذبحها حتى فارقت الحياة.
بعد ارتكاب الجريمة، توجه الزوج إلى منزل العشيق وسدد له عدة طعنات، ثم نحر عنقه حتى أودى بحياته، وعقب ذلك، انتظر بجوار الجثمان حتى وصول رجال المباحث الذين ألقت القبض عليه.
بدأت الواقعة بتلقي الأجهزة الأمنية بقسم شرطة المرج بلاغًا عن العثور على جثة سيدة مصابة بعدة طعنات وجرح قطعي في الرقبة.
وعندما انتقل رجال المباحث إلى مكان الحادث، تبين أن الزوج هو مرتكب الجريمة، وتم تتبع خطواته حتى وُجد في شقة أحد عمال الخردة، حيث اعترف بجريمته.
اقرأ أيضاًلـ 2 أكتوبر.. تأجيل محاكمة مضيفة الطيران التونسية المتهمة بقتل ابنتها
معركة بولاق الدكرور.. مقتل شخصين طعنا على والسبب «فتاة»
المصدر: الأسبوع
إقرأ أيضاً:
جريمة تهزّ مصر.. زوج يحاول قتل زوجته بمادة حارقة أمام المارة
شهدت مدينة حلوان أقصى جنوب القاهرة، جريمة بشعة، حينما أقبل مواطن على التخلص من زوجته بإلقاء مادة حارقة “كلور خام” على جسدها محاولاً قتلها.
ووفق ما نشرته وسائل إعلام محلية، فقد أبلغ الأهالي رجال الشرطة بمحاولة قتل الزوج لزوجته، أمام المارة في شارع حفني أبو جبل.
وأشارت مصادر أمنية، إلى أن المتهم يدعى “هلال”، 30 عاماً، ويعمل بأحد المطاعم، أما زوجته فتدعى “أسماء”، تعمل في إحدى شركات الملابس، ولم تتجاوز الثلاثين عاماً.
تمكّن رجال المباحث من القبض على المتهم، الذي أقرّ خلال التحقيقات بارتكاب الجريمة، مبرراً فعلته بأن زوجته أقامت دعوى قضائية تطالبه بالنفقة لها ولطفليهما اللذين لا يزالان في المرحلة الابتدائية.
وأوضح أنه تعمّد تشويه وجهها ومحاولة قتلها والتسبب في فقدانها جزءاً من بصرها كردّ فعل على الدعوى.
بدورها، قررت النيابة العامة حبس المتهم 4 أيام على ذمة التحقيقات، وتكليف الأدلة الجنائية بتفريغ الكاميرات، وسماع الشهود، وعرض المجنى عليها على الطب الشرعي، لتحديد عما إذا كانت إصابة المجنى عليها أودت إلى عاهة مستديمة من عدمه.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا