المقاومة الإسلامية في لبنان تنعي القائد الجهادي الحاج إبراهيم عقيل
تاريخ النشر: 21st, September 2024 GMT
يمانيون/ متابعات نعت المقاومة الإسلامية في لبنان القائد الجهادي الكبير الحاج إبراهيم عقيل (الحاج عبد القادر) والذي استشهد في العدوان الإسرائيلي على الضاحية الجنوبية لبيروت.
وقالت المقاومة بي بيان لها، ارتقى اليوم القائد الجهادي الكبير الحاج إبراهيم عقيل (الحاج عبد القادر) إلى مصاف الشهداء بعد عمر حافل بالجهاد والعمل والتضحيات في سبيل المقاومة الإسلامية في لبنان.
وأضاف البيان، لقد عاش الحاج إبراهيم عقيل عمرًا مباركًا حافلاً بالجهاد والعمل والجراح والإنجازات والانتصارات، وكان دائمًا لائقًا لنيل وسام الشهادة الرفيع.
ولقت إلى أن القدس كانت دائمًا في قلب الحاج إبراهيم وعقله وفكره ليل نهار، وكانت الصلاة في المسجد الأقصى حلمه الأكبر.
وجاء في البيان أن المقاومة الإسلامية قدمت اليوم أحد قادتها الكبار شهيدًا على طريق القدس، وتعاهد روحه الطاهرة أن تبقى وفية لأهدافه وطريقه حتى النصر بإذن الله.
وتقدمت المقاومة بأحر التعازي والمواساة إلى جميع المجاهدين والمقاومين في كل الساحات، وإلى عائلات الشهداء الشريفة، سائلة الله أن يمن عليهم بالصبر الجميل وحسن الثواب في الدنيا والآخرة.
المصدر: يمانيون
كلمات دلالية: المقاومة الإسلامیة الحاج إبراهیم عقیل
إقرأ أيضاً:
نعيم قاسم يؤكد: يجب أن يدفع العدو الثمن
أكد الأمين العام لحزب الله اللبناني نعيم قاسم أن العدو ضرب العاصمة بيروت وكان عليه أن يتوقع ان يكون الرد في وسط تل أبيب.
وقال قاسم في كلمة له : لابد أن نذكر في المقدمة شهادة الحاج الحبيب محمد عفيف النابلسي الذي استشهد في ميدان الإعلام المقاوم وهو أيقونة مقاومة.
واضاف قاسم: أخي الحبيب الهاشمي هاشم صفي الدين يا رفيق الدرب في هذه المسيرة المقاومة لم تهدأ حركتك في المجلس التنفيذي لمتابعة العمل الثقافي والصحي والتنظيمي والكشافة وأعمال عديدة كنت تتابعها لقد كنت عضدا لسيد شهداء الأمة حسن نصرالله رضوان الله تعالى عليه.
وتابع : لا بد أن نذكر أيضا شهادة أخينا الحبيب مسؤول العلاقات الإعلامية في حزب الله الحاج محمد عفيف النابلسي الذي استشهد في ميدان الجهاد الإعلامي المقاوم.
وأردف : حرص الشهيد الحاج محمد عفيف على إقامة المؤتمرات الصحفية ليسد ثغرة إعلامية مهمة من أجل فضح العدو وتبيان إنجازات المقاومة وليرد على الافتراءات التي كانت تكال على المقاومة.
وختم قاسم: لا يمكن ان نترك العاصمة تحت ضربات العدو "الاسرائيلي" الا ويجب ان يدفع الثمن والثمن هو وسط "تل ابيب" وآمل ان يفهم العدو ان الامور ليست متروكة.
إعلان عاجل لحزب الله.. نعيم قاسم يؤجل إلقاء كلمته هل يواجه نعيم قاسم نفس مصير حسن نصر الله بعد التهديدات الإسرائيلية؟| محلل لبناني يعلق