حركة المجاهدين الفلسطينية: نحمل الإدارة الأمريكية مسئولية مجزرة مدرسة الزيتون
تاريخ النشر: 21st, September 2024 GMT
قالت حركة المجاهدين الفلسطينية، إن مجزرة مدرسة الزيتون الابتدائية (ج) في غزة التي استهدفت أطفالا ونساء، قتل العدو معيليهم سابقا، وهي جريمة وحشية جديدة ضمن حرب الإبادة الجماعية الصهيونية ضد شعبنا في غزة وإمعان من قبل حكومة الكيان الفاشية في مواصلة القتل والإرهاب بهدف كسر إرادة شعبنا الصامد ..
وحملت حركة المجاهدين الفلسطينية في بيان عبر حسابها، الإدارة الأمريكية المسئولية الكاملة عن جريمة مدرسة مصطفى حافظ التي ارتكبت بحق النازحين من الأطفال والمدنيين، مؤكدة ان هذه المجزرة المركبة الجديدة وسائر الجرائم ضد المدنيين والنازحين، لم تكن لولا التواطؤ الدولي والتخاذل العربي والدعم الأمريكي السياسي والعسكري للحكومة النازية الصهيونية وهي وصمة عار جديدة في جبين الإنسانية.
وأكدت حركة المجاهدين، أن العدو لن يفلح في كسر إرادة شعبنا الصامد الذي يواصل إفشال مخططات التهجير وتصفية قضيتنا عبر صموده الأسطوره وتضحياته العظيمة ..
ودعت الحركة، أحرار العالم لمزيد من فعاليات المناصرة للشعب الفلسطيني المظلوم ، كما نطالب شعوب أمتنا أن تقف عند مسئولياتها وتضعط على الكيان ومصالحه ومصالح داعميه وان تتجاوز حالة العجز والتخاذل ..
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حركة المجاهدين الفلسطينية الإدارة الأمريكية مجزرة مدرسة الزيتون مدرسة الزيتون غزة الإرهاب حرکة المجاهدین
إقرأ أيضاً:
بوتين : ترامب يبذل قصارى جهده لاستعادة ما دمرته الإدارة الأمريكية السابقة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أشاد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، بنظيره الأمريكي دونالد ترامب، "لفعله كل شيء" لتحسين العلاقات بين موسكو وواشنطن، بعد أن قال ترامب إن الولايات المتحدة أجرت "مناقشات جيدة ومثمرة للغاية" مع بوتين في الأيام الأخيرة، بحسب ما ذكرت صحيفة "الجارديان" البريطانية اليوم الجمعة.
وقال بوتين، في اجتماع مع مستشاريه الأمنيين، إن تحسين العلاقات مع الولايات المتحدة أصبح الآن على جدول الأعمال.
وأضاف: "نعلم أن الإدارة الجديدة برئاسة الرئيس ترامب تبذل قصارى جهدها لاستعادة شيء على الأقل من ما دمرته الإدارة الأمريكية السابقة."
كما رد بوتين على نداء ترامب لإنقاذ حياة "الآلاف" من الجنود الأوكرانيين المحاصرين في منطقة كورسك الروسية، وقال إنه سيستجيب له طالما استسلم الجنود.
وقالت الصحيفة أنه من المرجح أن يؤدي التقارب بين ترامب وبوتين إلى مزيد من القلق لدي كييف والعواصم الأوروبية، التي شعرت بالفزع بالفعل من بوادر ارتياح الإدارة الأمريكية الجديدة لموسكو في ظل ممارسة الضغط على أوكرانيا.