أمل الحناوي: الاحتلال مستمر في اتباع نهج سياسة الأرض المحروقة
تاريخ النشر: 21st, September 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت الإعلامية أمل الحناوي إن شبح الحرب الإقليمية الشاملة عاد ليخيم على منطقة الشرق الأوسط، لأن حكومة الاحتلال تواصل خلط كافة أوراق الصراع على حافة الهوية، لافتة إلى أنها مستمرة في اتباع نهج سياسة الأرض المحروقة، وأن العالم الآن أمام مرحلة جديدة من عدوان الاحتلال متعدد الجبهات، بداية من غزة المحاصرة إلى لبنان.
وأضافت «الحناوي»، مقدمة برنامج «عن قرب»، على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن دولة الاحتلال الآن يستخدم سياسات أيدولوجيا وتكنولوجيا، لافتة إلى أنها مرحلة لا تضع فيها الحرب أوزارها، ولذلك تشتعل من جديد.
ووصفت العدوان بأنه بات سرطانا، زرع خلاياه في جسد المنطقة لينهشها، والتي تسبب في سقوط عدد من الأبرياء، الذين يتصدرون قوائم الضحايا بين شهيدا وجريحا ومشردا.
وأكدت، على أن لا تزال الأخبار تتوالى من لبنان حول الهجمات السيبرانية، التي نفذتها تل أبيب، مخالفة ضحايا وجرحى بالآلاف، بالإضافة إلى الغارات العنيفة التي استهدفت مواقع استراتيجية لحز الله، ونالت من بعض قاداته لتترك بلاد الأرز، تتقلب على جمر تصعيد النزاع بين قوات الاحتلال وحزب الله.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: استراتيجية الأرض المحروقة الإعلامية أمل الحناوي الحرب الإقليمية حزب الله حكومة الاحتلال دولة الاحتلال شبح الحرب منطقة الشرق الاوسط
إقرأ أيضاً:
كلمات
وقف الخلق .. ينظرون .. كيف أبنى .. قواعد المجد وحدى ..
فاشتعلوا غيظا .. واستشاطوا غضبا .. و ماتوا كمدا و قهرا ..
أخذتهم العزة بالإثم .. و يالهول ما صنعوا .. بأنفسهم و بلدهم ..
يتمنون الآن لو أن لهم كرة أخرى فيعودوا إليها و يعودوا إلى صوابهم ..
ف راحوا يعضون على أيديهم من الحسرة و الندم..
و خرجوا يصرخون. .. يتقافزون حائرون .. على منصات و مواقع و شاشات .. بالطبع ليست مصرية ..
يتعجبون و يتساءلون ، فى جنون .. من يكون ؟؟ .. و ما الذى يقصده بهذا البنيان المرصوص .. و المزخرف بمزيج فريد من الطرز المعمارية .. تعلوها آيات قرآنية .. و لماذا هذه الأيات ، التى تذكرهم ب فرعون ؟؟
أمن العدل أن نبنى و نشيد بهذا البذخ و هم هاربون محرومون ؟؟
أمن الحق ان نطلق الأسد منا و هم مختبئون مقيدون ؟؟
يا أيها الهارب من بلدك .. ل تعاديها و تحرض عليها .. و تنتهك حرمتها من مشارق الأرض و مغاربها .. و تدنس اسمها و أنت تردده على لسانك و من بين شفتيك .. ما الذى يرعبك و يزعجك فى ذلك البنيان ، أو تلك الآيات ؟؟
آرتعشت الآن و ارتعدت فرائصك لأنك تحالفت مع أعداء بلدك ؟؟؟
بلى إنها رسالة .. مدروسة و مقصودة .. أننا بلد الفراعنة ، و لكننا لسنا الطغاة و لا الأعلون فى الأرض منهم ..
إنا نحن المصريون المؤمنون .. الأشداء على أعداءنا .. و الرحماء بيننا .. فى أى عصر و فى كل زمان ..
و أنتا بلد االمحبة و الامن و الأمان .. و أننا نبدأ بالسلام مع من يستحق السلام .. و اللبيب بالإشارة يفهم ..
أما أنت .. ف لست منا .. و لا أنت لبيب ، و لا حتى بالإشارة تفهم .. لأنك أعمى و أصم و أبكم .. و لا تتحدث لغتنا .. و إن كنت تنطق بالمصرية ..