حزب الاتحاد: "بداية" تتكامل مع المبادرات الرئاسية للارتقاء بمعيشة المواطن
تاريخ النشر: 21st, September 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال المستشار رضا صقر، رئيس حزب الاتحاد، إن مبادرة بداية تمثل أحد أجنحة الدولة لتحقيق التنمية المستدامة، والتي تعملها في ضوءها الحكومة لتوفير حياة كريمة للشعب المصري، مشيرًا إلى أن المواطن تحملًا أعباءً كثيرة وعلى الحكومة أن تخفف من معاناته بتفعيل تلك المبادرات التي تأتي بتوجيهات رئاسية للنهوض بمستوى معيشة المواطنين.
وأضاف "صقر"، في تصريحات له اليوم السبت، أن مستوى جودة حياة المواطن المصري في حاجة لأن ترتقي به الحكومة، ومن هنا تأتي أهمية مبادرة بداية، التي يمكن اعتبارها "بداية جديدة" لحياة تليق بشعار "الجمهورية الجديدة" التي أطلقتها الدولة، فلا يمكن أن يكون هذا شعار دولتنا في وقت يأن فيه المواطن بسبب سياسات حكومية غير رشيدة.
وأشار رئيس حزب الاتحاد إلى أن مبادرة بداية تضاف لسلسلة المبادرات الرئاسية التي تم إطلاقها للنهوض بحياة المواطنين، مثل "حياة كريمة" و"100 مليون صحة" و"ابدأ"، مشيرًا إلى أن كل تلك المبادرات تتكامل معًا من أجل حياة أفضل المواطن المصري.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: التنمية المستدامة الجمهورية الجديدة المبادرات الرئاسية المواطن المصري توفير حياة كريمة
إقرأ أيضاً:
مبادرة طوعية.. الاتحاد الأوروبي يبحث خطة مساعدات بمليارات اليورو لأوكرانيا
الاقتصاد نيوز - متابعة
اقترحت مسؤولة السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي، كايا كالاس، تقديم مساعدات لأوكرانيا بقيمة تتراوح بين 20 و40 مليار يورو (22-44 مليار دولار).
ومن المقرر أن يبحث وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي، في اجتماع اليوم الاثنين، مبادرة جديدة قد توفر مليارات اليورو من المساعدات العسكرية الإضافية لأوكرانيا، تساهم من خلالها الدول الأعضاء في الاتحاد بناء على قوتها الاقتصادية.
ولتجنب أي اعتراض من جانب الحكومات، ستكون المشاركة في المبادرة طوعية، بحسب نص صادر عن هيئة العمل الخارجي بالاتحاد الأوروبي، اطلعت عليه وكالة الأنباء الألمانية.
وكانت المجر قد رفضت سابقا المساعدات العسكرية التي يقدمها الاتحاد الأوروبي لأوكرانيا، واصفة إياها بأنها غير مجدية، وأنها تطيل أمد الحرب. وقال دبلوماسيون إنه من غير المتوقع أن يتوصل وزراء الخارجية إلى اتفاق بشأن المبادرة، مما يشير إلى ضرورة إجراء مزيد من المحادثات بين رؤساء الحكومات. ومن المقرر أن يجتمع قادة الاتحاد الأوروبي في قمتهم المقبلة الخميس المقبل.
وبالنسبة لبعض الدول، مثل ألمانيا، لن يشكل الدعم الذي اقترحته كالاس مشكلة. فقد وافقت برلين بالفعل على مساعدات بقيمة إجمالية 4 مليارات يورو لهذا العام، مع إضافة 3 مليارات يورو أخرى قريبا.
ومع ذلك، سيتعين على دول كبرى أخرى مثل فرنسا وإيطاليا وإسبانيا زيادة دعمها لأوكرانيا بشكل كبير إذا أرادت تقديم مساهمة في الصندوق تتناسب مع قوتها الاقتصادية.
وبالإضافة إلى التعهدات المالية، تضع المبادرة أيضا هدفا للدول المشاركة يتمثل في تسليم مليوني طلقة مدفعية إلى كييف خلال العام الجاري.
وتشمل المواضيع الأخرى المدرجة على جدول أعمال الاجتماع علاقات الاتحاد الأوروبي مع الولايات المتحدة، وسياسته تجاه إيران، والأوضاع في الشرق الأوسط.
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام