9.7 مليار درهم تصرفات العقارات بدبي في أسبوع
تاريخ النشر: 12th, August 2023 GMT
دبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةبلغت التصرفات العقارية في دائرة الأراضي والأملاك في دبي أكثر من 9.7 مليار درهم خلال الأسبوع المنتهي أمس والذي شهد تسجيل 2537 مبايعة بقيمة 7.99 مليار درهم، منها 235 مبايعة للأراضي بقيمة 2.
وجاءت أهم مبايعات الأراضي بقيمة 369 مليون درهم في منطقة الوصل تليها مبايعة بقيمة 276 مليون درهم في منطقة المركز التجاري الثانية تليها مبايعة بقيمة 181 مليون درهم في منطقة نخلة ديرة.
وتصدرت منطقة مدينة هند 4 المناطق من حيث عدد المبايعات إذ سجلت 72 مبايعة بقيمة 103 مليون درهم وتلتها منطقة الحبيه الخامسة بتسجيلها 58 مبايعة بقيمة 233 مليون درهم وثالثة في جبل علي الأولى بتسجيلها 24 مبايعة بقيمة 92 مليون درهم.
وفيما يتعلق بأهم مبايعات الشقق والفلل فقد جاءت مبايعة بقيمة 79 مليون درهم بمنطقة جزر العالم كأهم المبايعات تلتها مبايعة بقيمة 72 مليون درهم في منطقة جزر العالم وأخيرا مبايعة بقيمة 60 مليون درهم في منطقة زعبيل الأولى.
وتصدرت منطقة مرسى دبي المناطق من حيث عدد مبايعات الشقق والفلل إذ سجلت 224 مبايعة بقيمة 1 مليار درهم وتلتها منطقة الخليج التجارى بتسجيلها 215 مبايعة بقيمة 350 مليون درهم وثالثة في البرشاء جنوب الثالثة بتسجيلها 191 مبايعة بقيمة 153 مليون درهم. وسجلت الرهونات قيمة قدرها 1.42 مليار درهم منها 58 رهونات أراضي بقيمة 138.76 مليون درهم و415 رهونات فلل وشقق بقيمة 1.28 مليار درهم، وكان أهمها بمنطقة البرشاء جنوب الثانية بقيمة 261 مليون درهم وأخري في منطقة المزهر الأولى بقيمة 101 مليون درهم.
وبلغت التصرفات العقارية في دائرة الأراضي والأملاك في دبي أمس أكثر من 1.1 مليار درهم حيث شهدت الدائرة تسجيل 421 مبايعة بقيمة 916.9 مليون درهم، منها 28 مبايعة للأراضي بقيمة 139.13 مليون درهم و393 مبايعة للشقق والفلل بقيمة 777.77 مليون درهم.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: دبي الإمارات تصرفات العقارات تصرفات العقارات في دبي العقارات في دبي ملیون درهم فی منطقة مبایعة بقیمة 1 ملیار درهم
إقرأ أيضاً:
مكتب الكهرماء يصادق على مخطط بـ177 مليار درهم
زنقة 20 | الرباط
انعقدت أمس الإثنين، الدورة الثامنة للمجلس الإداري للمكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب ، تحت رئاسة وزيرة الاقتصاد والمالية، نادية فتاح، بتفويض من رئيس الحكومة.
وقد خُصصت أشغال هذه الدورة بالأساس للمصادقة على مخطط التجهيز للفترة 2025-2030، وخطط العمل وميزانيات المكتب، بالإضافة إلى دراسة حصيلة الإنجازات والحسابات.
و شددت الوزيرة على أهمية هذه الدورة التي تنعقد في سياق يتميز برهانات كبرى مرتبطة بالتحول الطاقي والإجهاد المائي. كما نوهت بالمجهودات التي يبذلها المكتب وفرق عمله من أجل تنفيذ التوجيهات الملكية السامية في مجالات الطاقة والماء والتنمية المستدامة.
وأكد طارق حمان، المدير العام للمكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب على التحولات العميقة التي تشهدها قطاعات الكهرباء والماء الصالح للشرب، مشيرًا إلى تعبئة المكتب لمواجهة التحديات المرتبطة بالإجهاد المائي وارتفاع الطلب وزيادة أسعار المحروقات والمواد الأولية وتقلبها.
وأوضح طارق حمان أن خطط عمل المكتب سترتكز بشكل أكبر على مواكبة المبادرات الرامية إلى إزالة الكربون من الاقتصاد الوطني وتشجيع الاستثمار الخاص. كما أطلق المكتب عدة أوراش استراتيجية تهدف إلى إعادة هيكلة نموذجه وضمان استدامته وتحديث طرق تسييره، وتعزيز موثوقية مناهج التدبير.
بعد ذلك، قدم المدير العام مخطط التجهيز للفترة 2025-2030، الذي يرتكز على تطوير وإنجاز مشاريع تهدف إلى تسريع الانتقال الطاقي من خلال إدماج واسع النطاق للطاقات المتجددة، وتطوير وسائل التخزين والمرونة المناسبة، وتعزيز شبكة النقل وتوسيعها، مما سيمكن من بلوغ نسبة 56% من القدرة المنشأة انطلاقا من الطاقات المتجددة بنهاية سنة 2027.
وقد رُصِدَ لهذا المخطط غلاف مالي إجمالي يقدر ب 177 مليار درهم لقطاع الطاقة الكهربائية و43 مليار درهم لقطاع الماء الصالح للشرب خلال الفترة 2025-2030، بتمويل بنسبة 72% من القطاع الخاص. ويهدف هذا المخطط إلى تنفيذ برنامج لتطوير قدرات إنتاج الكهرباء من مصادر متجددة بقيمة 100 مليار درهم، بطاقة إجمالية تبلغ 12,5 جيغاواط، تمثل 80% من القدرة الإضافية المرتقبة للفترة 2025-2030.
وسيتطلب تنفيذ هذا البرنامج في مجال الطاقات المتجددة استباق حلول التخزين والمرونة، لا سيما من خلال إنجاز مشاريع أنظمة بطاريات (BESS) بسعة إجمالية تبلغ 1600 ميغاواط-ساعة في سنة 2026، وبرنامج محركات تعمل بالغاز الطبيعي بسعة تتراوح بين 300 و450 ميغاواط، بالإضافة إلى محطة الوحدة ذات التوربينات الغازية بقدرة 990 ميغاواط، والتي من المرتقب دخولها حيز التشغيل مع مطلع سنة 2027.
أما فيما يخص الماء الصالح للشرب، فإن برنامج التجهيز للسنوات الخمس المقبلة يرتكز على تأمين إنتاج الماء الشروب وتعزيز العرض لفائدة الوسط القروي، إلى جانب تحسين فعالية الشبكات الإنتاجية الحالية.
وعند نهاية هذا البرنامج، ستغطي القدرة الإنتاجية للمكتب انطلاقا من تحلية مياه البحر 63٪ من حاجيات قدرة إنتاج الماء الشروب في أفق سنة 2030.