الجزيرة:
2025-04-15@07:11:12 GMT

لماذا لا يزال البيجر مستخدما؟

تاريخ النشر: 21st, September 2024 GMT

21/9/2024المزيد من نفس البرنامجلماذا انسحبت القوات الأميركية من النيجر؟play-arrowلماذا يواجه وزير الداخلية الإيطالي السابق ماتيو سالفيني السجن؟play-arrowلماذا يعتزم نتنياهو إقالة وزير الدفاع غالانت؟play-arrowلماذا أرجئت الانتخابات الرئاسية في جنوب السودان؟play-arrowلماذا أثار برج إيفل جدلا سياسيا في فرنسا؟play-arrowلماذا يحظى حزب البديل اليميني المتطرف بشعبية كبيرة في شرق ألمانيا؟play-arrowلماذا صادرت أميركا طائرة الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو؟play-arrowمن نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معناالنشرات البريديةرابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+

تابع الجزيرة نت على:

facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2024 شبكة الجزيرة الاعلامية.

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: حراك الجامعات حريات play arrowلماذا

إقرأ أيضاً:

السوداني إلى مسقط.. ملفات إقليمية ساخنة على طاولة البحث

السوداني إلى مسقط.. ملفات إقليمية ساخنة على طاولة البحث

مقالات مشابهة

  • مؤلم ما يحدث في الفاشر مثلما كان مؤلما حينما حصل في قرى الجزيرة والدندر والخرطوم
  • حاصباني يسأل وزير المال عن مراسيم قانون السرية المصرفية: لماذا لم تُنجز؟
  • الجزيرة ترصد آثار قصف إسرائيلي على مبنى بدير البلح
  • لقد ارتكبوا نفس جرائم الفاشر في مدت وقرى الجزيرة و سنار وفي العاصمة ولكن أين هم الآن؟
  • سيناريو يقارب تداعيات تفجيرات “البيجر”.. غارات أمريكية تستهدف اتصالات الحوثيين لشلّ قرارهم العسكري
  • ملفات مهمة تدفع بالسوداني نحو السليمانية
  • الناطق العسكري لكتائب القسام: لا يزال إخوان الصدق في اليمن يصرّون على شلّ قلب الكيان الصهيوني وقوفاً إلى جانب غزة التي تتعرض لحرب إبادة شعواء
  • السوداني إلى مسقط.. ملفات إقليمية ساخنة على طاولة البحث
  • عموتة: عشت مع النشامى أجمل لحظات حياتي.. وأعاني مع الجزيرة!
  • ترامب يدفع العالم إلى الركود ولا يزال بوسعنا منعه