10 حقائق عن منزل ألفيس بريسلي
تاريخ النشر: 12th, August 2023 GMT
ترجمة: عزة يوسف
أقام المغني الأميركي الراحل ألفيس بريسلي في منزله بـ «غريسلاند» لمدة 20 عاماً، وكان جزءاً أساسياً من هويته وطريقة حياته، ومع مرور الوقت، أصبح من المعالم السياحية في مدينة ممفيس بولاية تينيسي، حيث ذكر موقع people 10 أشياء متفردة عن منزل الأسطورة ملك الروك، وهي:
الاسم القديم
حرصاً منه على إيجاد مكان ريفي هادئ بعيداً عن أعين المعجبين وضغوط أضواء الشهرة، اشترى ألفيس العقار عندما كان عمره 22 عاماً، وبنى المنزل الدكتور مور وزوجته روث، وأطلقا عليه «غراس توف» تيمناً بعمة روث التي امتلك والدها الأرض لغرض الزراعة.
مشتريات ضخمة
اشتهر بريسلي بحبه لشطائر زبدة الفول السوداني والموز، إلا أنه كان يشتهي أطعمة أخرى أحياناً مما جعل قائمة المشتريات تعج بالكثير من الأصناف، مثل المياه الغازية، والبسكويت والملفوف المخلل والبراونيز والآيس كريم، وسواها.
شمبانزي
كان في منزل بريسلي، أحد أنواع «الشمبانزي»، وهو حيوان ألفيس الأليف، حيث كان ينشر أجواء مبهجة ومحببة للمغني الأسطورة.
غرفة الألعاب
استوحى بريسلي ديكور غرفة ألعابه من لوحة فنية تمثل حجرة من القرن الثامن عشر، واستغرق العمل فيها مدة 10 أيام.
3 تلفزيونات
بعدما عرف أن الرئيس الأميركي ليندون جونسون الذي شغل منصب الرئيس الـ 36 للولايات المتحدة بين عامي 1963 و1969، يشاهد 3 أجهزة في الوقت نفسه ليتمكن من متابعة قنوات الأخبار، استعار ألفيس الفكرة منه وطبقها في الغرفة السفلية، وكان يمضي كثيراً من الوقت في مشاهدة أجهزته.
اقتحام
في عام 1976، حاول الشاب بروس سبرينغستين الذي كان على أعتاب النجومية، وبصحبته عازف الجيتار ستيفن فان زاندت، الدخول إلى منزل بريسلي وقفزا من أعلى السور أملاً في لقاء الأسطورة، إلا أن الأمن الخاص أوقفهما، ولم يكن ألفيس موجوداً بالداخل.
ستوديو
في منتصف الستينيات من القرن الماضي، أضاف ألفيس جزءاً مغلقاً مقابلاً للمطبخ وملأه بالنباتات والأثاث العتيق، وأضاف شلالاً من المياه مما أعطاه طابعاً استوائياً، وتم تحويل المكان في السبعينيات إلى استوديو لتسجيل الأغاني.
حديقة للتأمل
أنشأ ألفيس في غريسلاند مكاناً أسماه حديقة التأمل، جمع فيها العديد من النباتات بجانب نافورة مياه، وكان يحب الجلوس فيها للتفكر، وأصبحت مثواه الأخير حيث دُفن فيها بالرغم من عدم التخطيط لذلك.
طابق ممنوع
كان جناح ألفيس في الطابق الثاني الملجأ الأكثر خصوصية له، وعُثر على جثته في الحمام العلوي، وبعد وفاته فُتح البيت للجمهور باستثناء الطابق الثاني احتراماً لمشاعر عائلته.
بعد البيت الأبيض
يستقبل منزل ألفيس في غريسلاند 650 ألف زائر سنوياً، ما يجعله يأتي في المرتبة الثانية بعد البيت الأبيض، باعتباره المنزل الأكثر إثارة وزيارة في الولايات المتحدة الأميركية.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: إلفيس بريسلي السياحة تينيسي
إقرأ أيضاً:
بالأرقام.. هالاند يهدد عرش الأسطورة كريستيانو رونالدو التاريخي
#سواليف
أفاد تقرير صحفي بأن النجم النرويجي إيرلينغ #هالاند مهاجم فريق مانشستر سيتي الإنجليزي يمكنه تحطيم الأرقام القياسية للأسطورة البرتغالي كريستيانو #رونالدو الهداف التاريخي لكرة القدم.
ويملك النجم المخضرم كريستيانو رونالدو (39 عاما) قائد نادي النصر السعودي، عدة #أرقام_قياسية من الصعب تحطيمها، أبرزها تربعه على عرش صدارة أفضل الهدافين في تاريخ دوري أبطال أوروبا برصيد 140 هدفا، وأفضل في تاريخ الهدافين الدوليين، برصيد 135 هدفا.
كما تجاوز النجم البرتغالي “صاروخ ماديرا” حاجز الـ900 هدف وبدأ رحلة السعي للوصول إلى 1000 هدف في مسيرته كلها بشكل عام مع الاندية والمنتخب، قبل الاعتزال، ووصف نفسه بأنه هداف اللعبة التاريخي.
مقالات ذات صلة توقف مفاوضات تجديد عقد محمد صلاح مع ليفربول 2024/11/21وكشف موقع “توك سبورت” البريطاني، في تقرير له أن إيرلينغ هالاند يمكنه كسر كل أرقام النجم كريستيانو رونالدو القياسية بناء على معدل الأهداف التي يسجلها المهاجم النرويجي المتألق محليا ودوليا، مقارنة بمعدل النجم البرتغالي.
وأصبح إيرلينغ هالاند أسرع لاعب يسجل 40 هدفا في دوري أبطال أوروبا “التشامبيونز ليغ”، مما يجعل رقم رونالدو كهداف تاريخي للشامبيونز ليغ في خطر.
فقد وصل المهاجم النرويجي حتى الآن إلى 44 هدفا سجلها خلال 43 مباراة في دوري أبطال أوروبا أي بمعدل 1.02 هدف للمباراة الواحدة، مقابل معدل 0.76 هدف لرونالدو، الذي سجل 140 هدفا خلال 183 مباراة.
بينما سجل رونالدو أول 40 هدفا له في بطولة “التشامبيونز ليغ” بعد خوض 83 مباراة بمعدل 0.5 هدف للقاء الواحد.
وما يعزز قدرة هالاند على القيام بهذا الأمر على حسب الموقع تواجده في فريق مانشستر سيتي الذي يهيمن على الدوري الإنجليزي الممتاز في آخر 4 سنوات، والمتوج الموسم قبل الماضي بلقب دوري أبطال أوروبا.
أما على الصعيد الدولي فقد أحرز النجم النرويجي 38 هدفا خلال 39 مباراة دولي مع منتخب بلاده أي بمعدل 0.97 هدف في المواجهة الواحدة، في حين بلغت نسبة رونالدو 0.62 هدف في المباريات الدولية التي خاضها وعددها 217، أحرز فيها 135 هدفا.
ويختبر هالاند صاحب أفضل معدل للأهداف في المباريات الدولية في الوقت الحالي يليه البلجيكي روميلو لوكاكو صاحب معدل 0.71 هدف دولي في المباراة الواحدة.
ويمكن لإيرلينغ هالاند (24 عاما) أن يحطم أرقام الأسطورة كريستيانو رونالدو في حال الاستمرار في الملاعب لأطول فترة ممكنة مثل “صاروخ ماديرا” وعدم التعرض لإصابات تبعد عم الملاعب لفترات طويلة.