مساعد وزير الشباب: سنبرم بروتوكول تعاون لتبني مشروعات ملتقى الابتكارات
تاريخ النشر: 21st, September 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
نظّمت لجنة الشباب والتواصل الطلابي برئاسة المهندس محمد الواضح- عضو المجلس الأعلى، ملتقى الابتكارات ومشروعات التخرج لعام 2024 بالحرم اليوناني بالجامعة الأمريكية.
من جانبه أكد اللواء إسماعيل الفار- مساعد وزير الشباب والرياضة، حرص الوزير على الحضور لولا سفره إلى الخارج في مهمة قومية، معبرًّا عن سعادته بما شاهده ضمن فعاليات الملتقى والذي يعكس حرص نقابة المهندسين من خلال لجنة الشباب والتواصل الطلابي على الاهتمام بشباب المهندسين.
وقال: "أن هناك بعض المشروعات التي شاهدتها سنأخذ منها البعض ونضع أيدينا في يد نقابة المهندسين لعرض هذه المشروعات على الهيئة العربية للتصنيع والأجهزة المعنية والمصانع الموجودة بالقوات المسلحة"، مُبديًا رغبته في إقامة بروتوكول تعاون بين النقابة ووزارة الشباب والرياضة لتبني هذ المشروعات.
وأكد على أنه رغم صغر سن شباب المهندسين القائمين على المشروعات إلا أنه يشعر أنه بين قامات علمية كبيرة في التصنيع والحركة الهندسية في مصر، مشدّدا على أن مكاتب الوزارة بلا استثناء مفتوحة لشباب المهندسين.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: نقيب المهندسين
إقرأ أيضاً:
البحيرة.. المدرسة الذكية المستدامة بروتوكول لتحسين جودة التعليم | صور
وقعت الدكتورة جاكلين عازر، محافظ البحيرة، وعدد من الشخصيات البارزة بروتوكول تعاون لتنفيذ مشروع "المدرسة الذكية المستدامة" بمدرسة أبو بكر الصديق التجريبية بمدينة دمنهور في خطوة جديدة لتعزيز التعليم الذكي والبيئي المستدام في مصر .
وقع البروتوكول كل من دكتور يوسف الديب، وكيل أول وزارة التربية والتعليم، والدكتور أشرف يونس، رئيس نادي روتاري دمنهور، والدكتور كمال الحديدي، رئيس نادي روتاري سان ستيفانو.
كما حضر الحفل عدد من الشخصيات، منهم: الدكتورة إيمان رضوان، سكرتير نادي روتاري دمنهور، والدكتور بشارة عبد الملك، السكرتير التنفيذي للنادي، وعميد بحري خالد المرشدي، رئيس مجلس إدارة شركة تواصل جروب للحلول المتكاملة، والأستاذة ناهد باقي، مديرة مدرسة أبو بكر الصديق، و إبراهيم الفقي، المدير العام لإدارة مركز دمنهور.
يهدف المشروع إلى تحسين جودة التعليم من خلال إدخال التكنولوجيا الذكية في الفصول الدراسية، مع التركيز على ترشيد استهلاك الطاقة والمياه وتعزيز الاستدامة البيئية داخل المدرسة. يتضمن المشروع تركيب شاشات تفاعلية، وأجهزة استشعار ذكية، وزراعة الأشجار، وأنظمة إضاءة موفرة للطاقة، وذلك لخلق بيئة تعليمية متطورة ومستدامة للطلاب والمعلمين.
وأكد الحضور على أهمية هذا المشروع في دعم رؤية مصر 2030 وأهداف التنمية المستدامة، مشيرين إلى أنه سيكون نموذجًا يحتذى به في تطوير العملية التعليمية.
يعكس هذا التعاون بين المؤسسات الحكومية والمجتمع المدني والقطاع الخاص نموذجًا فعّالًا لتحقيق التنمية الشاملة في قطاع التعليم.
من المتوقع أن تبدأ أعمال التنفيذ خلال الفترة المقبلة، مع متابعة دورية لقياس تأثير المشروع على الأداء التعليمي وكفاءة استهلاك الموارد وتحسين البيئة المدرسية.