#سواليف

أختير أربعة عشر من أعضاء الهيئة التدريسية من جامعة #البلقاء_التطبيقية ضمن قائمة أفضل 2 بالمئة من الباحثين على مستوى العالم الأكثر تأثيراً واستشهاداً وذلك بحسب قاعدة بيانات الباحثين المحدثة لمؤشرات الاقتباس والتي أعدتها جامعة ستانفورد ودار النشر العالمية السيفير للعام 2024.
وهم الاستاذ الدكتور عمر عبدالكريم ابو عرقوب من كلية العلوم، والاستاذ الدكتور زيد محمود عضيبات من كلية العلوم، والأستاذ الدكتور جعفر أحمد الزعبي من كلية الهندسة، والأستاذ الدكتور مالك شحادة بريك من كلية الأمير عبدالله بن غازي للاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، و الأستاذ الدكتور زكريا قاسم القضاة من كلية الهندسة التكنولوجية،
والأستاذ الدكتور أحمد محمد العجو من كلية العلوم، والأستاذ الدكتور عمر أحمد الزعبي من كلية الذكاء الإصطناعي ، والأستاذ الدكتور عمر عثمان بدران من كلية الهندسة التكنولوجية، والأستاذ الدكتور معتز عاطف العزب من كلية الذكاء الإصطناعي، والأستاذ الدكتور أحمد حسن الوشاح من كلية الأمير عبدالله بن غازي للاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، والدكتور خليل ابراهيم عساف من كلية العلوم، والأستاذ الدكتور عمار علي المومني من كلية الحصن الجامعية، والأستاذ الدكتور مازن مأمون ابو خضر من كلية الهندسة التكنولوجية، والأستاذ الدكتور عبد العزيز عصام الحموري من كلية الأمير عبدالله بن غازي للاتصالات وتكنولوجيا المعلومات.


رئيس جامعة البلقاء التطبيقية الاستاذ الدكتور أحمد فخري العجلوني هنأ باحثي البلقاء التطبيقية المتميزين في كافة كلياتها على هذا الإنجاز العالمي المتميز والذي يدل على تميز هيئة التدريس في الجامعة.
وأشار الدكتور العجلوني إلى الاهتمام الذي توليه جامعة البلقاء التطبيقية للبحث العلمي، أحد أهم أهداف الجامعة الرئيسية ودوره في تحقيق أهداف التنمية المستدامة، ودوره في رفعة الجامعة على المستوى المحلي والدولي، من خلال إعداد الكفاءات العلمية وتشجيعهم على بذل المزيد من الجهود العلمية والبحثية والذي يعود بالنفع والفائدة عليهم وعلى الجامعة.
داعيا جميع الزملاء في الجامعة إلى بذل مزيد من الجهود البحثية القيمة التي تساهم في تميزهم عالميا وتميز جامعة البلقاء التطبيقية على المستوى الإقليمي والعالمي.
الأستاذة الدكتورة أمل العبادي عميد البحث العلمي والابتكار تقدمت بالتهنئة للزملاء الباحثين وأكدت على استمرار الجامعة في نهجها في تهيئة البيئة البحثية الملائمة للباحثين، وتقديم الدعم اللازم للبحوث العلمية والتشبيك مع الجامعات المحلية والدولية والمراكز البحثية للحصول على المزيد من الدعم للبحوث العلمية تحقيقا لأهداف التنمية المستدامة.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف البلقاء التطبيقية البلقاء التطبیقیة والأستاذ الدکتور من کلیة الهندسة من کلیة العلوم

إقرأ أيضاً:

أمين الأعلى للشئون الإسلامية يلقي كلمة وزارة الأوقاف في مؤتمر كلية الشريعة

ألقى الدكتور محمد عبد الرحيم البيومي، الأمين العام للمجلس الأعلى للشئون الإسلامية، كلمة وزارة الأوقاف نيابةً عن الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، وذلك خلال مشاركته في فعاليات مؤتمر: “بناء الإنسان في ضوء التحديات المعاصرة”، الذي تعقده كلية الشريعة والقانون بجامعة الأزهر، تحت رعاية كريمة من فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف.

نائب رئيس جامعة الأزهر: ‏المسجد محور مهم للتربية والثقافة وترسيخ الهوية‏رئيس جامعة الأزهر: تقوية مناعة الروح بمكارم الأخلاق ضرورة لتحصين الإنسان ضد الانحرافات

وقد استهل البيومي، كلمته بنقل تحيات معالي وزير الأوقاف وتقديره للقائمين على تنظيم هذا المؤتمر المهم، ثم افتتح حديثه بالتأكيد على أن الإرادة الأزلية، التي اقتضتها الحكمة الإلهية، قد شاءت أن يكون الإنسان خليفة الله في أرضه، مشيرًا إلى الحوار الذي دار في الملأ الأعلى حول كينونة الاستخلاف وأحقيته.

وأكد في كلمته أن الأزهر الشريف في عالم الإنسان وبنائه، قد دثر الكون على اختلاف ألسنته وألوانه بدفء معارفه وعلومه، فما استشعر وافد إليه بغربة في وجهه وجسده ولسانه، وكأنها أرواح تلاقت على غير أنساب بينها، فحقق لها الأزهر المعمور واقعية اللقاء، وقد كانت مثلا في ما ورائيات الفضاء. 

وأضاف أن الأزهر إذا ما أصقل وليده في بنيانه، وصنعه على عينه، أركبه سفن النجاة، وأعاذه من غوائل الأفكار بصلوات إثرها دعوات، وكأنه يقول: جنبك الله الشبهة وعصمك من الحيرة، وجعل بينك وبين المعرفة نسبا وبين الصدق سببا، وحبب إليك التثبت، وزين في عينيك الإنصاف، وأذاقك حلاوة التقوى، وأشعر قلبك عز الحق، وأودع صدرك برد اليقين، وطرد عنك ذل اليأس، وألهمك ما في الباطل من الذلة، وما في الجهل من القلة، فإذا بأبواب السماء وقد تفتحت عرفانا بماء منهمر، وتفجرت ينابيع الحياة لديه كوثرا وعيونا، وإذا بعناية السماء تتعانق مع إرادات الأرض، فيأتي الأزهري في حقيقة أمره على أمر قد قدر،" تحوطه يد الرعاية وبوارق الهداية "وَكَانَ أَمْرُ اللَّهِ قَدَرًا مَقْدُورًا"، فلعمري:
لَيسَ الَّذِي يَبنِي الحِجَارَةَ مِثلَ مَن
يَبنِي العُقُولَ النَّيِّرَاتِ وَيَعْمُرُ
مَا شَادَ بَانٍ فِي الكِنَانَةَ مِثْلَمَا
شَادَ المُعِزُّ الفَاطِمِيُّ وَجَوهَرُ.

وأضاف أن الأزهر في منهجية بنائه وقد رأى من أمر العالم عجبا، فأنبأه بما لم يحط به خبرا، ورأى العالم يستقبل الصباح يستيقظ فيه الإنسان، ولم تستيقظ فيه الإنسانية، وتستيقظ فيه الأجسام، ولا تستيقظ فيه القلوب والأرواح، وما أكثر النهار المظلم والصبح الكاذب في مسيرة العالم وتاريخه، هنا استلهم الأزهر من صحة نسبه واتصال سنده ما تشرق به الأرض بنور ربها، ثم سطره الأبرار عند ربهم في كتاب لا يغادر صغيرة ولا كبيرة إلا أحصاها "وَمَا كَانَ رَبُّكَ نَسِيًّا".

واختتم البيومي كلمته بهذه الكلمات المؤثرة:
وما الأزهر في احتفاله اليوم إلا لأنه رأى مجدًا تفجر من أنوار يعقوب، عاينه وقد اتخذ من العلم محرابًا يتقرب به إلى الله، وجعله سببًا لشفاء القلوب من آلامها، بعدما ظنت أنها قد وقفت على أعتاب الدنيا تودع الحياة، فإذا بأقدار الله تجري تتلمس الأسباب من الأرض وتتعلق بالرحمات من السماء، فحق للأزهر أن يفاخر بأن لعظماء الرجال في الحياة مواقف، وصنع هو لنفسه مواقف تنحني لها عظماء الرجال.

طباعة شارك الأوقاف الأزهر المجلس الأعلى للشئون الإسلامية مؤتمر كلية الشريعة كلية الشريعة والقانون

مقالات مشابهة

  • أمين الأعلى للشئون الإسلامية يلقي كلمة وزارة الأوقاف في مؤتمر كلية الشريعة
  • وزير التعليم العالي يفتتح كلية السياحة والفنادق بجامعة الغردقة
  • جامعة أسيوط تحصد المركز الثالث في نهائيات الكرة الطائرة ببطولة الجامعات المصرية
  • جامعة أسيوط تحصد المركز الثالث في بطولة الجامعات المصرية للكرة الطائرة
  • قداسة البابا تواضروس الثاني في كلية أوروبا: «وطن بلا كنائس، أفضل من كنائس بلا وطن»
  • نائب مدير جامعة الجزيرة يعلن تسخير كل الإمكانيات لإعادة الإعمار
  • جامعة جازان تُدشن المجلة السعودية للعلوم التطبيقية والتقنية
  • تعيين الدكتور أحمد المحلاوي مديرًا لمستشفى نجع حمادي العام
  • الدكتوراه بامتياز للباحث سام الهمداني من كلية اللغات جامعة صنعاء
  • الجلالة تطلق إدارة الرضا الطلابي الأولى من نوعها في الجامعات المصرية