بـ40 جنيها.. برلماني: تصريحات الزراعة عن أسعار الطماطم "شو إعلامي"
تاريخ النشر: 21st, September 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
وصف النائب محمد قاسم عضو مجلس النواب، تصريحات مسئولى وزارة الزراعة والتى أكدوا فيها أن أسعار الطماطم ستبدأ في الانخفاض تدريجيًا الفترة المقبلة بأنها للشو الإعلامى، مؤكداً أن أسعار الطماطم تواصل جنونها لدرجة أن كليو الطماطم ارتفع سعره ووصل إلى 40 جنيها.
تساءل " قاسم " فى سؤال تقدم به للمستشار الدكتور حنفى جبالى رئيس مجلس النواب لتوجيهه إلى الدكتور مصطفى مدبولى رئيس مجلس الوزراء وعلاء فاروق وزير الزراعة واستصلاح الأراضي قائلاً : إن مسئولى وزارة الزراعة يتعللون بأن السبب وراء الارتفاعات الكبيرة وغير المبررة فى اسعار عدد من المنتجات الزراعية وفى مقدمتها الطماطم يرجع إلى قلة المعروض بالأسواق مع العام أن الطماطم متواجدة لدى جميع بائعي الفواكة والخضروات على مستوى الجمهورية ؟ ولماذا لا تضع الحكومة سعر استرشادي لأى سلعة ترتفع أسعارها بصورة غير مبررة ؟.
وطالب بوضع سياسات وخطط جديدة تكفل عدم تكرار مسلسل الارتفاعات الكبيرة وغير المبررة للعديد من السلع والمنتجات خاصة السلع الأساسية التى لا غنى عنها لدى المواطنين مثل الخضروات والفواكه، مشيراً إلى ضرورة أن يتابع علاء فاروق وزير الزراعة واستصلاح الأراضي التصريحات غير الحقيقية التى تصدر من عدد من مسئولى وزارته.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: استصلاح الأراضي أسعار الطماطم الخضروات والفواكه الزراعة واستصلاح الأراضي السلع والمنتجات الفواكه والخضروات تحرك برلماني
إقرأ أيضاً:
تدوين اسم الأم في البطاقة.. طلب برلماني لتفادي ظاهرة تشابه الأسماء
شهدت الساعات الماضية مطلبا برلمانيا لتدوين اسم الأم في بطاقة الرقم القومي وجواز السفر
هذا المطلب كان للنائب محمد عبد الحميد عضو مجلس النواب من من الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، وذلك تفاديا لظاهرة تشابه الأسماء وما تتسبب فيه من معاناة كبيرة.
ودعا عضو مجلس النواب لاتخاذ جميع الاجراءات اللازمة لتطبيق مُقترح إظهار وتدوين اسم الأم في بطاقة الرقم القومي وجواز السفر أيضاً مؤكداً الاهمية الكبيرة لهذا المقترح لسرعة إنهاء معاناة من تتشابه أسمائهم مع آخرين أو المطلوبين أمنياً، وما يترتب على ذلك من مشاكل في توقيتات الرحلات بالمطارات، والأخوة غير الأشقاء في المواقف الحياتية المختلفة.
تأخر تطبيق المقترحواعتبر عبد الحميد أن هذا المقترح تأخر تطبيقه كثيراً رغم أهميته مستشهدا بمثال :" لدي صديق كلما غادر مصر يتم توقفيه فى المطار لما يقرب من ساعة لأنه اسمه الثلاثي مطابق لاسم احد الأشخاص الخطيرين فى الاتجار بالمخدرات والعمليات الاجرامية وعلى الرغم من نجاح الأجهزة الأمنية فى القضاء عليه إلا منذ أكثر من 10 سنوات إلا أنه لايزال يتم توقيف صديقى كلما غادر البلاد للخارج".
وأكد الدكتور محمد عبد الحميد أن إظهار اسم الأم في البطاقة وجواز السفر سوف يختصر الوقت لدى الأجهزة الأمنية وسيؤدى إلى القضاء نهائياً على ظاهرة ملف تشابه الأسماء والمطلوبين أمنياً مشيراً إلى أن ظاهرة تشابه الأسماء تعددت وأصبحت ظاهرة عامة ولابد من القضاء على المشكلات والأزمات المتكررة التى تسبب فيها هذه الظاهرة