مستشار الأمن القومي الأمريكي: خطر التصعيد على الحدود بين إسرائيل ولبنان كبير
تاريخ النشر: 21st, September 2024 GMT
واشنطن - رويترز
قال مستشار الأمن القومي الأمريكي سوليفان إن بايدن سيتحدث مباشرة مع رئيس الإمارات بشأن السودان وإن واشنطن قلقة حيال الدول الضالعة في تمديد الصراع
وأكد مواصلة التحدث مع قطر بشأن محادثات فنزويلا لكن لا يوجد الكثير من الزخم حاليا
وردا على سؤال حول الضربة الإسرائيلية على مسؤول بحزب الله قال مستشار الأمن القومي الأمريكي: إنها نتيجة جيدة أن يتم تقديم الناس للعدالة، مشيرا إلى أن خطر التصعيد على الحدود بين إسرائيل ولبنان كبير
وأكد أن هناك مسار يفضي إلى اتفاق وقف إطلاق النار بغزة لكننا لسنا في مرحلة تسمح بطرح شيء على الطاولة في المحادثات الآن
.
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
إقرأ أيضاً:
مجموعة “أ3+” في مجلس الأمن تدعو لاحترام سيادة اليمن ووقف التصعيد العسكري
يمن مونيتور/ قسم الأخبار
أعربت مجموعة “أ3+” بمجلس الأمن الدولي، الخميس، عن قلقها حيال تصاعد التدخلات العسكرية الخارجية في اليمن بما في ذلك الضربات الجوية الصهيونية، داعيا إلى احترام سيادة اليمن والامتناع عن أي تصعيد عسكري.
جاء ذلك، في كلمة القاها نيابة عن المجموعة التي تضم (الجزائر والصومال وسيراليون وغوايانا)، عضو البعثة الدائمة للصومال لدى الأمم المتحدة، محمد ربيع يوسف، خلال الاجتماع الدوري لمجلس الأمن بشأن الأزمة باليمن.
قلقها حيال تصاعد التدخلات العسكرية الخارجية في اليمن بما في ذلك الضربات الجوية الصهيونية والتبعات الأوسع نطاقا للحرب في غزة.
وحذرت الدول الأربع من الضربات الجوية الصهيونية والتبعات الأوسع نطاقا للحرب في غزة، تقوض جهود السلام في اليمن وتؤدي الى مزيد من زعزعة وضع هش أصلا.
وشددت المجموعة، في الوقت نفسه على أهمية احترام وقف إطلاق النار في قطاع غزة لأنه “سيساهم بلا شك في خفض حدة التصعيد في المنطقة”.
وأبرز الديبلوماسي الصومالي دعم الدول المجموعة الإفريقية الراسخ لجهود الوساطة التي تقودها الأمم المتحدة وجهود الوساطة الإقليمية بما في ذلك تلك التي تترأسها سلطنة عمان والسعودية الهادفة الى تحقيق تسوية سياسية بقيادة وملكية يمنية لهذا النزاع.
كما أعربت مجموعة “أ3+” في هذا الإطار عن ‘يمانها بأن “يمن مستقر وسلمي هو أساسي لأمن المنطقة الأوسع نطاقا ومواصلتها الدعوة لعملية سياسية سلمية بقيادة وملكية يمنية تحت رعاية الأمم المتحدة.
وبخصوص الوضع الإنساني في اليمن، أبدت مجموعة “أ3+” مخاوفها حيال الأزمة الإنسانية المتفاقمة في اليمن بفعل نقص الغذاء وانعدام الاستقرار الاقتصادي مع انخفاض كبير وارتفاع في مستويات التضخم، مذكرة بالتقارير الأخيرة التي كشفت عن أن حوالي نصف السكان (تقريبا 17 مليون شخص) سيواجهون انعدام أمن غذائي حاد في العام 2025.
في هذا الاطار، دعت المجموعة “أ3+” إلى الزيادة في التمويل لخطة الاستجابة الإنسانية لعام 2025 مع تأكيدها على الحاجة لآليات التعافي الاقتصادي المستدامة لدعم الاستقرار طويل الأمد لليمن.