أعلن مجلس جمعية خريجي كلية الهندسة بحلوان التضامن مع المهندس طارق النبراوي- نقيب المهندسين ومجلس النقابة، وتأييد قرارات مؤتمر التعليم الهندسي الذي عقدته النقابة، والتضامن مع النقابة في القضايا المرفوعة ضدها من الحاصلين على بكالوريوس الهندسة من حاملي شهادة ثانوية عامة- قسم أدبي، وشهادات الدبلومات الفنية دون معادلتها بشهادة الثانوية العامة من الجهات المختصة.

 


 وكان المهندس طارق النبراوي، استقبل مجلس الجمعية بمكتبه بمقر النقابة العامة للمهندسين.


  خلال اللقاء، استعرض المهندس طارق النبراوي الجهود المبذولة من قِبَل النقابة للتصدي لفوضى التعليم الهندسي، والقرارات التي تم اتخاذها في هذا الصدد، والتي تتوافق مع صحيح القانون". 

 

 كما عبر عن شكره وامتنانه لمجلس جمعية خريجي كلية الهندسة جامعة حلوان.

من جانبه، أعرب وفد مجلس جمعية خريجي كلية الهندسة بحلوان عن تقديره للجهود المبذولة من النقابة، للتصدي لقضية التعليم الهندسي، وهو ما يؤكد أن النقابة فى أيدٍ أمينة، معلنين رفضهم التام حصول خريجي ثانوية عامة- قسم أدبي، على بكالوريوس الهندسة، تنفيذًا لقرارات المجلس الأعلى للجامعات، والذي يلزم بأن يكون خريجو كليات الهندسة حاصلين على ثانوية عامة- قسم علمي رياضة، كما أعلنوا رفضهم حصول حاملي شهادات الدبلومات الفنية على بكالوريوس الهندسة إلا بعد معادلتها بشهادة الثانوية العامة من الجهات المختصة.


ضم وفد مجلس جمعية خريجي كلية الهندسة بحلوان، كلًّا من الأستاذ الدكتور مصطفى القاياتي- رئيس الجمعية، والمهندسة فاطمة ثابت- أمين عام الجمعية، والأستاذ الدكتور إمام السداوي، والأستاذ الدكتور ماجد أبو عضمه- عضوي الجمعية.

1000162371 1000162374

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: العامة للمهندسين الدبلومات الفنية المهندس طارق النبراوي النقابة العامة للمهندسين شهادات الدبلومات الفنية كلية الهندسة جامعة حلوان نقيب المهندسين

إقرأ أيضاً:

انتقادات حادة لترشيح بيربوك لرئاسة الجمعية العامة للأمم المتحدة

مارس 19, 2025آخر تحديث: مارس 19, 2025

المستقلة/- أثار قرار الحكومة الألمانية ترشيح وزيرة الخارجية أنالينا بيربوك لرئاسة الجمعية العامة للأمم المتحدة موجة من الانتقادات الحادة، كان أبرزها من الدبلوماسي الألماني المخضرم كريستوف هويسغن، الذي وصف الخطوة بأنها “صفاقة” وإقصاء لأكثر الدبلوماسيات خبرة على الساحة الدولية.

في تصريحات لصحيفة “تاغس شبيغل”, هاجم هويسغن، الرئيس السابق لمؤتمر ميونخ للأمن، القرار قائلاً: “من غير المعقول استبدال نموذج ناجح بشخصية سياسية ذات خبرة محدودة في العمل الدبلوماسي”، في إشارة إلى تهميش الدبلوماسية الألمانية البارزة هيلغا شميت، التي كان من المقرر أن يتم ترشيحها لهذا المنصب.

???? لماذا أثار القرار الجدل؟
✅ هيلغا شميت تمتلك سجلًا دبلوماسيًا حافلًا، حيث لعبت دورًا محوريًا في التفاوض على الاتفاق النووي الإيراني وكانت الأمينة العامة لمنظمة الأمن والتعاون في أوروبا.
✅ في المقابل، يُنظر إلى ترشيح بيربوك على أنه قرار سياسي بحت، وليس اختيارًا قائمًا على الخبرة الدبلوماسية.
✅ هويسغن اعتبر أن هذه الخطوة تتعارض مع ما تسوقه الحكومة الألمانية على أنه “سياسة خارجية نسوية”، متسائلًا: “هل هذه هي النسوية التي نتحدث عنها؟”

???? ما التالي؟
من المنتظر أن يتم التصويت على تعيين بيربوك رسميًا في يونيو المقبل، لكن بالنظر إلى الأعراف الداخلية في الأمم المتحدة، فإن انتخابها يعد شبه محسوم. ومع ذلك، يبقى السؤال: هل سيؤثر هذا القرار على صورة ألمانيا الدبلوماسية عالميًا؟

مقالات مشابهة

  • بيربوك تدافع عن ترشيحها لرئاسة الجمعية العامة للأمم المتحدة
  • رئيس جامعة المنوفية يكرم فريق كلية الهندسة الفائز بماراثون السيارات الكهربية في قطر
  • فريق «جمعية التأمين التعاوني» يحقق المركز الثالث في الدورة الرمضانية الرياضية
  • ننشر الأسماء النهائية للمرشحين لعمادة كلية الهندسة بشبرا بجامعة بنها
  • انتقادات حادة لترشيح بيربوك لرئاسة الجمعية العامة للأمم المتحدة
  • جمعية البر بالباحة تقيم مأدبة إفطار صائم لأيتام الجمعية وأسرهم
  • يوم الطبيب.. رسالة خاص لـدكاترة مصر من النقيب العام هذه فحواها
  • جامعة صحار تحصل على شهادة الشراكة الأكاديمية من "جمعية الهندسة" في بريطانيا
  • رئيس مجلس النواب يستقبل وفدًا من الجمعية البرلمانية الأرثوذوكسية
  • رئيس مجلس النواب يستقبل وفدا من الجمعية البرلمانية الأرثوذوكسية