أربعة أندية مغربية تفشل في رفع عقوبة المنع من الانتدابات
تاريخ النشر: 21st, September 2024 GMT
أخبارنا المغربية ـــ عبد الرحيم مرزوقي
فشلت عدة أندية وطنية، مثل أولمبيك آسفي، شباب المحمدية، حسنية أكادير، واتحاد طنجة، في رفع عقوبة المنع من الانتدابات خلال فترة الانتقالات الصيفية الأخيرة.
وتسبب ذلك في عدم قدرتها على تأهيل الانتدابات الجديدة التي تم إنجازها أو القيام بتعاقدات جديدة لتدعيم صفوفها، مما يضعها في موقف صعب خلال الموسم الحالي.
وستجد هذه الأندية نفسها مجبرة على اللعب بلاعبي فريق الأمل واللاعبين المتبقين من الفريق الأول في الموسم الماضي، لتعويض النقص بعد مغادرة عدد من اللاعبين بسبب عدم حصولهم على مستحقاتهم المالية.
المصدر: أخبارنا
إقرأ أيضاً:
مظاهرات جديدة في مدن مغربية ويمنية تضامنا مع غزة (شاهد)
شارك آلاف المغاربة بعدة مدن بالمملكة، في وقفات تضامنية مع فلسطين وقطاع غزة الذي يتعرض لقصف إسرائيلي مكثف مخلفا عشرات آلاف الضحايا المدنيين، بالتزامن مع وقفات مماثلة في مدن يمنية عدة.
وتظاهر الآلاف عقب صلاة الجمعة في مدن مثل فاس ومكناس، والقنيطرة والدار البيضاء، ووجدة، وزكورة ، وأغادير وأيت ملول استجابة لدعوة الهيئة المغربية لنصرة قضايا الأمة.
ورفع المشاركون العلم الفلسطيني وصورا للمسجد الأقصى ولافتات مساندة للقضية الفلسطينية وداعمة للمقاومة، مثل "ندين بشدة العدوان الإسرائيلي والإبادة الجماعية لأهلنا في غزة الصمود"، و"نناهض كل أشكال التطبيع".
وردد المشاركون في الوقفات التي نظمت للأسبوع الـ 50 على التوالي، شعارات تدعم فلسطين وصمود شعبها خاصة في غزة، ومنها: "رافضون للتطبيع"، و"غزة غزة، رمز العزة"، و"نحو النصر والتحرير، يا حماس سيري سيري (تقدمي)".
بالتوازي مع ذلك، شهدت عدة مدن يمنية، الجمعة، تظاهرات ووقفات احتجاجية حاشدة للتنديد بالمجازر الوحشية في قطاع غزة.
ففي مدينة مأرب، شارك الآلاف في وقفة احتجاجية نددوا فيها باستمرار جرائم الاحتلال بحق سكان قطاع غزة منذ قرابة عام.
وردد المشاركون هتافات تضامنية مع الشعب الفلسطيني، منددةً باستمرار حرب الإبادة بحق السكان في قطاع غزة والضفة الغربية.
وفي تعز، شهدت المدينة المحاصرة مسيرة تضامنية مع الشعب الفلسطيني عقب صلاة الجمعة، كما شهدت صنعاء وإب ومحافظات يمنية أخرى مظاهرات حاشدة نُصرةً للشعب الفلسطيني ومقاومته، ورفع المشاركون لافتات كُتبت عليها شعارات منددة بالدعم الأمريكي للاحتلال.
ويأتي ذلك في وقت يواصل فيه الاحتلال الإسرائيلي عدوانه الوحشي على قطاع غزة لليوم الـ350 على التوالي، وسط قصف عنيف دمر ما تبقى من مقومات الحياة، من مبانٍ ومدارس ومراكز صحية، وذلك مع تجاوز عدد الشهداء عتبة الـ41 ألفا.