ما أعظم صلاحية القرآن لكل زمان ومكان. حيث ذكر تخريب اليهود في غابر الزمان لبيوتهم بأيديهم وأيدي الذين آمنوا. ها هو التاريخ يعيد نفسه مع قحت. فبعد تقديراتها الخاطئة بإشعالها للحرب.
ها هي بدأت في تخريب بيتها العنكبوتي. استدرجتها المخابرات المصرية للقاهرة لتنتزع منها إدانة للدعم السريع. لتحاصر وزارة الخارجية بعثة الأمم المتحدة وتضع فولكر في (وضع الطيران)
مما حدا به إدانة الدعم السريع.
ليفضي في نهاية المطاف لإنتخابات حرة ونزيهة. قاطعا الطريق بكتمه لأنفاس قحت التي ترزح تحت ركام الفضيحة والعمالة بأن دعا الأمم المتحدة لمراقبة تلك الإنتخابات.
وخلاصة الأمر نحن مقبلون على سودان جديد خال من خيام قحت المنصوبة في بوابات السفارات.
د. أحمد عيسى محمود
عيساوي
الجمعة ٢٠٢٣/٨/١١
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
مفوضية حقوق الإنسان تدعو لرفع العقوبات عن سوريا
أكدت مفوضية الأمم المتحدة لحقوق الإنسان على إن هذه لحظة هشة لسوريا تمر خلالها بمرحلة انتقالية تحتاج إلى الدعم الدولي بها، وهو أمر لا يجب التهاون به، وفق ما أوردت وسائل إعلام متفرقة.
ذكر ت مفوضية الأمم المتحدة لحقوق الإنسان إنه من المهم إيجاد حل للصدمة المذهلة التي عانى منها السوريون على مدى 14 عاما.
وقالت المفوضية "يجب رفع العقوبات عن سوريا حتى يبدأ الانتعاش الاقتصادي".