ما أعظم صلاحية القرآن لكل زمان ومكان. حيث ذكر تخريب اليهود في غابر الزمان لبيوتهم بأيديهم وأيدي الذين آمنوا. ها هو التاريخ يعيد نفسه مع قحت. فبعد تقديراتها الخاطئة بإشعالها للحرب.
ها هي بدأت في تخريب بيتها العنكبوتي. استدرجتها المخابرات المصرية للقاهرة لتنتزع منها إدانة للدعم السريع. لتحاصر وزارة الخارجية بعثة الأمم المتحدة وتضع فولكر في (وضع الطيران)
مما حدا به إدانة الدعم السريع.
ليفضي في نهاية المطاف لإنتخابات حرة ونزيهة. قاطعا الطريق بكتمه لأنفاس قحت التي ترزح تحت ركام الفضيحة والعمالة بأن دعا الأمم المتحدة لمراقبة تلك الإنتخابات.
وخلاصة الأمر نحن مقبلون على سودان جديد خال من خيام قحت المنصوبة في بوابات السفارات.
د. أحمد عيسى محمود
عيساوي
الجمعة ٢٠٢٣/٨/١١
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
«يونيفيل» تدعو لانسحاب إسرائيل من لبنان في الوقت المحدد
بيروت (الاتحاد)
أخبار ذات صلة «لبنان 2024».. حرب ودمار من دون رئيس وفاة 3 أطفال في غزة خلال أسبوع جراء البرد القارسدعت قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان «يونيفيل» أمس، إلى انسحاب إسرائيل من جنوب لبنان في الوقت المحدد، مشيرة إلى ما وصفته بانتهاكات إسرائيلية لاتفاق وقف إطلاق النار الذي تم التوصل إليه في 27 نوفمبر.
وعبرت «اليونيفيل» في بيان عن قلقها إزاء ما وصفته باستمرار تدمير القوات الإسرائيلية للمناطق السكنية والأراضي الزراعية وشبكات الطرق في جنوب لبنان، واعتبرت ذلك انتهاكاً لقرار الأمم المتحدة رقم 1701.
وأضافت في البيان «تستمر اليونيفيل في حث الجيش الإسرائيلي على الانسحاب في الوقت المحدد ونشر القوات المسلحة اللبنانية في جنوب لبنان والتنفيذ الكامل للقرار 1701 كمسار شامل نحو السلام».
وقال الجيش الإسرائيلي، إنه يبحث انتقادات اليونيفيل، ورفض الإدلاء بتصريحات أخرى في الوقت الراهن.
وبموجب شروط الهدنة مع «حزب الله»، أمام القوات الإسرائيلية 60 يوماً للانسحاب من جنوب لبنان، ولا يحق لأي من الطرفين شن عمليات هجومية.