"استنوا شوية" لـ حمزة نمرة تقترب من المليون في يومين
تاريخ النشر: 21st, September 2024 GMT
حققت أغنية استنوا شوية، للفنان حمزة نمرة نجاحًا كبيرًا عقب طرحة، إذ تصدرت قائمة الأغاني الأكثر استماعًا إضافة إلى حصولها على أكثر من 600 ألف مشاهدة خلال يومين من طرحها عبر موقع الفيديوهات الأشهر عالميًا يوتيوب.
أغنية استنوا شوية من كلمات : فلبينو أحمد ألحان: حمزة نمرة، توزيع ميتيهان كوسوغلو وتقول كلماتها: «هاتلي قعدة فيها اتنين فضلوا مع بعض الاتنين كله في الآخر هيفارق دي حقيقة مؤكدة كلها أحضان مطارات وف حياة بعضنا فترات في الطريق مواعيد فراقنا من زمان متحددة وأدفع نص عمري وترجع تاني ضهري وتفضل بس جنبي لايمها يا فراق بقى وأدفع عمري كله وألاقي حد أروح له يشيل مع قلبي حمله ياه لو أقسم الأيام معاه احنا لوحدينا يا عيني علينا خليكوا قاعدين طب كنتوا استنوا معانا شوية مانتوش ماشيين نفسي نشبع م الغاليين نفسي لو يفضلوا قاعدين كله بيروّح ويفارق دي حقيقة مؤكدة قولنا بدري على المرواح قالوا الوقت بيجري وراح قولنا فيه أماكن تتراح بس هل هنروح سوا؟ دي حقايق صعبة ممكن هنعيش بوجعنا يمكن ومافيش ولا شئ يهوّن ثانية واحدة ف بُعدنا وازاي هنلاقي غيركم؟ هو احنا شبعنا منكم ماحناش قادرين نسيبكم ياه لو مرة تنصفنا الحياة».
آخر أغنيات حمزة نمرة
طرح حمزة نمرة، آخيرًا، أغنية “أنا الطيب”، وتقول كلماتها “أنا الطيب وعامل فيها مش طيب عشان الناس بقت بتدوس على الطيب ومين كان حس بينا يا دمعي يا قريب بامثل إني مش طيب عشان انتوا ديابة ولازم أنتش لقمتي منكوا وليه يازمن بقى الطيب بيتعيب عامل قاسي وجوايا مافيش قسوة ماليش غير قسوتي عزوة بتدوا الحق للأقوى وبتيجوا تمللي ع الطيب وشرّاني لكن من جوة وحداني ولما صرخت اه ياني دستوا على الجراح تاني ما شفتش حد بيطيب عامل جامد لكني ورا الحيطان عيل ولما الدنيا بتليل بشيل وشي اللي بيمثل واروح انام ع الجانب الطيب يا ناس يا ناس واقف مبلم يارب حوش يارب سلم ده انا اتجرحت جرح علّم ماشي يا دنيا مجابش حقي غير دراعي ياريتني حاوي دول أفاعي مافيش لطيبتي أي داعي لا لا لا لا لا أنا البعيع وشايل بين ضلوعي ملاك ولو نزلت دموعي هلاك يا قاسي القلب ايه قساك وخلاك تجي ع الطيب أنا المأذي ومش عايز أكون مؤذي لكن لو هتأذي هأذي وده مش بكيفي ده حظي ونِفسي في يوم أعود طيب ومش خواف ولو قلتلكوا إني بخاف أخاف لتقرقشوني حاف وياما منكوا قلبي شاف عالم وحوش ما بترحموش طيب يا ناس يا ناس واقف مبلم يارب حوش يارب سلم ده انا اتجرحت جرح علّم ماشي يا دنيا مجابش حقي غير دراعي ياريتني حاوي دول أفاعي مافيش لطيبتي أي داعي لا لا لا لا لا”.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حمزة نمرة أغنية استنوا شوية أغنيات حمزة نمرة أنا الطيب يوتيوب الفن بوابة الوفد الإلكترونية حمزة نمرة
إقرأ أيضاً:
من يربح المليون ليخبرنا بما يجري في أرض الاربعين مليون !!..
إذا أجرينا إحصاءا سكانيا ( دا الوقت والحين ) هل نستطيع أن نحصر بالدقة والضبط والربط كم عدد النازحين بالداخل وكم اللاجئين بالخارج في دول الجوار وأوروبا وامريكا وآسيا وامريكا الجنوبية واستراليا ... تستثني دول الخليج والصين واليابان وإسرائيل فهؤلاء لايقبلون لاجئين والدخول إليهم يكون بعد تدقيق شديد ومع ذلك فهم ليسوا ابرياء من صناعة المشاكل في الدول الهشة سواء كان ( تحت تحت ) ام علي عينك يا تاجر !!..
والذي يحيرني بنو الاصفر هؤلاء حفدة ماوتس تونغ،كانوا فيما مضي طيبي القلب , حسني السريرة ، يدهم مدودة لدول العالم الثالث خاصة الأفارقة يبنون لهم الطرق والكباري ويرسلون لهم الفرق الطبية والاتيام المدربة من الكوادر الطبية التي تعالج الأمراض الفتاكة وتجري العمليات النادرة وكانوا يساهمون في التجارة والصناعة والتموين من غير تربح وكان رئيسهم شواين لأي من قادة دول عدم الانحياز الذين يتعاملون مع التفاح و ( الامباز ) في محبة ودون جرح أمة من الأمم بل كان كل همهم السعي الحثيث في الصداقة بين الشعوب وقد أسسوا طريق الحرير من أجل توصيل خدماتهم الزكية الخالية من أي منفعة شخصية وكانت الصبيات من مغنياتهم الجميلات صوتا وصورة يرددن اغانينا الوطنية وقد تفوقت احداهن علي ابن عطبرة العطبراوي وهي تخطف الاضواء بنشيد الأستاذ محي الدين فارس الذي جاء في سياقه مقطع يقول : ( والي العرب تنسب الفطن) ورغم ذلك كنا نضحك عندما نسمعها تقول : ( والي العرب تنسب الفتن ) طبعا هي لا تقصد أي تحريفية لا صينية ولا سوفيتية ولكن كل ما في الأمر أن لسانها أعجمي ( اعوج ولا أقول إنه ... ) !!..
هذا البهلوان ترمب قبل أن يستلم المكتب البيضاوي طاشت منه شرقا وغربا تصريحات تتري واندفع مثل الشلال فهو تارة يريد ضم كندا لبلاده واخري يريد شراء جزيرة ( جرين لاند من الدنماركيين ) وثالثة يتوعد المهاجرين غير الشرعيين وخاصة المكسيكيين الذين يكرههم من غير تحفظ ومن أجل صدهم بدأ في بناء حائط بينه وبينهم أثناء ولايته الرئاسية السابقة ولكن جاء غريمه بايدن وقال هذا لعب مجانين فاوقف المشروع الذي بدا وكأنه من خرائب بعلبك وسوبا !!..
ترمب هذا يذكرني بالغنماية التي تقتحم مخبزا فتجد أمامها طاولة مكتظة بالخبز الطازج الوارد للتو من النار فبدلا من أن تأكل قطعة وتخلص عليها ومن ثم تنتقل الي الأخري وهي تري الخير كثير وليس هنالك من مزاحمين ولا داعي ل ( الزلعة ) نجدها ( تنقد هنا وهنالك عشوائيا من غير انتقاء مما أفسد كل الخبز وقد حرمت الآخرين الجاهزين للشراء والمتحرقين شوقا إليه وبشفقتها وانانيتها لم تأكل أكثر من مليء بطنها الذي كانت تكفيه بالاكثر قطعتين أو ثلاث بالاكثر !!..
ثم إن هذا الرجل يريد أن يفعل كذا وكذا وكل الذي يريد أن يعمله موجود في رحم الغيب ولم نسمعه يقول : ( إن شاء الله ) !!..
وقالوا عنه أنه متدين فأين هذا هو التدين الذي يسمح لمخلوق ضعيف حتي ولو كان رئيسا لاقوي دولة في العالم أن يعطي لنفسه مقدرات خارقة وهو يعلم في غراة نفسه أن كل مايقوم به المرء ويثابر فيه ويجتهد يثاب علي هذا السعي طالما أنه سعي كريم ولكن النتيجة دائما في يد الله سبحانه وتعالى العلي القدير !!..
اخاف ان يكون أهل السودان حكومة وشعبا ومعارضة في انتظار هذا المخلوق الضعيف ترمب أن يوقف لهم الحرب وهم يعلمون أن الأمر كله بيد الله سبحانه وتعالى وهو وحده القادر علي وقف هذه الحرب اللعينة العبثية المنسية وما علينا إلا أن نتوب ونقلع عن الذنوب وأن نرجع الحقوق الي أهلها وان ننوي نية صادقة بأن لا نعود للمحرمات مرة أخري !!..
أما إذا واصلتم في الخلافات وان كل فريق يحتكر الحقيقة ويريد للآخرين أن يكونوا له تبعا أو يصنفهم من المارقين ويقيم عليهم قانونه الخاص... هنا فقط نقول لكم مبروك عليكم ترمب فهو منكم وانتم منه !!..
حمد النيل فضل المولي عبد الرحمن قرشي .
معلم مخضرم .
ghamedalneil@gmail.com