حزب الله يستهدف موقع لواء الـ300 بفرقة 146 في ثكنة أدميت بالصواريخ
تاريخ النشر: 21st, September 2024 GMT
استهدف حزب الله تموضعا لقوات من لواء الـ300 التابع للفرقة 146 في ثكنة أدميت بصليات من صواريخ الكاتيوشا.
وقال حزب الله في بيانه: دعماً لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسناداً لمقاومته الباسلة والشريفة، ورداً على اعتداءات العدو الصهيوني على القرى الجنوبية الصامدة والمنازل المدنية، استهدف مجاهدو المقاومة الإسلامية يوم السبت 21-9-2024 تموضعا لقوات من لواء الـ300 التابع للفرقة 146 في ثكنة أدميت بصليات من صواريخ الكاتيوشا.
كما اعلن حزب الله : دعماً لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسناداً لمقاومته الباسلة والشريفة، ورداً على اعتداءات العدو الصهيوني على القرى الجنوبية الصامدة والمنازل المدنية، استهدف مجاهدو المقاومة الإسلامية يوم السبت 21-9-2024 مقر الدفاع الجوي والصاروخي في ثكنة كيلع بصلية من صواريخ الكاتيوشا.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حزب الله للفرقة 146 ثكنة أدميت بالصواريخ صواريخ الكاتيوشا قطاع غزة حزب الله فی ثکنة
إقرأ أيضاً:
العدو الصهيوني يعتقل 22 مواطناً فلسطينيا على الأقل من الضّفة
الثورة نت/وكالات تواصل قوات العدو الصهيوني عمليات الاعتقال والتحقيق الميداني في الضّفة بوتيرة متصاعدة وذلك في ضوء العدوان الذي يشنه الاحتلال على أبناء شعبنا، حيث اعتقلت قوات الاحتلال منذ مساء أمس وحتّى صباح اليوم الثلاثاء (22) مواطناً على الأقل من الضّفة. ومن بين المعتقلين أربع سيدات أفرج عن ثلاث منهن لاحقاً، بالإضافة إلى صحفي، وأسرى سابقين. إلى جانب ذلك يواصل العدو عدوانه على محافظتي جنين وطولكرم منذ نحو 100 يوم، يرافقها عمليات اعتقال وتحقيق ميداني مستمرة، حيث وصلت حالات الاعتقال في جنين ومخيمها منذ بداية الاجتياح أكثر من 600 حالة، أما في طولكرم ومخيميها فقد بلغت حالات الاعتقال نحو 260، وذلك يشمل من تمّ اعتقالهم والإفراج عنهم لاحقاً. يُشار إلى إن العدو الصهيوني انتهج جملة من السياسات في مختلف المناطق، وأبرز هذه السياسات عمليات التحقيق الميداني الممنهج الذي طال عشرات العائلات، إضافة إلى اعتقال المواطنين رهائنا، وتحويل المنازل إلى ثكنات عسكرية، هذا عدا عن عمليات التدمير المتعمدة للبنى التحتية. يذكر، أن قوات العدو الصهيوني تنفذ عمليات الاعتقال والتحقيق الميداني الممنهجة في كافة مدن ضفة، كإحدى أبرز السياسات الثابتة، والتي تصاعدت بشكل غير مسبوق بعد حرب الإبادة، ليس فقط من حيث مستوى أعداد المعتقلين، وإنما من حيث مستوى الجرائم التي يرتكبها العدو.