شقيق فهد المولد يكشف آخر تطورات حالة اللاعب الصحية "فيديو"
تاريخ النشر: 21st, September 2024 GMT
كشف سعود المولد، شقيق فهد المولد مهاجم فريق الشباب والمنتخب السعودي، عن آخر تطورات حالة اللاعب الصحية بعد عودته إلى الرياض واستقراره في مدينة الملك عبد العزيز الطبية.
وصل فهد المولد إلى العاصمة السعودية عبر طائرة الإخلاء الطبي يوم الخميس، بعد سقوطه من شرفة منزله في دبي الأسبوع الماضي.
وحتى الآن، لم تكشف تحقيقات شرطة دبي عن تفاصيل الحادث.
في فيديو تم تداوله على منصة "إكس"، أكد شقيقه أن حالته الصحية مستقرة، قائلًا: "إن شاء الله حالته مستقرة، دعواتكم".
تقرير.. مهاجم الترجي التونسي على أعتاب الدوري المصري عاجل.. فيفا يعقد جلسة طارئة مع مسؤولي الأهلي قبل ساعات من مواجهة الزمالك في السوبر الإفريقيتم تنسيق جهود القنصلية السعودية في دبي مع السلطات الإماراتية لنقل فهد المولد من مستشفى راشد إلى الرياض.
ووفقًا للمعلومات المتاحة، لم يتعرض وجهه لأي خدوش أو إصابات ظاهرة، لكنه يعاني من إصابات في قاع الجمجمة والرقبة وبعض أنحاء الجسم.
تحقيقات شرطة دبي لا تزال جارية، حيث تم استدعاء عدد من الشهود، مع احتجاز بعض الأفراد الذين كانوا برفقة فهد.
شقيق اللاعب #فهد_المولد
في اول تصريح عن حالة أخيه
الله يجبر قلبك ويقوم اخوك بالسلامة يارب pic.twitter.com/Y0MOZIGWXa
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: فهد المولد
إقرأ أيضاً:
تحديث وتفاصيل الحالة الصحية للبابا فرنسيس بعد أكثر من شهر على دخوله المستشفى
(CNN)-- أعلن الدكتور سيرجيو ألفيري، رئيس الفريق الطبي المشرف على البابا فرنسيس أن الأخير سيغادر المستشفى، الأحد، بعد أكثر من شهر من تلقيه العلاج من التهاب رئوي مزدوج.
وأضاف ألفيري في مؤتمر صحفي عُقد في جيميلي، السبت: "سيغادر البابا المستشفى غدًا في حالة سريرية مستقرة، مع وصفة طبية لمواصلة العلاج الدوائي جزئيًا، وفترة نقاهة وراحة لا تقل عن شهرين.. يسرنا اليوم أن نقول إنه سيكون في منزله غدًا".
ووفقًا للمتحدث باسم الفاتيكان، ماتيو بروني، سيُظهر البابا أيضًا لأول مرة علنًا يوم الأحد على شرفة المستشفى قبل أن يعود إلى دار سانتا مارتا، مقر إقامته منذ انعقاد مجمع الكرادلة عام 2013.
وصرح الدكتور نائب مدير هيئة الرعاية الصحية في الفاتيكان، لويجي كاربوني، أن البابا، الذي يرقد في المستشفى منذ 14 فبراير/ شباط، قد تعافى من التهاب رئوي مزدوج، ولكنه لم يتعافى من جميع الالتهابات التي كان يُعاني منها، مضيفا أن صوت البابا يتحسن، لكنه لا يزال بحاجة إلى بعض الوقت للتعافي.
وأوضح كاربوني أن البابا البالغ من العمر 88 عاما سيواصل العلاج بالأدوية والعلاج الطبيعي بعد خروجه من المستشفى.
وأعلن المكتب الصحفي للفاتيكان في وقت سابق، السبت، أن البابا فرنسيس سيقدم البركة والتحية للمهنئين في ختام صلاة التبشير الملائكي، الأحد، وعادةً ما يقود البابا فرنسيس الصلاة ويلقي تأملاً أسبوعياً، لكنه لم يفعل ذلك خلال أيام الأحد الخمسة الماضية.
واحتفل المصلون الكاثوليك من الفاتيكان إلى الأرجنتين، موطن البابا فرنسيس، بهذا الخبر، إذ تجمع الكثيرون في ساحة القديس بطرس بمدينة الفاتيكان، مساء السبت، للصلاة من أجل البابا كما اعتادوا منذ دخوله المستشفى، لكن صلواتهم اليوم كانت ممزوجة بالارتياح.
وفي العاصمة الأرجنتينية، أظهر مقطع فيديو صورة مؤطرة للبابا في كنيسة في بوينس آيرس، السبت، بينما كان المصلون يحضرون قداساً للدعاء من أجل صحته.
وكانت إقامة البابا في المستشفى أطول فترة له في جيميلي منذ انتخابه قبل 12 عامًا، ورغم غيابه عن الأنظار لأسابيع، إلا أن حضوره كان ملموسًا، حيث أصدر الفاتيكان رسالة صوتية قصيرة من البابا، بالإضافة إلى صورة له نهاية الأسبوع الماضي وهو يصلي في كنيسة المستشفى.
ومنذ دخول البابا إلى المستشفى منتصف فبراير، تعرض لحالتين خطيرتين وكانت حياته في خطر، وفقًا للفاتيكان والفريق الذي يتولى رعاية البابا، وصرح كاربوني للصحفيين في المؤتمر الصحفي بالمستشفى أن البابا في حالة معنوية جيدة، وأنه يطلب الخروج من المستشفى منذ أيام.
وتأتي أنباء خروجه بعد أن أعلن الفاتيكان هذا الأسبوع أن حالة البابا الصحية تتحسن، مضيفًا أن الالتهاب الرئوي الذي يعاني منه يُعتبر تحت السيطرة، وفي الأسبوع الماضي، وافق البابا على عملية إصلاح جديدة للكنيسة الكاثوليكية مدتها ثلاث سنوات، مرسلًا إشارة قوية بأنه ينوي البقاء في منصبه رغم فترة بقائه الطويلة في المستشفى.
وتشمل الإصلاحات المطروحة كيفية إعطاء أدوار أكبر للنساء في الكنيسة الكاثوليكية، وزيادة إشراك الأعضاء غير رجال الدين في الحكم وصنع القرار.