صوت الناس.. فرن عيش سياحى حول حياة أسرة قناوية إلى جحيم
تاريخ النشر: 21st, September 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
وردت إلى البوابة نيوز رسالة استغاثة من أهالى متضررين من وجود فرن سياحى اسفل منزلهم وجاء نصها كالتالي : تقدمت عن نفسى وعن والدتى عزيزه زهنى بكرى بتاريخ 26/6/2024 بشكوى الى رئيس مجلس مدينة نجع حمادى التابعة لمحافظه قنا لتضررنا أنا ووالدتى من وجود فرن عيش بلدى سياحى يسمى (رغيف حلال للعيش السياحى والملدن) أسفل الشقة التى نقيم بها بالعقار الكائن 46 شارع عمر مكرم بجوار صيدليه أمجد - مركز نجع حمادى - محافظه قنا بالمخالفة للقانوانين المعمول بها فى هذا الشأن ، وتم شرح الأضرار التى أصابتنا من وجود ذلك الفرن بالعقار والتى نوجزها بالقدر اللازم :
أولا : تسبب فتح الفرن محل الشكوى فى رفع درجة حرارة سقف المنزل الذى نعيش فيه أنا ووالدتي السيدة المسنة العجوزه والتي تبلغ من العمر حوالي 77 عام بشكل لا نستطيع معه العيش فى شقتنا الكائنة أعلى فرن العيش مباشرة حيث وصلت درجة حرارة المنزل إلى أكثر من 50 درجة مئوية ، وهو ما يستحيل معه العيش فى الشقة خاصتنا وحول حياتنا الى جحيم.
ثانيا: فتح الفرن موضوع الشكوى كان بالمخالفة للقانون وعلى وجه التحديد قانون تراخيص المحال العامه وقانون البيئة والصحة العامه والذي أوجب على وجود ترخيص لذلك النشاط من الجهات الإدارية المختصة وهذا بالإضافة لمخالفته إشتراطات الأمن الصناعى والبيئى للنشاط .
ثالثا: مخالفه الفرن للاشتراطات الخاصه بسلامه البيئه وسلامه العقار الذي نعيش فيه حيث أن ذلك النشاط قد يتسبب بسبب درجة الحرارة المرتفعة فى التأثير على سلامه العقار وعلى صحه السكان المقيمه بالعقار .
بناء عليه نلتمس من سيادتكم فحص الشكوى والتحقيق فيها بشأن ما أنتهى إليه مجلس مدينة نجع حمادى فى الشكوى المقدمة له بتاريخ 26/6/2024 بخصوص ذات موضوع الشكوى الماثلة .
إتخاذ اللازم نحو غلق فرن العيش السياحى المسمى (رغيف حلال للعيش السياحى والملدن) والكائن أسفل العقار رقم 46 شارع عمر مكرم - مركز نجع حمادى - محافظه قنا لمخالفته للإشتراطات البيئية وعدم الحصول على ترخيص من الجهة الإدارية المختصة بخصوص ذلك النشاط وهو ما أضر بنا أبلغ الضرر.
للتواصل /محمد رضا مصطفى /01223940650
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: عيش سياحي فرن حياة جحيم نجع حمادى
إقرأ أيضاً:
مفاجأة.. 5 دقائق من التمارين تكفي للوقاية من الخرف
وجدت دراسة حديثة من جامعة جون هوبكنز أنه مقابل كل 30 دقيقة إضافية من النشاط البدني الأسبوعي، كان هناك انخفاض بنسبة 4% في خطر الإصابة بالخرف.
ويعني ذلك أن الحد الأدنى من النشاط البدني لتحقيق درجة من الوقاية ليس إلا 5 دقائق يومياً.
وظلت التأثيرات الوقائية للتمرين ضد الخرف ثابتة بغض النظر عن حالة الضعف، ما يشير إلى أن النشاط البدني يفيد صحة الدماغ حتى لكبار السن الضعفاء.
البدء بأهداف صغيرةووفق "ستادي فايندز"، توصي الإرشادات الحالية بـ 150 دقيقة من التمارين الأسبوعية، وتشير هذه الدراسة إلى أن البدء بأهداف نشاط أصغر بكثير، وقابلة للتحقيق، يمكن أن يوفر فوائد كبيرة لصحة الدماغ.
واستمرت فترة المتابعة في الدراسة 4.4 سنوات، وعند المقارنة بالمشاركين الذين لم يمارسوا أي نشاط بدني أسبوعي على الإطلاق، كان لدى من مارسوا نشاطاً بدنياً كل أسبوع لا يقل عن 35 دقيقة خطراً أقل بنسبة 41% للإصابة بالخرف.
وحلّل الباحثون بيانات نحو 90 ألف شخص من سجلات البنك الحيوي البريطاني، والذين ارتدوا أجهزة قياس تسارع المعصم لقياس مستويات نشاطهم البدني بشكل موضوعي.
وبالنسبة لعديد من كبار السن، وخاصة من يعانون من الضعف أو القيود الصحية، قد يبدو تلبية إرشادات التمرين القياسية تحدياً لا يمكن التغلب عليه.
ويقدم هذا البحث مساراً أكثر سهولة لحماية صحة الدماغ قد يكون قابلاً للتحقيق بالنسبة لمعظم الناس، بغض النظر عن حالتهم البدنية الحالية.
ويعمل النشاط البدني على تحسين تدفق الدم إلى الدماغ، ويقلل الالتهاب، ويحفز نمو خلايا الدماغ الجديدة، ويقوي الروابط بين الخلايا العصبية.
كما تساعد التمارين الرياضية في السيطرة على عوامل الخطر للخرف، بما في ذلك ارتفاع ضغط الدم والسكري والسمنة.