الإبادة الجماعية المتواصة في غزة ترفع أعداد الشهداء والجرحى (حصيلة)
تاريخ النشر: 21st, September 2024 GMT
قفزت أعداد الشهداء والجرحى في قطاع غزة إلى ارتفاع جديد، في أعقاب استمرار جريمة الإبادة الجماعية التي يمارسها الاحتلال في قطاع غزة.
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، السبت، ارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 41 ألفا و391، غالبيتهم من الأطفال والنساء، منذ بدء عدوان الاحتلال الإسرائيلي في السابع من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي.
وأضافت الوزارة في بيان لها أن حصيلة الإصابات ارتفعت إلى 95 ألفا و760 منذ بدء العدوان، في حين لا يزال آلاف الضحايا تحت الأنقاض.
وأشارت إلى أن قوات الاحتلال ارتكبت 12 مجزرة بحق العائلات في القطاع، وصل منها إلى المستشفيات 119 شهيدا، و209 مصابين خلال الساعات الـ72 الماضية.
وأوضحت أن عددا من الضحايا لا يزالون تحت الركام وفي الطرقات، ولا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات سياسة دولية سياسة عربية غزة الاحتلال الفلسطينية فلسطين غزة الاحتلال مجازر المزيد في سياسة سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
حصيلة حرب الإبادة في غزة تقترب من 52 ألف شهيد
أعلنت وزارة الصحة في قطاع غزة، ارتفاع حصيلة حرب الإبادة الإسرائيلية إلى 51 ألفا و240 شهيدا و116 ألفا و931 مصابا، وذلك منذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023.
وقالت الوزارة في بيانها الإحصائي اليومي، إن 39 شهيدا و 62 إصابة وصلوا مستشفيات القطاع خلال 24 الساعة الماضية جراء تواصل الإبادة الإسرائيلية.
وأضافت أن حصيلة الشهداء والمصابين منذ استئناف "إسرائيل" إبادتها الجماعية ضد القطاع في 18 آذار/ مارس الماضي ارتفعت إلى ألف و864 شهيدا و4 آلاف و890 مصابا.
وارتفعت حصيلة حرب الإبادة الإسرائيلية المتواصلة منذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023 إلى 51 ألفا و240 شهيدا، و116 ألفا و931 إصابة.
وأشارت الوزارة إلى أن عددا من الضحايا ما زالوا تحت ركام المنازل المدمرة وفي الطرقات حيث يصعب على طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم.
وكثف الاحتلال منذ 18 آذار/ مارس جرائم الإبادة عبر شن غارات عنيفة على نطاق واسع استهدف معظمها مدنيين بمنازل وخيام تؤوي نازحين.
ومطلع أذار/ مارس الماضي، انتهت المرحلة الأولى من اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل أسرى بين حركة حماس و"إسرائيل" بدأ سريانه في 19 كانون الثاني/ يناير 2025، بوساطة مصرية قطرية ودعم أمريكي.
وبينما التزمت حماس ببنود المرحلة الأولى، تنصل رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، المطلوب للعدالة الدولية، من بدء مرحلته الثانية استجابة للمتطرفين في ائتلافه الحاكم، وفق إعلام عبري.