أكثر من 20 ألف مرشح للانتخابات في الكونغو الديمقراطية
تاريخ النشر: 12th, August 2023 GMT
أعلن رئيس لجنة الإنتخابات في جمهورية الكونغو الديمقراطية، يوم الجمعة، قبول طلب 23.653 مرشحاً لشغل 484 مقعداً فى الجمعية الوطنية، وذلك قبل أربعة أشهر من موعد الاقتراع الذى يتزامن مع الانتخابات الرئاسية.
ومن المقرر إجراء الانتخابات الرئاسية في 20 كانون الأول/ديسمبر، بالتزامن مع انتخابات مجلس النواب وممثلي المناطق وأعضاء المجالس البلدية.
وأعلن الرئيس فيليكس تشيسيكيدي الذي يتولى السلطة منذ كانون الثاني/يناير 2019، نيته الترشح لولاية جديدة مدتها خمس سنوات.
أعلن قبول 23653 طلباً، بينها 3955 طلبا لنساء (أي 17 بالمئة) و19698 طلباً لرجال (أي 83 بالمئة)، وفق ما ذكر رئيس اللجنة الوطنية المستقلة للانتخابات دينيس كاديما في مؤتمر صحافي.
أكثر من 40 قتيلا في هجوم نُسب لمتمردين في الكونغو الديمقراطيةجيش جنوب السودان ينضم إلى قوّة إقليمية لإرساء الاستقرار في الكونغو الديمقراطيةشاهد ما خلّفته الفيضانات من دمار شرقي جمهورية الكونغو الديمقراطيةوأشار إلى أنّ من بينهم 155 مرشحاً مستقلاً، فيما ينتمي الآخرون إلى أحزاب وتكتلات سياسية. وتضم الدولة ذات التاريخ السياسي المضطرب 910 أحزاب سياسية، وفقا لوزارة الداخلية.
وأشارت اللجنة المستقلة للإنتخابات إلى أنّ 66 حزباً سياسياً تمكّن من اجتياز "عتبة التمثيل"، بينما فشل 51 في ذلك. وأوضح كديما أن عتبة التمثيل هي 60 بالمئة من مجلس النواب، أي أن تأهيل كل قائمة يتطلب 290 مقعداً على الأقل.
المصادر الإضافية • أ ف ب
شارك في هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية شاهد: حصيلة الفيضانات في الكونغو الديمقراطية تتجاوز 400 قتيل جيش جنوب السودان ينضم إلى قوّة إقليمية لإرساء الاستقرار في الكونغو الديمقراطية شاهد: رمضان يفاقم معاناة النازحين المسلمين في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية انتخابات جمهورية الكونغو الديموقراطية سياسةالمصدر: euronews
كلمات دلالية: انتخابات جمهورية الكونغو الديموقراطية سياسة جو بايدن روسيا انتخابات بريطانيا فلاديمير بوتين كوارث طبيعية النيجر فرنسا إيطاليا المجموعة الاقتصادية لدول غرب افريقيا إيكواس جو بايدن روسيا بريطانيا فلاديمير بوتين كوارث طبيعية النيجر فی الکونغو الدیمقراطیة جمهوریة الکونغو
إقرأ أيضاً:
لا أرض أخرى.. وثائقي مرشح للأوسكار يروي معاناة الفلسطينيين مع الاستيطان بالضفة المحتلة
فيما تستمر معاناة الفلسطينيين بالضفة الغربية المحتلة بسبب الاستيطان، وصل الفيلم الوثائقي "لا أرض أخرى" إلى جوائز الأوسكار لعام 2024، ليعرض للعالم جزءًا من معاناة الفلسطينيين في مواجهة التوسع الاستيطاني الإسرائيلي. فهل يمكن أن يحدث تغييراً حقيقياً؟
الفيلم، الذي أخرجه باسل عدرا، المخرج الفلسطيني من الضفة الغربية، بالشراكة مع المخرج الإسرائيلي يوفال أبراهام، إلى جانب راحيل شور وبلال حمدان، يروي قصة قرية التوانة في "مسافر يطا" جنوب الخليل بالضفة الغربية، حيث يعيش الفلسطينيون في صراع مستمر مع المستوطنات الإسرائيلية.
من قرية التوانة إلى الأوسكارتمكن الفيلم الفلسطيني "لا أرض أخرى" من الوصول إلى القائمة القصيرة لترشيحات جوائز الأوسكار، في فئة "أفضل فيلم وثائقي طويل" خلال النسخة 97 من الجائزة.
ويسلط هذا العمل، الذي يعتبر إنتاجًا فلسطينيًا نرويجيًا، الضوء على معاناة الفلسطينيين في قرى "مسافر يطا"، حيث يتعرض السكان للمضايقات المستمرة من قبل المستوطنين، بما في ذلك هدم المنازل وتهجير أصحاب الأرض.
ويوثق الفيلم معاناة سكان القرى الفلسطينية، في وقت يستمر فيه التوسع الاستيطاني بتضييق الخناق عليهم وتهديد وجودهم، ويستعين بمشاهد أرشيفية تمتد لأكثر من 20 عامًا.
وقد فاز الفيلم في مهرجان "برلين السينمائي" الأخير، بجائزة "أفضل فيلم وثائقي" وجائزة "الجمهور" في برنامج "البانوراما"، مما يسلط الضوء على النجاح الذي حققه على الصعيد العالمي.
الأمل في التغييرسافر عدرا إلى قريته التوانة، وكانت هذه الزيارة فرصة له للتعرف عن كثب على ردود أفعال المجتمع المحلي، ومعرفة إذا ما كان هذا الصدى العالمي للعمل سيساهم في إحداث أي تغيير. وقد نظمت مدرسة محلية عرضًا للفيلم على شاشة كبيرة، ما سمح لأهالي القرية بأن يروا واقعهم ينعكس على الساحة العالمية.
يقول عدرا: "لم نكن نتوقع أبدًا أن نصل إلى مرحلة الترشيح لجائزة الأوسكار". ويرى أن الوثائقي سيؤثر على وعي الناس حول ما يجري في فلسطين: "لا أعتقد أن الفيلم يمكن أن يغير الوضع، ولكن على الأقل يمكن أن يغير عقول الناس، والأشخاص الذين لا يعرفون ما يجري هنا بالفعل".
Relatedتصعيد أمني ونزوح جماعي وخطط لإقامة معسكرات إسرائيلية دائمة.. ماذا يجري بالضفة الغربية؟حواجز جديدة وقيود مشددة: معاناة الفلسطينيين في الضفة الغربية تتفاقم بعد هدنة غزةفيديو: تصعيد إسرائيلي يجبر مئات الفلسطينيين على النزوح في الضفة الغربية المحتلةويستذكر عدرا حادثة مؤلمة: "هاجمت مجموعة من المستوطنين قرية طوبا القريبة، اقتحموا منزل صديقي وأحرقوا سيارته أمام باب منزله. كان ذلك بعد يومين من ترشيحنا لجائزة الأوسكار".
ويُضيف: "أحاول أن أنقل قصة مجتمعي إلى هذا المسرح، على مستوى العالم، وهذا أمر رائع. ولكن من المحزن أيضًا أن الوضع على الأرض يسير عكس ما نريد".
من جهتها، تعرب سناء عدرا، ابنة عم باسل، عن فخرها بالقول: "بالطبع، أشعر بالفخر، وإذا حقق الفيلم نجاحًا في حفل توزيع جوائز الأوسكار، فإن التغيير سيحدث حتماً".
وفيما يواصل المستوطنون ممارسة الانتهاكات، تقول سهام عدرا، وعي عاملة في متجر وابنة عم باسل: "في السابق كانوا يستخدمون الغاز المسيل للدموع والحجارة والهراوات. ولكن الآن، يطلقون النار على الناس بالذخيرة الحية".
ورغم النجاح الذي لا زال يحققه الفيلم على الساحة العالمية، يبقى السؤال قائماً: هل يمكن أن يكون هذا الترشيح بداية حقيقية لتغيير واقع سكان الضفة الغربية المحتلة؟
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية وزير الدفاع الإسرائيلي يزور مخيم طولكرم ويتعهد بتصعيد العمليات العسكرية في الضفة الغربية تفجير 3 حافلات بواسطة عبوات ناسفة قرب تل أبيب وإسرائيل تقول إن مصدر العبوات جاء من الضفة الغربية "حتما سنعود ".. مظاهرة تندد بتهجير 40 ألف فلسطيني من بيوتهم في الضفة المحتلة جائزة أوسكارإسرائيلالضفة الغربيةمهرجان الأفلامفلسطينالصراع الإسرائيلي الفلسطيني