euronews:
2025-03-31@13:56:07 GMT

أكثر من 20 ألف مرشح للانتخابات في الكونغو الديمقراطية

تاريخ النشر: 12th, August 2023 GMT

أكثر من 20 ألف مرشح للانتخابات في الكونغو الديمقراطية

أعلن رئيس لجنة الإنتخابات في جمهورية الكونغو الديمقراطية، يوم الجمعة، قبول طلب 23.653 مرشحاً لشغل 484 مقعداً فى الجمعية الوطنية، وذلك قبل أربعة أشهر من موعد الاقتراع الذى يتزامن مع الانتخابات الرئاسية.

ومن المقرر إجراء الانتخابات الرئاسية في 20 كانون الأول/ديسمبر، بالتزامن مع انتخابات مجلس النواب وممثلي المناطق وأعضاء المجالس البلدية.

اعلان

وأعلن الرئيس فيليكس تشيسيكيدي الذي يتولى السلطة منذ كانون الثاني/يناير 2019، نيته الترشح لولاية جديدة مدتها خمس سنوات.

 أعلن قبول 23653 طلباً، بينها 3955 طلبا لنساء (أي 17 بالمئة) و19698 طلباً لرجال (أي 83 بالمئة)، وفق ما ذكر رئيس اللجنة الوطنية المستقلة للانتخابات دينيس كاديما في مؤتمر صحافي.

أكثر من 40 قتيلا في هجوم نُسب لمتمردين في الكونغو الديمقراطيةجيش جنوب السودان ينضم إلى قوّة إقليمية لإرساء الاستقرار في الكونغو الديمقراطيةشاهد ما خلّفته الفيضانات من دمار شرقي جمهورية الكونغو الديمقراطية

وأشار إلى أنّ من بينهم 155 مرشحاً مستقلاً، فيما ينتمي الآخرون إلى أحزاب وتكتلات سياسية. وتضم الدولة ذات التاريخ السياسي المضطرب 910 أحزاب سياسية، وفقا لوزارة الداخلية.

وأشارت اللجنة المستقلة للإنتخابات إلى أنّ 66 حزباً سياسياً تمكّن من اجتياز "عتبة التمثيل"، بينما فشل 51 في ذلك. وأوضح كديما أن عتبة التمثيل هي 60 بالمئة من مجلس النواب، أي أن تأهيل كل قائمة يتطلب 290 مقعداً على الأقل.

المصادر الإضافية • أ ف ب

شارك في هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية شاهد: حصيلة الفيضانات في الكونغو الديمقراطية تتجاوز 400 قتيل جيش جنوب السودان ينضم إلى قوّة إقليمية لإرساء الاستقرار في الكونغو الديمقراطية شاهد: رمضان يفاقم معاناة النازحين المسلمين في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية انتخابات جمهورية الكونغو الديموقراطية سياسة اعلاناعلاناعلاناعلان

LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم جو بايدن روسيا انتخابات بريطانيا فلاديمير بوتين كوارث طبيعية النيجر فرنسا إيطاليا فيضانات - سيول المجموعة الاقتصادية لدول غرب افريقيا (إيكواس) Themes My Europeالعالممال وأعمالرياضةGreenNextسفرثقافةفيديوبرامج Servicesمباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Games Job offers from Jobbio عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعونا النشرة الإخبارية Copyright © euronews 2023 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpskiLoaderSearch أهم الأخبار جو بايدن روسيا بريطانيا فلاديمير بوتين كوارث طبيعية النيجر My Europe العالم مال وأعمال رياضة Green Next سفر ثقافة فيديو كل البرامج Here we grow: Spain Discover Türkiye Algeria Tomorrow From Qatar أزمة المناخ Destination Dubai Angola 360 Explore Azerbaijan مباشرالنشرة الإخباريةAll viewsنشرة الأخبارجدول زمني الطقسGames English Français Deutsch Italiano Español Português Русский Türkçe Ελληνικά Magyar فارسی العربية Shqip Română ქართული български Srpski

المصدر: euronews

كلمات دلالية: انتخابات جمهورية الكونغو الديموقراطية سياسة جو بايدن روسيا انتخابات بريطانيا فلاديمير بوتين كوارث طبيعية النيجر فرنسا إيطاليا المجموعة الاقتصادية لدول غرب افريقيا إيكواس جو بايدن روسيا بريطانيا فلاديمير بوتين كوارث طبيعية النيجر فی الکونغو الدیمقراطیة جمهوریة الکونغو

إقرأ أيضاً:

توجه العراق نحو الليبرالية الجديدة.. 8 أمثلة لاستغلال الديمقراطية

كتب د. بلال الخليفة

أولا:- 

من الأمثلة الشائعة هو ما حدث في هاييتي حيث حدث فيه ما حدث في نيكاراكوا وهو تطبيق عقيدة الصدمة من جعل الشعب يعاني معاناة شديدة من ازمة اقتصادية (تضخم كبير) مع فقدان الامن بوجود طبقة سياسية دكتاتورية فاسدة ، لكن شاءت الاقدار ان جرت فيها انتخابات ووصل بصندوق الاقتراع اشخاص جيدين ولكن هذا الامر لم يروق للإدارة الامريكية ومن خلفها (أصحاب الشركات) حتى عملوا على إقامة انقلاب بدعمهم واشرافهم ضد الشرعية وبعد ذلك ان الانقلابيين جاءوا بأجندات تخص التحول الى السوق الحر من خلال مجموعة قرارات إصلاحية للاقتصاد (من وجهة نظر المنظمات لكنها في الواقع لا تصب في مصلحة هاييتي) ومن تلك القرارات الإصلاحية هو خفض رواتب الموظفين بنسبة 65 % وحجب المساعدات التي كانت تقدمها الحكومة للفلاح وهذا أدى الى انخفاض الإنتاجية للفلاح من ان ناتجة من الرز الذي كان يكفي لهاييتي بشكل تام الى ناتج من الرز فيه عجز بنسبة 50 % .

هذا العجز كان في صالح أمريكا حيث انه يتم تعويض العجز بشرائه من أمريكا وبالتالي كان قرار الإصلاح الاقتصادي ضد مواطني هاييتي وفي صالح أمريكا.

 

ثانيا: -

الامثلة كثيرة، لكن لنأتي بمثال من التاريخ، وهو الخلاف الحاصل بين الحكومة السورية وشركة النفط البريطانية (بي بي). في 12-7-1966 , اعلن رئيس الوزراء السوري آنذاك الدكتور يوسف زعين للصحفيين ان مجموعة الشركات البريطانية قد ابلغت بقرار فسخ العقد المبرم معها، للعلم ان قيمة العقد كانت 20 مليون جنية استرليني لمد انبوب نفطي بين حقول قرتشو في الجزيرة ومرفأ طرطوس على البحر الابيض المتوسط.

بالمقابل تم التوصل الى اتفاق مع شركة سنام بروجيتل الايطالية لتنفيذ المشروع بمبلغ اقل بكثير عن البريطانية وهو 2.5 مليون جنية استرليني.

البريطانيون لم يسكتوا عن فسخ العقد لشركتهم، فوجهوا تهديد الى الحكومة السورية بأسقاطها، وعن طريق مقال نشرته في يوم 31-8-1966 جريدة (فاينانشيال تايمس) اللندنية في تعليقها، (لاحظ جيدا) ان شركة نفط العراق (شركة النفط الوطنية-سابقا) سوف توجه من الان اما اختيار:

1- مقاومة اي مطلب بزيادة حصة سوريا من عوائد النفط، والتوقع بتوجيه ضربة من الحكومة السورية بمنع تصدير النفط عن طريق اراضيهم.

2- محاولة التساهل بقدر ما، وبذلك تقدم سابقة خطيرة. وربما تطلب من لبنان ايضا ان تحذو حذو سوريا وموقف الدكتور يوسف زعين، للعلم ان لبنان يمر في اراضيها ايضا انبوب نفطي تابع لشركة النفط العراقية.

3- سقوط الحكومة السورية، وهو امر لا يقل احتمالا عما سبق ذكرة.

الغريب ان الشركة كانت تماطل وتماطل لتبطئ سير المفاوضات وبالتالي كسب الوقت، لانها كانت تمتلك معلومات اكيدة عن نجاح محاولة انقلاب ستحدث في سوريا، والتي حدثت بالفعل وقام فيها سليم حاطوم وزمرته اليمينية للإطاحة بالحكم السوري وبالتالي بحكومة زعين والنتيجة الغاء قرار استبعاد الشركة البريطانية.


خلاصة ما تم ذكرة 

هو ان الديمقراطية الجديدة هي وجدت لحماية الأقلية الثرية من الأغلبية الفقيرة. وكما يحدث في كل أزمات العالم حيث ان الحكومات تقدم حزم من المساعدات الاقتصادية والمالية الى الشركات الكبرى ولكن في نفس الوقت يتم تسريح الاف او ملايين الموظفين، هذا يعني حماية الثري وعدم اكتراث بالفقير .

اما فيما يخص العراق. نلاحظ وجود قرارات ومشاريع لا تخدم المواطن بشيء بل انها جاءت في خدمة بعض ( لاحظ) الأثرياء وعلى سبيل المثال القانون الاخير وهو العفو ، حيث شمل كبار (ان لم يكن الاكبر) أثرياء العراق الذين عليهم احكام قضائية  وخرجوا من السجن وكانما فصل لهم.


مقالات مشابهة

  • 25 ألف متظاهر ينددون في فالنسيا الإسبانية بإدارة كارثة الفيضانات
  • شاهد بالصورة والفيديو.. بيع “ماعز” هولندية في مزاد بأحد الأسواق السودانية بسعر 3 ألف و 200 دولار ما يعادل أكثر من 9 مليار جنيه سوداني
  • المفوصية تنشر إحصائيات التسجيل في «انتخابات المجالس البلدية»
  • إسرائيل تغازل أقصى اليمين بأوروبا تحت مظلة العداء للسامية
  • الكونغو الديمقراطية: اتفاق بين حركة 23 مارس ومجموعة سادك بشأن إجلاء القوة الإقليمية التابعة للمجموعة
  • أمين تنظيم حماة وطن: مستعدون للاستحقاقات الانتخابية النيابية القادمة وسعداء بتدشين أحزاب جديدة
  • نحو 80 دولارا.. هل تحسم مزايدة البدل انتخابات الصحفيين بمصر؟
  • الكونغو الديمقراطية تعلن مضاعفة رواتب القوات المسلحة
  • مدرب بلجيكي مرشح لقيادة "الأبيض"
  • توجه العراق نحو الليبرالية الجديدة.. 8 أمثلة لاستغلال الديمقراطية