موعد انخفاض أسعار البامية والطماطم بالأسواق
تاريخ النشر: 21st, September 2024 GMT
كتب- عمرو صالح:
كشف حسين أبو صدام، نقيب الفلاحين، عن سبب ارتفاع أسعار البامية والطماطم بمختلف الأسواق خلال الفترة الأخيرة .
وقال أبو صدام، خلال تصريحاته لـ"مصراوي"، إن الارتفاع الذي شهدته أسعار البامية خلال الأيام القليلة الماضية، يرجع إلى كونها في نهاية الموسم وقلة المعروض منها بالأسواق، مع زيادة الطلب، موضحًا أن معظم المزارعين يعمدون على زراعتها بداية الصيف؛ لتحقيق أكبر مكسب مادي، وذلك بعد أن سجلت البامية ارتفاعًا في أسعارها؛ إذ وصل سعر الكيلو منها إلى 50 جنيهًا في بعض الأسواق.
وقال أبو صدام، بشأن ارتفاع أسعار الطماطم، إن ارتفاع أسعار الطماطم خلال الفترة الأخيرة يرجع إلى عدة أسباب؛ أولها ارتفاع درجات الحرارة خلال الصيف الحالي بمعدلات كبيرة، أدى إلى تلف جزء كبير من المحصول الذي ترتب عليه قلة المعروض بالأسواق.
وتابع أبو صدام: إضافة إلى أن مساحة الأرض المزروعة من الطماطم خلال العروة الحالية 150 ألف فدان، في حين أن احتياجاتنا المحلية تتطلب زراعة 200 ألف فدان على الأقل؛ أي بنقص 50 ألف فدان .
وأشار أبو صدام إلى أن أسعار الطماطم الحالية بمختلف الأسواق، ستشهد تراجعًا بنسبة 50% بداية نوفمبر المقبل؛ أي مع بداية العروة الجديدة.
وشهدت أسعار الطماطم خلال الفترة الأخيرة ارتفاعًا في أسعارها، إذ وصل سعر الكيلو منها إلى 40 جنيهًا في بعض المناطق.
اقرأ أيضًا:
رئيس الوزراء يكشف سبب ارتفاع أسعار الطماطم
انتهى الصيف.. الأرصاد تُعلن مفاجأة بشأن طقس أول أيام الخريف
محافظ الجيزة يبحث توفير أطباء لمستشفى الواحات ووحدات سكنية وتسهيل إجراءات التقنين
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: تفجير أجهزة البيجر سعر الدولار الطقس أسعار الذهب الانتخابات الرئاسية الأمريكية الدوري الإنجليزي إيران وإسرائيل محور فيلادلفيا حادث قطاري الزقازيق التصالح في مخالفات البناء سعر الفائدة فانتازي أسعار الخضروات نقيب الفلاحين أسعار البامية أسعار الطماطم ارتفاع أسعار أبو صدام
إقرأ أيضاً:
المغرب.. ارتفاع معدل التضخم إلى 0.8 % خلال تشرين الثاني
الاقتصاد نيوز - متابعة
أفادت المندوبية السامية للتخطيط في المغرب اليوم الجمعة بارتفاع معدل التضخم خلال تشرين الثاني (نوفمبر) إلى 0.8 في المئة مقابل 0.7 في أكتوبر تشرين الأول.
وكان التضخم قد سجّل 0.8 بالمئة في أيلول (سبتمبر) و1.7 بالمئة في آب (أغسطس).
وقالت المندوبية في نشرتها الشهرية إن الارتفاع يعود إلى تزايد أسعار المواد الغذائية بنسبة 0.8 في المئة، وأسعار المواد غير الغذائية بواقع 0.7 في المئة.
وتعتبر أسعار المواد الغذائية المتحكم الرئيسي في معدلات التضخم في المغرب.
وارتفع التضخم الأساسي الذي يستبعد السلع ذات الأسعار الأكثر تقلبا بنسبة 0.2 في المئة على أساس شهري و2.6 في المئة على أساس سنوي.