تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

كشف المحلل السياسي أحمد عز الدين، عن تطورات الوضع الصحي في لبنان؛ نتيجة الغارة الإسرائيلية، قائلًا إن إسرائيل تشن هجومًا واسعًا، حيث استهدفت مناطق سكنية ذات كثافة سكانية، وهناك عدد كبير من الضحايا تحت الأنقاض.

وأضاف "عز الدين"، خلال تصريحاته عبر فضائية "إكسترا نيوز"، أن إسرائيل اتجهت لحرب مفتوحة من جانب واحد، لافتًا إلى أن لبنان كان لها موقف واضح في أن الحل لن يكون بالقوة، وأن القوة لن تعيد الهدوء للحدود، ولن تعيد المستوطنين لمنازلهم.

ونوه المحلل السياسي، بأن إسرائيل لا تريد التهدئة، وخير دليل على ذلك الموقف الأمريكي الذي أراد التهدئة، لكن "نتنياهو" دائمًا ما يسعى لنزع فتيل التفجير والتصعيد.

وشدد المحلل السياسي، على أن الوضع متوتر جدًا وإسرائيل مستمرة في تصعيدها ومستفيدة من الواقع الإقليمي والدولي الذي يساعدها على ممارسة كل عدوانها، خاصة في غياب الضبط الأمريكي، وانشغال الدول الأخرى بمشاكلها التي لا تستطيع التخلي عنها.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الغارة الإسرائيلية لبنان

إقرأ أيضاً:

الإمارات تعيد دعم فصائلها في اليمن وسط تحولات جديدة في المشهد السياسي والعسكري

الجديد برس|

في خطوة لافتة، أعادت الإمارات تحريك دعمها للفصائل الموالية لها في جنوب وغرب اليمن، بعد سنوات من التقليل من دعم هذه الفصائل. جاء هذا التحرك بالتزامن مع تطورات في المشهد تقودها أمريكا وتنبئ بتحييد التحالف السعودي- الاماراتي

وكان الرئيس الإماراتي محمد بن زايد قد قام بزيارة إلى قائد الفصائل المدعومة إماراتياً في الساحل الغربي لليمن، طارق صالح، الذي يتلقى العلاج في أحد مستشفيات أبوظبي بعد تعرضه لحادث في منطقة الساحل.

وتزامن هذا مع إعلان بن زايد عن استئناف صرف مرتبات مقاتلي الفصائل الموالية للمجلس الانتقالي الجنوبي، حيث تم تخصيص ألف درهم سعودي للمقاتلين المؤهلين و500 درهم للآخرين.

هذه الخطوة تأتي في وقت حساس، حيث كانت الإمارات قد أوقفت صرف المرتبات لهذه الفصائل في السنوات الأخيرة، وهو ما يثير تساؤلات حول دوافع العودة إلى دعم هذه الفصائل بشكل متزايد.

وقد تم تفسير هذا التحرك في إطار الضغوط السعودية التي تهدف إلى تفكيك الفصائل الموالية للإمارات في جنوب وغرب اليمن.

وتشير مصادر سياسية إلى أن إعادة الإمارات دعمها لهذه الفصائل، التي كانت قد تخلت عنها بعد إعلان انسحابها من اليمن قبل سنوات، تأتي في وقت حرج وسط تصاعد المساعي الأمريكية لإعادة تشكيل التحالفات السياسية في اليمن. وتستهدف هذه المساعي تحييد التحالف السعودي الإماراتي، واستعادة تأثير القوى التقليدية المناهضة للإمارات، وعلى رأسها حزب الإصلاح، جناح الإخوان المسلمين في اليمن.

في السياق نفسه، عادت الولايات المتحدة لدعم تحالف جديد أطلق عليه “التكتل الوطني للأحزاب”، وهو تحالف يضم قوى سياسية عدة، بما في ذلك حزب الإصلاح، في محاولة لتشكيل سلطة جديدة قد تمثل بديلاً للفصائل الموالية للإمارات والسعودية في جنوب البلاد.

مقالات مشابهة

  • خبير في الشؤون الإسرائيلية: فوز ترامب يعطي نتنياهو مزيدا من القوة
  • الإمارات تعيد دعم فصائلها في اليمن وسط تحولات جديدة في المشهد السياسي والعسكري
  • ارتفاع حصيلة الغارة الإسرائيلية على بلدة برجا في جبل لبنان إلى 30 شهيدًا
  • فتح طريق ديرقانون النهر بعد الغارة الإسرائيلية
  • لبنان: ارتفاع أعداد شهداء الغارة الإسرائيلية على مبنى سكني إلى 29 شهيدًا
  • اورلاندو: ناقشت مع الدبيبة تطورات الوضع السياسي في ليبيا
  • الانتخابات الأمريكية 2024.. محلل سياسي: ترامب لن يكون قادرًا على ترحيل المهاجرين
  • محلل سياسي أمريكي: ترامب غير قادر على ترحيل المهاجرين
  • أمير هشام يكشف تطورات الخلافات والاتهامات المتبادلة بين إبراهيم نور الدين ومحمد عادل
  • محلل سياسي: الضربة الإسرائيلية الأخيرة أرجعت إيران 20 عامًا إلى الوراء