المناطق_متابعات

أشارت دراسة جديدة أجراها باحثون من جامعة كاليفورنيا عن رابط بين وضعية النوم، وخاصة النوم على الظهر، وزيادة خطر الإصابة بأمراض التنكس العصبي مثل ألزهايمر وباركنسون.

وجد الباحثون أن الأشخاص الذين ينامون على ظهورهم لأكثر من ساعتين يواجهون خطرًا متزايدًا للإصابة بأربعة أمراض عصبية رئيسية: الزهايمر، والشلل الرعاش (باركنسون)، والخرف، وضعف الإدراك، وفقا لموقع “مديكال نيوز توداي”.

أخبار قد تهمك برنامج الرياض الخضراء يعلن افتتاح تطوير شعيب غذوانة أحد روافد وادي حنيفة بعد تأهيله وتشجيره 21 سبتمبر 2024 - 3:03 مساءً فنان تشكيلي: الشعب السعودي متذوق للفنون بدليل كثرة الإقبال على المعارض الفنية 21 سبتمبر 2024 - 2:51 مساءً

يرجع هذا الارتباط إلى عملية تسمى “التصفية اللمفاوية للدماغ”، وهي عملية طبيعية يقوم بها الدماغ للتخلص من السموم المتراكمة أثناء النهار.

أثناء النوم، يقوم الدماغ بطرد هذه السموم عبر الجهاز اللمفاوي، ومع ذلك، أظهرت الدراسة أن هذه العملية تكون أقل كفاءة عندما ينام الشخص على ظهره، ما يؤدي إلى تراكم السموم في الدماغ على المدى الطويل.

أسباب أخرى

بالإضافة إلى ذلك، يزيد النوم على الظهر من خطر الإصابة بانقطاع النفس أثناء النوم، والذي بدوره يُسهم في تراكم السموم العصبية.

نسخ الرابط تم نسخ الرابط 21 سبتمبر 2024 - 3:08 مساءً شاركها فيسبوك ‫X لينكدإن ماسنجر ماسنجر أقرأ التالي أبرز المواد21 سبتمبر 2024 - 2:40 مساءًمنظمة الأمم المتحدة للسياحة تعلن تصدر المملكة لدول مجموعة العشرين في نسبة نمو عدد السياح الدوليين خلال أول 7 أشهر من العام الحالي 2024 أبرز المواد21 سبتمبر 2024 - 2:37 مساءًانطلاق فعاليات أمانة جدة احتفاءً باليوم الوطني الـ 94 أبرز المواد21 سبتمبر 2024 - 2:32 مساءًنائب أمير منطقة الرياض يؤدي صلاة الميت على هذال بن سعيدان أبرز المواد21 سبتمبر 2024 - 2:02 مساءًخادم الحرمين الشريفين وولي العهد يهنئان رئيس جمهورية أرمينيا بذكرى استقلال بلاده أبرز المواد21 سبتمبر 2024 - 1:56 مساءًالقيادة تهنئ رئيسة جمهورية مالطا بذكرى استقلال بلادها21 سبتمبر 2024 - 2:40 مساءًمنظمة الأمم المتحدة للسياحة تعلن تصدر المملكة لدول مجموعة العشرين في نسبة نمو عدد السياح الدوليين خلال أول 7 أشهر من العام الحالي 202421 سبتمبر 2024 - 2:37 مساءًانطلاق فعاليات أمانة جدة احتفاءً باليوم الوطني الـ 9421 سبتمبر 2024 - 2:32 مساءًنائب أمير منطقة الرياض يؤدي صلاة الميت على هذال بن سعيدان21 سبتمبر 2024 - 2:02 مساءًخادم الحرمين الشريفين وولي العهد يهنئان رئيس جمهورية أرمينيا بذكرى استقلال بلاده21 سبتمبر 2024 - 1:56 مساءًالقيادة تهنئ رئيسة جمهورية مالطا بذكرى استقلال بلادها برنامج الرياض الخضراء يعلن افتتاح تطوير شعيب غذوانة أحد روافد وادي حنيفة بعد تأهيله وتشجيره برنامج الرياض الخضراء يعلن افتتاح تطوير شعيب غذوانة أحد روافد وادي حنيفة بعد تأهيله وتشجيره تابعنا على تويتـــــرTweets by AlMnatiq تابعنا على فيسبوك تابعنا على فيسبوكالأكثر مشاهدة الفوائد الاجتماعية للإسكان التعاوني 4 أغسطس 2022 - 11:10 مساءً بث مباشر مباراة الهلال وريال مدريد بكأس العالم للأندية 11 فبراير 2023 - 1:45 مساءً اليوم.. “حساب المواطن” يبدأ في صرف مستحقات المستفيدين من الدعم لدفعة يناير الجاري 10 يناير 2023 - 8:12 صباحًا جميع الحقوق محفوظة لجوال وصحيفة المناطق © حقوق النشر 2024   |   تطوير سيكيور هوست | مُستضاف بفخر لدى سيكيورهوستفيسبوك‫X‫YouTubeانستقرامواتساب فيسبوك ‫X ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق البحث عن: فيسبوك‫X‫YouTubeانستقرامواتساب إغلاق بحث عن إغلاق بحث عن

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: أبرز المواد21 سبتمبر 2024 بذکرى استقلال

إقرأ أيضاً:

دراسة تحذر من غرق مدينة الإسكندرية في مصر

#سواليف

حذرت #دراسة_علمية حديثة من أن #التغير_المناخي الذي يشهده العالم إذا استمر على حاله، فإنه سوف يؤدي إلى #إغراق #مدينة_الإسكندرية الساحلية المصرية، وفق ما أفادت صحيفة ديلي ميل البريطانية.

ومنذ تأسيسها على يد الإسكندر الأكبر وحتى ولادة كليوباترا، كانت هذه المدينة القديمة موقعا لبعض أهم لحظات التاريخ، لكن العلماء يحذرون الآن من أن الإسكندرية تغرق في البحر بفضل ارتفاع منسوب مياه البحر.

وأظهرت الدراسة الجديدة أن المدينة الساحلية التي يبلغ عمرها 2300 عام تشهد “ارتفاعا كبيرا” في انهيارات المباني.

مقالات ذات صلة للمرة الأولى.. سكوتر إسعافي لزوار المسجد النبوي 2025/03/09

ويحذر الباحثون من أن المدينة “التي كانت ذات يوم موطنا لعجائب العالم القديم، مكتبة الإسكندرية العظيمة ومنارة الإسكندرية تختفي الآن تدريجيا”.

وفي العقد الماضي وحده، تسارع معدل الانهيارات من انهيار واحد في السنة إلى 40 انهيارا “مثيرا للقلق” في السنة مع زحف المياه المالحة إلى أسفل أساسات المدينة، وفق الدراسة.

وعلى مدار العشرين عاما الماضية، دمر 280 مبنى بسبب تآكل السواحل، وهناك 7000 مبنى آخر معرض لخطر الانهيار في المستقبل.

وقالت المؤلفة الرئيسية للدراسة سارة فؤاد، وهي مهندسة معمارية للمناظر الطبيعية في الجامعة التقنية في ميونيخ: “لقرون من الزمان، كانت هياكل الإسكندرية بمثابة عجائب من الهندسة المرنة، وتحمل الزلازل والعواصف والتسونامي وغير ذلك”.

وأضافت “لكن الآن، تعمل البحار المرتفعة والعواصف الشديدة التي تغذيها تغير المناخ على إبطال ما استغرق آلاف السنين من الإبداع البشري لإنشائه في غضون عقود”.

وأسس المدينة الإسكندر الأكبر في عام 331 قبل الميلاد، وكانت الإسكندرية ذات يوم أكبر مدينة على وجه الأرض وكانت واحدة من أهم المواقع في العالم القديم، وفق ما أفادت الدراسة.

وتعرف المدينة باسم “عروس البحر الأبيض المتوسط”، وقد جعل موقعها على الساحل منها مركزا مهما للتجارة والشحن يربط بين الشرق الأوسط وأوروبا.

ومع ذلك، فإن القرب من المياه التي جعلت المدينة مزدهرة ذات يوم يهدد الآن بتدميرها مع زحف البحر بسرعة.

ومع ارتفاع درجة حرارة الكوكب بسبب تراكم الغازات المسببة للانحباس الحراري في الغلاف الجوي، ترتفع درجة حرارة المحيط المتوسطة.

ومع ارتفاع درجة حرارة الماء، يتمدد أيضا، جنبا إلى جنب مع المياه العذبة المضافة من الصفائح الجليدية التي تذوب بسرعة، مما يدفع مستوى سطح البحر العالمي إلى الارتفاع.

ووفقا للإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي (NOAA)، ارتفع مستوى سطح البحر العالمي بين 20 و23 سنتيمترا منذ عام 1880، مع 10 سم من هذا الارتفاع منذ عام 1993 وحده.

وتوقعت دراسة حديثة أجرتها جامعة “نانيانغ” للتكنولوجيا في سنغافورة أن يرتفع مستوى سطح البحر العالمي بمقدار “مذهل” يبلغ 6.2 قدم (1.9 متر) بحلول عام 2100 إذا استمرت انبعاثات ثاني أكسيد الكربون في الزيادة.

وجمع الباحثون بين صور الأقمار الصناعية والخرائط التاريخية لمعرفة مدى سرعة اختفاء ساحل المدينة منذ ثمانينيات القرن التاسع عشر.

وأظهر هذا أن ساحل الإسكندرية تحرك إلى الداخل بعشرات الأمتار على مدى العقود القليلة الماضية، مع تراجع بعض المناطق بمقدار 3.6 متر سنويا.

وقال الدكتور عصام حجي، أحد مؤلفي الدراسة وعالم المياه في جامعة جنوب كاليفورنيا: “نحن نشهد الاختفاء التدريجي للمدن الساحلية التاريخية، والإسكندرية تدق ناقوس الخطر، وما بدا ذات يوم وكأنه مخاطر مناخية بعيدة أصبح الآن حقيقة واقعة”.

ولكن ارتفاع مستوى سطح البحر لا يحتاج إلى أن يكون دراماتيكيا حتى تكون له عواقب وخيمة.

وأضاف حجي، “دراستنا تتحدى الاعتقاد الخاطئ الشائع بأننا لن نحتاج إلى القلق إلا عندما يرتفع مستوى سطح البحر بمقدار متر واحد”.

وإن ارتفاع مستوى سطح البحر بمقدار بضعة سنتيمترات فقط يزيد من خطر الفيضانات، والأهم من ذلك، أنه يسمح للمياه المالحة بالتغلغل بشكل أكبر في المدن الساحلية.

ومع ارتفاع مستوى المياه الجوفية، فإنها تتلامس مع أسس المباني، ويؤدي تسرب المياه المالحة الناتج عن ذلك إلى تقويض الهياكل قبل فترة طويلة من ملامستها المباشرة للبحر.

وأخذ الباحثون عينات من التربة حول المدينة للنظر في “البصمة الكيميائية” المرتبطة بتسرب المياه المالحة.

وقال البروفيسور إبراهيم صالح، المؤلف المشارك، عالم التربة من جامعة الإسكندرية: “كشف تحليل النظائر لدينا أن المباني تنهار من الأسفل إلى الأعلى، حيث يؤدي تسرب مياه البحر إلى تآكل الأساسات وإضعاف التربة”.

وأضاف “إن ما يتأثر ليس المباني نفسها، بل الأرض التي تقع تحتها”.

وقد أدى هذا إلى انهيار مئات المباني الواقعة على بعد كيلومتر واحد من الساحل.

ومن المثير للقلق أن الباحثين يشيرون إلى أن هذه المشاكل ليست فريدة من نوعها في الإسكندرية، بل قد تؤثر على المدن الساحلية في جميع أنحاء العالم.

مقالات مشابهة

  • طبيبة: المنتجات المصنعة تزيد من خطر الإصابة بالتهاب المفاصل
  • الكوابيس المتكررة تنبه باحتمالية الإصابة بالخرف
  • مصر في المقدمة.. روسيا تزيد إمداداتها الزراعية إلى إفريقيا
  • دراسة تكشف عن جين يزيد الشهية ويرفع خطر الإصابة بالسمنة
  • قلة نوم المراهق تزيد من خطر ارتفاع ضغط دمه
  • سعد الصغير. يغادر السجن خلال ساعات
  • دراسة: أعراض انقطاع الطمث قد تزيد من خطر مشاكل الذاكرة والسلوك
  • دراسة تحذر من غرق مدينة الإسكندرية في مصر
  • قلة النوم تسرق صحة المراهقين .. دراسة تحذّر من خطر يُهدّد قلوبهم
  • دراسة تربط قلة النوم عند المراهقين وفرص الإصابة بمرض خطير