كيف يغير علاء غزي قواعد اللعبة في صناعة المحتوى?
تاريخ النشر: 21st, September 2024 GMT
يُعتبر علاء غزيk من أبرز صناع المحتوى الذين يساهمون في تغيير قواعد اللعبة في هذا المجال. يمتاز بقدرته على تقديم محتوى مميز ومتجدد يحاكي اهتمامات وتطلعات جمهور واسع، ويتميز بأسلوبه الفريد في تقديم المعلومات، والذي يجعله قادرًا على جذب الانتباه وإبقاء المتابعين مهتمين.
صانع المحتوى علاء غزيأحد العوامل التي تميز علاء، عن غيره هو استراتيجيته في فهم جمهورِه، فهو لا يكتفي بتقديم المحتوى فقط، بل يهتم بتحليل اهتمامات وتفضيلات متابعيه، مما يمكنه من تقديم محتوى يتناسب مع رغباتهم.
يُعَدُّ استخدامه للوسائط المتعددة أحد أسباب نجاحه البارز، فهو يتقن دمج النصوص، الصور، والفيديوهات بطريقة تخلق تجربة ممتعة وتعليمية في آن واحد.علاوة على ذلك، فإن قدرته على التفاعل مع متابعيه وجعلهم يشعرون بأنهم جزء من رحلة محتواه يساهم في بناء علاقة قوية ومستدامة معهم.
اقرأ أيضاًمن هي هدير أبو نار زوجة أكرم توفيق؟.. رحلة صانعة المحتوى من طنطا إلى النجومية والدراما
لصانعي المحتوى والمبدعين.. «يوتيوب» يسمح بدبلجة مقاطع الفيديو تلقائيًا عبر الذكاء الاصطناعي
«المحتوى الثقافي على السوشيال ميديا» ندوة بمعرض مكتبة الإسكندرية الدولي للكتاب
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: صناعة المحتوى
إقرأ أيضاً:
مجلة سوداناو تعاود الاصدار بعد توقف دام لاكثر من عامين
تعاود مجلة سوداناو الاصدار بعد توقف دام لاكثر من عامين لاسباب الحرب الطاحنة الدائرة في البلاد منذ تمرد مليشيا “الدعم السريع” على القوات المسلحة السودانية في 15 أبريل من العام 2023.و استهدف التمرد مقدرات البلاد وتدمير البنى التحتية وكافة المنشآت و مرافق الدولة فضلا عن استهدافها المدنيين وهو امر وثقته اجهزة الاعلام العالمية فضلا عن الاعلام الاقليمي والمحلي والمنظمات الغربية والاممية.وسوداناو ليست ببعيدة عن ذلك التدمير، فقد تعرض مقرها الرئيس بشارع الجمهورية داخل مبنى وكالة السودان للانباء الذى يتوسط المسافة بين القيادة العامة لقوات الشعب المسلحة والقصر الجمهوري للقصف والتدمير.واضطر محرروها والعاملون بها للنزوح و تفرقوا بين نازح في الولايات ولاجئ في بلاد العالم المختلفة .الا ان ما تشهده البلاد من انتصارات كبيرة حاليا وعودة الكثير من المناطق المحررة الى حضن الوطن ودحر المليشيا المتمردة فضلا عن البشريات بقرب ساعة الحسم كان خير حافز مكن اسرة التحرير من استجماع قوتها ومعاودة الصدور.وتتمني ادارة المجلة ان يكون جمهورها معها في المسيرة القادمة شهودا على صمود وقدرة السودانيين على تجاوز تلك الازمات واستغلال كافة موارده للنهوض نحو المستقبل.خلال هذه الفترة عملت الادارة بجد لتجديد محتوى المجلة وتحسين تجربتكم القرائية.وتقدم لكم في هذا العدد مجموعة متنوعة من المقالات التي تغطي مواضيع عدة، من الثقافة والفن والرياضة إلى التكنولوجيا والعلوم، وكل ما يهمكم.المجلة ملتزمة بتقديم محتوى متميز يلبي احتياجات قرائها ويعزز من معرفتهم. شاكرةً لهم وفائهم ودعمهم المتواصل.سونا إنضم لقناة النيلين على واتساب