هل طلب أردوغان لقاء كامالا هاريس؟
تاريخ النشر: 21st, September 2024 GMT
أنقرة (زمان التركية) – قالت وكالة بلومبرج إن الرئيس رجب طيب أردوغان، طلب عقد اجتماع مع نائبة الرئيس الأمريكي والمرشحة الرئاسية كاميلا هاريس، قبل إلقاء خطابه في الجمعية العامة للأمم المتحدة، ولكن لم يصل أي رد حتى الآن.
وكان الرئيس الأمريكي جو بايدن قد رفض طلبات أردوغان الملحة لعقد اجتماع.
ووفقًا لوكالة بلومبرج، من المتوقع أن تستجيب هاريس، التي من المتوقع أن تحضر حفلًا لجمع التبرعات في نيويورك يوم الأحد، لطلب الاجتماع مع اردوغان.
ووفق بلومبرج فإن أردوغان كان منفتحًا أيضًا على لقاء مع المرشح لمنصب نائب الرئيس تيم والز.
وقالت بلومبرج إن مصادر رئاسية ووزارة الخارجية التركية رفضت التعليق على هذا الادعاء.
.وكان آخر لقاء بين أردوغن وبايدن، اللذين لم يعقدا اجتماعًا رسميًا، في قمة الناتو في فيلنيوس في يوليو 2023.
Tags: بايدنتركياكاميلا هاريس
المصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: بايدن تركيا كاميلا هاريس
إقرأ أيضاً:
واشنطن ترفض مقترح كندا بشأن ملاحقة "أسطول الظل" الروسي ضمن مجموعة السبع
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أفادت وكالة "بلومبرج"، استنادًا إلى مصادر مطلعة، بأن الولايات المتحدة رفضت مقترحًا كنديًا ضمن مجموعة السبع يهدف إلى تشكيل فريق عمل خاص لتعقب ناقلات النفط الروسية المعروفة باسم "أسطول الظل".
وقالت المصادر لـ"بلومبرج"، يوم السبت، إن الولايات المتحدة تسعى لتشديد اللهجة تجاه الصين وتخفيفها تجاه روسيا في البيان المشترك حول حرية الملاحة للدول السبع التي تولت كندا رئاستها، والتي من المقرر أن تستضيف اجتماعا لها على مستوى وزراء الخارجية الأسبوع المقبل.
وحسب الوكالة، التي تقول إنها اطلعت على مسودة بيان مجموعة السبع، فإن الولايات المتحدة دعت كذلك لحذف كلمة "العقوبات" وتعديل العبارات التي تحمل روسيا المسؤولية عن النزاع في أوكرانيا.
وفي الوقت ذاته، أصرت الولايات المتحدة على انتقاد الصين بشكل خاص في ما يعتلق بحرية الملاحة البحرية، واتهامها بأنها "تمثل خطرا على الأرواح" من خلال تحركاتها ومناوراتها في بحر الصين الجنوبي.
ويشار إلى أن البيانات المشتركة لمجموعة السبع لا يمكن أن تصدر إلا بعد التوصل إلى الإجماع على النص، وأن المناقشات المستمرة قد تؤدي إلى تغيير صيغة البيان بشكل ملموس قبل عقد الاجتماع.
يذكر أن الدول الغربية كانت قد فرضت عقوبات على ما تصفه بـ"أسطول الظل الروسي"، أي السفن التي تعتقد أنها تقوم بنقل النفط الروسي لبيعه التفافا على العقوبات ضد موسكو والتي تم فرضها منذ عام 2022 على خلفية العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا.