بعد كشف تورطها.."حسناء البيجر" في حماية مخابرات المجر
تاريخ النشر: 21st, September 2024 GMT
كشفت مصادر تعرض المتهمة بالضلوع في تفجيرات أجهزة البيجر في لبنان وسوريا الثلاثاء الماضي، لتهديدات لم تتضح طبيعتها.
وقالت وكالة "أسوشيتيد برس" اليوم السبت، إن والدة كريستيانا بارسوني أرسيداكونو، التي ارتبطت بشكل مباشر، بتفجير أجهزة البيجر في لبنان تعرضت "تهديدات" غير محددة بعد الهجوم، لتبادر المخابرات المجرية بحمايتها ونصحتها "بتجنب التحدث إلى وسائل الإعلام".اختراق أجهزة البيجر في #لبنان يكشف الجانب المظلم في سلاسل التوريد من آسيا https://t.co/5QU7Yi2OWh
— 24.ae (@20fourMedia) September 21, 2024وأكدت والدتها للوكالة الأمريكية، عبر الهاتف من صقلية في جنوب إيطاليا، أن ابنتها، كريستيانا بارسوني أرسيداكون، "توجد الآن في مكان آمن محمي من أجهزة المخابرات المجرية" بعد أن ارتبطت شركتها في بودابست، بالهجوم على أجهزة النداء المتزامن في لبنان وسوريا يوم الثلاثاء الماضي.
وأوضحت الوكالة، أن جهاز الأمن الوطني المجري الخاص نفى الادعاء، قائلاً إن أرسيداكونو غير مؤهلة للحصول على مثل هذه الحماية، لكنه أشار إلى مقابلات معها "عدة مرات" منذ بداية التحقيقات في تورط شركتها في الهجوم..
من هي الحسناء التي أوقعت حزب الله في شباكها؟
لمشاهدة المزيد من الفيديوهات:https://t.co/XKZstSvtfW pic.twitter.com/PVRxBYwAYs
وأصبحت كريستيانا بارسوني جزءاً من التحقيقات في التفجيرات في لبنان، بسبب شركتها "بي.إيه.سي كونسالتينغ"، التي حصلت على رخصة تصميم أجهزة "البيجر" من شركة التصنيع الأساسية التايوانية "غولد أبوللو".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: تفجيرات البيجر في لبنان رفح أحداث السودان الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية البيجر لبنان المجر لبنان تفجيرات البيجر في لبنان حزب الله فی لبنان
إقرأ أيضاً:
7 آلاف جنيه تعيد سمع «محمد»
محمد أحمد عباس طفل مصاب بضعف سمع شديد منذ ولادته، وتم اكتشاف المشكلة عندما كان عمره عاماً ونصف العام، فقد لاحظت الأم أن الطفل لا يسمع وتم تركيب سماعات طبية له ومع مرور الوقت لم تعد قادرة على السمع، وتم إجراء عملية زراعة قوقعة له ويحتاج حالياً إلى أجهزة مساعدة للسمع تكلفتها سبعة آلاف جنيه، والأسرة ليست لديها القدرة على توفير ثمنها بسبب الظروف المعيشية الصعبة، والأب عامل أرزقى يعمل يوماً وآخر دون عمل، ولديه طفلان آخران فى مراحل التعليم المختلفة وليس لديه أى مصدر رزق ثابت، والطفل يحتاج إلى جلسات تخاطب.
تناشد «عيادة الوفد» أهل الخير وأصحاب القلوب الرحيمة تقديم مساعدة مالية تعينهم على شراء أجهزة السمع وتخفيف مأساة الطفل «محمد».