بلينكن يشيد بدعم مالطا الثابت للقيم الأطلسية والأوروبية
تاريخ النشر: 21st, September 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أشاد وزير الخارجية الأمريكي،أنتوني بلينكن، بدعم مالطا الثابت للقيم الأطلسية والأوربية، وذلك في سياق تهنئته لها بعيد الاستقلال الذي تحتفل به اليوم "السبت".
وأعرب بلينكن في بيان له عن اعتزاز بلاده "بصداقتها عميقة الجذور مع مالطا"،وقال هي رابطة ازدهرت منذ تأسيس دولتنا قبل أكثر من قرنين.
وأثنى وزير الخارجية الأمريكي على دور مالطا القيادي في مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة وكرئيس لمنظمة الأمن والتعاون في أوروبا ووصفه بـ"المثالي".
وأضاف "نحن واثقون من أن تعاوننا سوف يتعمق بناءً على تفانينا المشترك في دعم حقوق الإنسان وتعزيز السلام والازدهار، ومن خلال الروابط بين الشعبية التي تربط بلدينا معًا".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: بلينكن عيد الاستقلال
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية الأمريكي: لا حل عسكريا للصراع في أوكرانيا
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، قال إن رد فعل روسيا بشأن مقترح وقف إطلاق النار في أوكرانيا غير معلوم، وأنه لا حل عسكريا للصراع في أوكرانيا، وسنتواصل مع روسيا بشأن مقترح اتفاق وقف إطلاق النار.
وأضاف أن أوكرانيا تريد إعادة جميع الأطفال الأسرى في الحرب، وأوكرانيا تريد ضمانات أمنية على المدى الطويل، ودفاع أوكرانيا عن نفسها يجب أن يكون جزءا من أي نقاش، وندعو روسيا إلى إنهاء الصراع في أوكرانيا بشكل فوري.
وكشفت الولايات المتحدة عن موقفها من الاتفاق الموقع بين الدولة السورية، وقوات سوريا الديمقراطية الاثنين الماضي، والذي يقضي بضم "قسد" في مؤسسات الدولة ورفض التقسيم.
وأكد وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، أن واشنطن ترحب بالاتفاق بين الحكومة السورية الجديدة وقوات سوريا الديمقراطية، التي يشكل الأكراد الفصيل الرئيسي بها وتدعمها الولايات المتحدة.
وأضاف روبيو في بيان "ترحب الولايات المتحدة بالاتفاق المعلن في الآونة الأخيرة بين السلطات السورية المؤقتة وقوات سوريا الديمقراطية لدمج الشمال الشرقي في سوريا موحدة".
وأشار الوزير الأمريكي ، إلى أن "واشنطن تؤكد دعمها للانتقال السياسي الذي يظهر حكما جديرا بالثقة وغير طائفي باعتباره أفضل سبيل لتجنب المزيد من الصراع. سنواصل مراقبة القرارات التي تتخذها السلطات المؤقتة، ونلاحظ بقلق أعمال العنف المميتة في الآونة الأخيرة ضد الأقليات".