رسالة بسمة وهبة لـ أحمد سعد وعلياء بسيوني بعد تواجدهم في حفل زفاف نجلها (صورة)
تاريخ النشر: 21st, September 2024 GMT
أعربت الإعلامية بسمة وهبة، عبر حسابها الرسمي بموقع تداول الصور والفيديوهات «إنستجرام»، عن سعادتها بحضور الفنان أحمد سعد وطليقته علياء بسيوني لحفل زفاف نجلها في إيطاليا خلال الساعات القليلة الماضية، وذلك بعد تداول أنباء عن عودتهما.
وشاركت بسمة وهبة، صورة تجمعها بـ أحمد سعد وطليقته علياء بسيوني، عبر حسابها على «إنستجرام»، وعلقت عليها قائلة: «أحمد وعلياء الناس الحلوة دي، شكرا نورتوا الفرح، وأحمد مطرب الوطن العربي الأول شكرا».
وكانت بسمة وهبة، احتفلت بحفل زفاف نجلها في إيطاليا، وتألقت خلالها بإطلالة بيضاء، وحرص على الحضور عددًا كبيرًا من نجوم الفن والإعلام.
أحمد سعد وعلياء بسيونيفي وقت سابق، تصدر اسم مصممة الأزياء علياء بسيوني، تريند محرك البحث الشهير «جوجل» وذلك عقب انتشار أنباء عودتها لـ أحمد سعد، خلال الأيام الماضية.
ونشرت علياء بسيوني، صورة لها وهي تشير بعلامة النصر عبر خاصية الأستوري عبر حسابها على موقع تبادل الصور والفيديوهات «إنستجرام»، وسط تكهنات البعض بعودتها مرة أخرى إلى زوجها السابق الفنان أحمد سعد.
علياء بسيوني تهنئ أحمد سعد بعيد ميلادهووجهت علياء بسيوني، رسالة إلى أحمد سعد، من خلال منشور لها عبر حسابها الشخصية على «إنستجرام»، حيث نشرت صور برفقة ابنته، وعلقت: «اليوم مكانش هيعدي كده، كل سنة وأنت طيب وألذ واحد في الدنيا، كل سنة وأنت منور حياة كل اللي حواليك وأنا أولهم، وطبعًا كل سنة وأنت أحلى حاجة في حياتنا ومقطعين بعض دايما، مكانش ينفع أعدي اليوم ده من غير ما اقولك أن وجودك أهم حاجة وبيخلي الدنيا أحلى دايمًا، كل سنة وأنت طيب يا حمادة».
اقرأ أيضاً«أحلى واحد في حياتي».. علياء بسيوني تثير الجدل برسائلها إلى الفنان أحمد سعد
علياء بسيوني تكشف لـ «الأسبوع» سبب طلاقها من أحمد سعد وحقيقة خيانته لها «صور»
«وجودك أهم حاجة».. طليقة أحمد سعد تثير الجدل بتصريحاتها الجريئة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أحمد سعد بسمة وهبة احمد سعد سمية الخشاب واحمد سعد زوجة احمد سعد علياء بسيوني أحمد سعد وعلياء بسيوني احمد سعد وعلياء بسيوني علياء بسيوني واحمد سعد علياء بسيوني احمد سعد طلاق أحمد سعد وعلياء بسيوني طلاق احمد سعد طلاق احمد سعد وعلياء بسيوني احمد سعد و علياء بسيوني طلاق احمد سعد وعلياء طلاق احمد سعد وعلياء البسيوني علياء بسيوني وأحمد سعد أخبار بسمة وهبة نجل بسمة وهبة علیاء بسیونی کل سنة وأنت عبر حسابها بسمة وهبة أحمد سعد
إقرأ أيضاً:
في يوم المرأة المصرية.. المستشارة بسمة هاني: قولي الحق ولو على رقبتك
وجهت المستشارة بسمة هاني، عضو مركز الإعلام والرصد بهيئة النيابة الإدارية، رسالة لخريجات الحقوق ودارسات القانون من خلال حوارها مع موقع “صدى البلد”، تزامنا مع احتفال العالم بالمرأة بداية يوم المرأة العالمي واليوم الدولي للقاضيات ويوم المرأة المصرية.
وقالت المستشارة بسمة هاني، عضو مركز الإعلام والرصد بهيئة النيابة الإدارية، إنها تخرجت في كلية الحقوق عام 2005 بتقدير جيد، والتحقت بالنيابة الإدارية في عام 2008.
وأكدت أن دخولها كلية الحقوق جاء لحبها للدراسة بالإضافة لتشجيع والدها لها لما في القانون من مبادئ سامية وتحقيق رسالة للمجتمع بتطبيق العدالة وهذا ما تربت عليه: «قولي الحق ولو على رقبتك».
وأضافت أنها التحقت بالنيابة وهي متزوجة وأصبحت أما لطفلتين وهذا لا يعوقها عن استكمال رسالتها في النيابة الإدارية لوجود دعم من البيت، وهذه رسالة ودت توجيهها لطالبات كليات الحقوق والقانون قائلة : «خلي عندك رسالة عايزة تقدميها بغض النظر عن العقبات والتحديات التي تواجهينها، وفي الآخر الإرادة والعزيمة ستوصلك إلى هدفك وتؤمني بالرسالة لتحقيق هذا الهدف».
وأوضحت أن “العبرة بالكفاءة والتميز والجدارة، والحمد لله في الجمهورية الجديدة لا يوجد تمييز بين ذكر وأنثى، والدليل على ذلك التوجيه الرئاسي بدخول الفتيات والسيدات سلك القضاء واعتلاء منصة القضاء، ودخول جميع الهيئات والجهات القضائية لم يعد مستحيلا أمام المرأة في مصر”.
وذكرت أن مركز الإعلام والرصد بهيئة النيابة الإدارية والذي تعمل به يقود بدور مهم جدا، حيث لا يكتفي بالبيانات الإعلامية ولكن يتسع مجاله لرصد المشكلات التي تحدث والتي يواجهها المواطنون، وليس فقط من خلال التقدم بالشكوى ولكن يتم رصدها ولو كانت على مواقع التواصل الاجتماعي أو أي وسيلة إعلامية أو صحفية، وبعد أن يتم رصدها يتم إحالتها للتحقيق الفوري للتأكد من صحتها، وهذا تعتبره أسمى رسالة يمكن يحققها المركز.
وأشارت إلى أنها بدأت حياتها العملية في النيابة الإدارية بأن عملت في نيابة الجيزة ونيابة التعليم والصحة وعدد من النيابات المختلفة وصولا إلى العمل بمركز الإعلام والرصد، لافتة إلى أن طموح الإنسان وشغفه لا بد ألا يتوقفا لأنهما عندما يتوقفان تنتهي حياته، ولا بد أن يتعلم ويطور نفسه من أجل إثبات نفسه قبل أي شيء، وليس الهدف الوصول إلى منصب مهم.
وردت على الانتقادات لعمل المرأة، خاصة في القضاء لكون مشاعرها تتحكم فيها، بقولها إن المرأة أو الرجل يحكمان وفقا للقانون والبراهين والمستندات والأسانيد القانونية وليس المشاعر.
وأكدت لمن ترغب من خريجات الحقوق والقانون بأن تلتحق بهيئة قضائية، أنها ليست منصبا أو وظيفة بل رسالة سامية لتحقيق العدل وسيادة القانون، وقالت: “يجب أن تكوني قدوة داخل وخارج الهيئة القضائية التي تنتمين إليها، ويجب أن تطور خريجة نفسها بالقراءة والاطلاع في كل المجالات حتى تستطيع تحليل الموقف والقضية بطريقة صحيحة، ويكون لديها رؤية مستقبلية”.