أحمد أبوضيف: ترشيح أكثر من 920 ألف طالب للجامعات والمعاهد الحكومية
تاريخ النشر: 21st, September 2024 GMT
أكد أحمد أبوضيف مسؤول ملف التعليم العالي بصحيفة «الوطن»، أن موقع التنسيق الإلكتروني يغلق باب تسجيل الرغبات لطلاب المرحلة الثالثة من الثانوية العامة والتسجيل لتقليل الاغتراب لطلاب الشهادات الفنية المختلفة الساعة السابعة مساء الغد، موضحًا أنه بإعلان نتيجة تنسيق المرحلة الثالثة سيكون قد جرى ترشيح 640 ألف طالب في الثانوية العامة بالكليات والمعاهد، و284 ألف طالب من الدبلومات الفنية، ليصبح أكثر من 920 ألف طالب وطالبة.
ووجه خلال لقائه مع الإعلامية داليا أشرف، عبر برنامج «8 الصبح» على قناة «dmc»، عددا من النصائح للطلاب قبل غلق باب تقليل الاغتراب وتسجيل الرغبات: «على الطلاب الاستفادة من فرصة تقليل الاغتراب.. ووارد رفض طلب تقليل الاغتراب وفقًا للقواعد المطبقة، أولًا يجري اختيار 10% من إجمالي عدد الطلاب المرشحين وقبول تحويل تقليل طلبات الاغتراب الخاص بهم»، موضحًا أن هناك بعض القواعد التي يجري النظر لها في تقليل الاغتراب منها الأولوية للطالبة المغتربة في محافظات بعيدة والمعيار الثاني أعلى مجموع.
أوضح أن من ضمن أسباب عدم قبول طلب التحويل، عدم وجود أماكن شاغرة في الكلية التي يرغب الطالب في التحويل إليها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أحمد أبوضيف التعليم العالي تقليل الاغتراب تقلیل الاغتراب ألف طالب
إقرأ أيضاً:
الأسد يطلب من فنانة تقليل التطبيل منعا للمشاكل الزوجية
وكشف البرنامج في أحد فقراته أن الأسد طلب من فنانة شهيرة "تقليل التطبيل له" بعدما بدأت مبالغاتها في مدحه تثير شكوك زوجته أسماء وتهدد استقرار حياته الأسرية.
ولم يقتصر تناول البرنامج للملف السوري على هذا الجانب فحسب، بل امتد ليشمل كبار المسؤولين السابقين في النظام.
فقد أشار إلى مندوب سوريا السابق لدى الأمم المتحدة، بشار الجعفري، الذي طلب اللجوء في روسيا معلنا استعداده للدفاع عن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين "بالروح نفسها التي كان يدافع بها عن الأسد"، في إشارة واضحة إلى ثقافة الولاء المتحولة وفقا للظروف السياسية.
وفي سياق متصل بالتحولات في المشهد الفني السوري، أشار البرنامج إلى "فنان سوري شهير" يصل إلى مطار دمشق بصمت تام، لأول مرة منذ عقود يُسمع صوته من غير تصفيق أو تطبيل، في دلالة على تغير المناخ السياسي وتراجع ثقافة المبالغة في التمجيد.
وانتقل البرنامج من الملف السوري إلى القضية الفلسطينية، حيث سخرت الحلقة من موقف رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الذي تعهد بالنظر في توقيعات 140 ألف إسرائيلي يطالبون بوقف الحرب والتوقيع على اتفاقية لإعادة الأسرى الإسرائيليين من غزة.
وقدم البرنامج مشهدا كوميديا عن رفض نتنياهو للعريضة، حيث ظهر شخص يلعب دور المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي يحمل كتابا وصفه بأنه "سفر المعترضين" وليس "التوراة"، مؤكدا أن العريضة تحتوي على أسماء 3 رؤساء أركان سابقين، و11 قائدا عسكريا، و4 حاصلين على جائزة نوبل.
إعلان
الشتائم الحديدية
وفي سياق متصل بالملف الإسرائيلي، تطرق البرنامج إلى فشل "القبة الحديدية" في مواجهة الصواريخ اليمنية، وسخر من إسرائيل بقوله إنها تدشن "نظام الشتائم الحديدية" الذي يعتمد على توجيه شتائم نابية مركبة بصوت إلكتروني عالي الجودة نحو الصواريخ القادمة من اليمن، في إشارة ساخرة إلى تخبط الإستراتيجية الدفاعية الإسرائيلية.
ولم يغفل البرنامج الإشارة إلى المواقف الغربية من القضية الفلسطينية، فتناول قضية نادي داغنهام الإنجليزي، الذي أقال سيدة من منصب مديرة التنمية والتفاعل الجماهيري "بتهمة امتلاك ضمير"، مسلطا الضوء على ازدواجية المعايير في التعامل مع القضايا الإنسانية.
وبالانتقال إلى الملف العراقي، قدم البرنامج مشهدا كوميديا طويلا حول "دجاجة تشعل فتنة عشائرية في العراق"، حيث أشار إلى أن الأمن لا يستبعد أن تكون الدجاجة مدربة في الخارج على النقر في نقاط التوتر، في انتقاد ساخر للصراعات العشائرية والتدخلات الخارجية.
وامتد المشهد ليظهر شخصيات متصارعة، مما أدى إلى صراع شمل العشائر، وأسفر عن 8 بين فقيد وجريح واثنين حالتهم حرجة، بسبب خلاف بشأن تنظيف دجاجة.
كما تناول البرنامج الوضع السياسي العراقي، مشيرا إلى أن العراقيين يستعدون لانتخابات 2025 وسط وعود بالإصلاح، وبحث متواصل عن صندوق اقتراع سليم لم يفخخ بعد، في إشارة نقدية للتحديات الأمنية التي تواجه العملية الديمقراطية في البلاد.
المسجد الأقصى
وفيما يتعلق بالوضع اللبناني، أشار البرنامج إلى أن لبنان يوقف فلسطينيين ولبنانيين أطلقوا صواريخ على الاحتلال بتهم تفويت الفرصة على الحكومة للالتزام باتفاق لم يلتزم به الاحتلال لحظة منذ توقيعه.
كما سخر من إعلان لبنان عام 2025 عاما لحصر السلاح بيد الدولة، و2026 موعدا مبدئيا للبحث عن الدولة نفسها، في إشارة إلى أزمة الهوية والسيادة التي تعاني منها البلاد.
إعلانوفيما يتعلق بالتطورات الأخيرة في المسجد الأقصى، استعرض البرنامج مقطع فيديو بتقنية الذكاء الاصطناعي يظهر تفجير المسجد الأقصى وبناء "الهيكل المزعوم" على أنقاضه.
ووصف مقدم البرنامج هذا الأمر بأنه "ذروة الوقاحة السياسية والانحطاط الأخلاقي"، مضيفا أن هذا الفيديو يتزامن مع اقتحامات كثيرة من قبل آلاف المستوطنين في باحات المسجد الأقصى.
وتساءل مستنكرا: "هل سنبقى نتفرج حتى يمحى الأقصى من الخريطة كما محيت رفح وغزة؟ أم ننهض ونريهم أن الأمة وإن نامت لا تموت، وأن الأقصى ينادي على صلاح الدين جديد، فهل من مستجيب؟".
الصادق البديري25/4/2025-|آخر تحديث: 25/4/202509:29 م (توقيت مكة)