وزير الثقافة: ذنْبُ الضاحية انّها لا تترك فلسطين
تاريخ النشر: 21st, September 2024 GMT
وجّه وزير الثقافة القاضي محمّد وسام المُرتَضى على حسابه على موقع "اكس" "التحيّة والإكبار الى الضاحية الجنوبية بكلّ ما تختزنه وتمثّله"، وقال:" إنّها الضاحية...ذنْبُها انّها لا تترك فلسطين، مجدُها انّها لم تترك فلسطين، وعدُها انّها لن تترك فلسطين".
وأضاف: "تحيّة إجلالٍ وإكبار الى الضاحية البهيّة المقاومة الأبيّة بكلّ ما تمثّله وتختزنه.
وختم: " إنّه لصمودٌ وإسنادٌ حتى النصر وإنبلاج الفجر.... المجد للشهداء والشفاء للجرحى....وبشّر الصابرين".
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
وزير الثقافة التونسي السابق: ليبيا بركان خامد وانفجاره قادم
أكد وزير الثقافة التونسي السابق، المهدي مبروك، أن “ليبيا بركان خامد لا نعرف تماماً متى ينفجر، ولكنّ الانفجار قادم”.
وقال مبروك، في مقال بموقع “العربي الجديد” الممول من قطر، إن “مخاطر الإقامة البحثية، والمراقبة الأمنية، ويُسر اتّهام الباحثين بالجاسوسية، جعلت البحث في المجتمع الليبي ونُظمِه السياسية ضرباً من المغامرة البحثية غير مأمونة العواقب”.
وتابع؛ “لا أحد يتصوّر أن ليبيا تقع في قلب المتوسّط، وأنها مهد حضارات عميقة حكمت المتوسّط قروناً عديدةً”.
وأردف أن “ليبيا انتهت، بعد تعاقب عدة حكومات، منذ 2011، إلى الانقسام بين شطرين، شرق وغرب، ومنطقة جنوبية هلامية واسعة تقع عند حدود خمس دول تقريباً، الجزائر والنيجر وتشاد والسودان ومصر”.
وأشار إلى أن “هذه المنطقة تتعرّض إلى زحف مئات آلاف من المهاجرين القادمين من هذه الدول أو غيرها، نتيجة موجات الهجرة القسرية”.
وأكمل أن “شبكات التهجير، بتواطؤ مع تنظيمات “فاغنر” و”القاعدة”، مع الانقلابات والحروب الأهلية في السودان وتشاد، جعلت تلك المنطقة الواسعة جدًا، مهدّدة بكوارث محتملة”.
وختم موضحا، أن ” ذلك حدث في ظلّ الانقسام الذي عبث بـ”الجيش الليبي” أو ما يفترض أن يكون، وفي غياب قوات أخرى قادرة على صيانة الحدود”.
الوسوموزير الثقافة التونسي السابق