سكاي نيوز عربية:
2025-02-22@20:43:24 GMT

6.4 مليون طن صادرات مصر الزراعية هذا العام

تاريخ النشر: 21st, September 2024 GMT

تجاوزت صادرات مصر الزراعية 6.4 مليون طن، خلال الفترة من أول يناير حتى 18 سبتمبر الجاري، بزيادة قدرها أكثر من 529 ألف طن عن نفس الفترة من العام الماضي، بحسب تقرير صادر عن وزارة الزراعة واستصلاح الأراضي المصرية.

ولفت التقرير إلى أن أهم الصادرات الزراعية هي "الموالح، والبطاطس، والبصل، وعنب، وفاصوليا، وبطاطا، ومانجو، وطماطم، وثوم، وفراولة، وجوافة، ورمان".

وبلغ إجمالي صادرات مصر الزراعية من الموالح 2.2 مليون طن، بالإضافة إلى تصدير 966 ألف طن من البطاطس الطازجة، لتحتل المركز الثاني في الصادرات الزراعية، بينما تم تصدير 267 ألف طن من البصل، ليحتل المركز الثالث.

وجاءت الفاصوليا (طازجة + جافة)، في المركز الرابع بإجمالي 193 ألف طن، واحتل العنب، المركز الخامس بإجمالي 175.6 ألف طن، وجاءت البطاطا بالمركز السادس بإجمالي 122 ألف طن.

واحتلت المانجو المركز السابع في الصادرات بإجمالي 76 ألف طن، بينما سجلت صادرات مصر من الرمان 29.3 ألف طن لتحتل المركز الثامن.

وصادرات مصر من الطماطم في المركز التاسع بإجمالي 37.137 ألف طن، يليها في المركز العاشر الثوم بإجمالي 23.4 ألف طن.

بينما حصلت الفراولة على المركز الحادي عشر في الصادرات بإجمالي كمية بلغت 21.3 ألف طن، في حين احتلت الجوافة على المركز الأخير في الصادرات بإجمالي 11.3 ألف طن.

المصدر: سكاي نيوز عربية

كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات الصادرات الزراعية مصر صادرات مصر زيادة صادرات مصر صادرات مصر الزراعية الصادرات الزراعية مصر اقتصاد عربي فی الصادرات صادرات مصر ألف طن

إقرأ أيضاً:

لماذا يتذكر البعض أحلامهم بوضوح بينما ينساها آخرون؟

يمن مونيتور/قسم الأخبار

يستيقظ البعض وهم يتذكرون أحلامهم بوضوح لدرجة أنهم قادرون على سرد أحداثها بالتفصيل، بينما يجد آخرون صعوبة في تذكر أي تفصيل منها.

وجدت بعض الدراسات أن النساء، أو الشباب، أو الأشخاص الذين يميلون إلى أحلام اليقظة، يميلون إلى تذكر أحلام الليل بشكل أفضل. لكن دراسات أخرى لم تؤكد هذه النتائج.

كما أن فرضيات أخرى، مثل تأثير السمات الشخصية أو القدرات المعرفية، لم تجد دعما كافيا من البيانات. وخلال جائحة “كوفيد-19″، جذبت ظاهرة الاختلافات الفردية في تذكر الأحلام اهتماما عاما وعلميا متجددا عندما تم الإبلاغ عن زيادة مفاجئة في تذكر الأحلام حول العالم.

وتسلط دراسة جديدة أجراها باحثون في مدرسة IMT للدراسات المتقدمة في لوكا، إيطاليا، الضوء على العوامل التي تؤثر على هذه الظاهرة التي تعرف بـ “استرجاع الأحلام”، أي القدرة على تذكر الأحلام عند الاستيقاظ، وتكشف عن السمات الفردية وأنماط النوم التي تشكل هذه الظاهرة.

وأُجريت الدراسة بالتعاون مع جامعة كاميرينو بين عامي 2020 و2024، وشملت أكثر من 200 مشارك تتراوح أعمارهم بين 18 و70 عاما، حيث قاموا بتسجيل أحلامهم يوميا لمدة 15 يوما، بينما تم تتبع بيانات نومهم وقدراتهم المعرفية باستخدام أجهزة قابلة للارتداء واختبارات نفسية.

وتم تزويد كل مشارك بمسجل صوتي للإبلاغ يوميا، مباشرة بعد الاستيقاظ، عن التجارب التي عاشوها خلال النوم.

وكان على المشاركين الإبلاغ عما إذا كانوا يتذكرون أنهم حلموا أم لا، أو إذا كانت لديهم انطباعات عن الحلم دون تذكر تفاصيله، ووصف محتوى الحلم إذا تمكنوا من تذكره.

وخلال فترة الدراسة، ارتدى المشاركون أيضا جهاز “أكتيغراف” (actigraph)، وهو ساعة مراقبة للنوم تقيس مدة النوم، كفاءته، والاضطرابات التي قد تحدث.

وفي بداية ونهاية فترة تسجيل الأحلام، خضع المشاركون لاختبارات نفسية واستبيانات تقيس عوامل مختلفة، من مستويات القلق إلى الاهتمام بالأحلام، ومدى الميل إلى الشرود الذهني (الميل إلى تحويل الانتباه بشكل متكرر من المهمة الحالية إلى أفكار غير مرتبطة أو تأملات داخلية)، بالإضافة إلى اختبارات الذاكرة والانتباه الانتقائي.

وأظهر “استرجاع الأحلام” الذي يعرّف بأنه احتمالية الاستيقاظ صباحا بانطباعات وذكريات من تجربة الحلم، تباينا كبيرا بين الأفراد وتأثرا بعوامل متعددة.

وكشفت الدراسة أن أولئك الذين لديهم موقف إيجابي تجاه الأحلام ويميلون إلى الشرود الذهني كانوا أكثر عرضة لتذكر أحلامهم بشكل ملحوظ. كما بدا أن أنماط النوم تلعب دورا حاسما: الأفراد الذين عانوا من فترات أطول من النوم الخفيف كانوا أكثر عرضة للاستيقاظ مع ذكريات عن أحلامهم.

وأظهر المشاركون الأصغر سنا معدلات أعلى في تذكر الأحلام، بينما عانى كبار السن غالبا من “الأحلام البيضاء” (إحساس بالحلم دون تذكر أي تفاصيل). وهذا يشير إلى تغيرات مرتبطة بالعمر في عمليات الذاكرة أثناء النوم.

وبالإضافة إلى ذلك، ظهرت اختلافات موسمية، حيث أبلغ المشاركون عن انخفاض في تذكر الأحلام خلال فصل الشتاء مقارنة بالربيع، ما يشير إلى تأثير محتمل للعوامل البيئية أو الإيقاع اليومي.

ويوضح جيليو بيرناردي، المؤلف الرئيسي للدراسة وأستاذ علم النفس العام في مدرسة IMT: “تشير نتائجنا إلى أن تذكر الأحلام ليس مجرد صدفة، بل انعكاس لكيفية تفاعل المواقف الشخصية، السمات المعرفية، وديناميكيات النوم. وهذه الرؤى لا تعمق فهمنا لآليات الأحلام فحسب، بل لها أيضا آثار على استكشاف دور الأحلام في الصحة العقلية ودراسة الوعي البشري”.

وتضيف فالنتينا إلسي، الباحثة في مدرسة IMT والمؤلفة الرئيسية للدراسة: “ستكون البيانات التي تم جمعها في هذا المشروع مرجعا للمقارنات المستقبلية مع المجموعات السريرية. وهذا سيمكننا من المضي قدما في البحث حول التغيرات المرضية في الأحلام وقيمتها التشخيصية والتنبؤية المحتملة.”

نشرت الدراسة في مجلة Communications Psychology.

المصدر: ميديكال إكسبريس

 

 

 

 

مقالات مشابهة

  • رويترز: واشنطن تهدد «الحكومة العراقية» بعقوبات مشددة!
  • إعلامي: اليمن ستظل عالقة في الصراعات بينما ينعم العالم بالسلام!
  • منتخب التايكوندو يحقق المركز الثالث بالترتيب العام فى بطولة آسيا المفتوحة بباكستان
  • آيدكس ونافدكس 2025 يختتمان أعمالهما بإجمالي صفقات 25.15 مليار درهم
  • «التعبئة والإحصاء»: ارتفاع الصادرات المصرية إلى السعودية خلال 2024 بنسبة 26%
  • «النقل» تدعو رجال الأعمال الاستفادة من نقل الحاصلات الزراعية عبر خط الرورو
  • النقل: خط الرورو يساعد في دعم الصادرات الزراعية لأوروبا
  • إيرادات فنادق الإمارات تتجاوز 10 مليارات دولار
  • لماذا يتذكر البعض أحلامهم بوضوح بينما ينساها آخرون؟
  • غوغل تدفع 326 مليون يورو لتسوية ضريبية في إيطاليا