مراكز الاقتراع تفتح أبوابها لبدء عمليات التصويت المبكر لانتخابات الرئاسة الأمريكية
تاريخ النشر: 21st, September 2024 GMT
آخر تحديث: 21 شتنبر 2024 - 1:28 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- فتحت مراكز الاقتراع أبوابها لبدء عمليات التصويت المبكر في ثلاث ولايات أمريكية هي فيرجينيا ومينيسوتا وساوث داكوتا أمس، ليبدأ بذلك موسم انتخابات الرئاسة الأمريكية رسمياً في الولايات المتحدة.وأظهرت مقاطع فيديو نشرتها شبكات تلفزيونية أمريكية على الإنترنت اصطفاف الناخبين في ولاية فيرجينيا للإدلاء بأصواتهم.
ومن المقرر أن يستمر عمل مراكز التصويت المبكر في الولاية حتى الثاني من نوفمبر المقبل.كما أتاحت ولايتا مينيسوتا وساوث داكوتا الفرصة أمام الناخبين، اعتباراً من أمس، للإدلاء بأصواتهم شخصياً من خلال طريقة مختلفة، حيث إن الولايتين من بين 23 ولاية تسمح للناخبين بتسليم أصواتهم الغيابية شخصياً إلى مكاتب الانتخابات أو المواقع المحددة الأخرى بدلاً من إرسالها بالبريد.وبعدما أصبح التصويت المبكر شائعاً في العقد الماضي، توقع الخبراء أن عدداً كبيراً من الناخبين سيدلون بأصواتهم مبكراً في موسم الانتخابات العام الجاري.يُذكر أنه خلال انتخابات عام 2020، أدلى أكثر من 69% من الناخبين بأصواتهم في الانتخابات إما من خلال الاقتراع عبر البريد أو التصويت الشخصي المبكر، وفقاً لبيانات الانتخابات التي جمعها مختبر علوم بيانات الانتخابات التابع لمعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا.وأظهرت البيانات أن هذه النسبة كانت تبلغ 40% في انتخابات عام 2016، مقابل 33% في انتخابات عام 2012.
المصدر: شبكة اخبار العراق
كلمات دلالية: التصویت المبکر
إقرأ أيضاً:
أوروبا تُغلق أبوابها أمام الأتراك
يثير الموقف الأوروبي تجاه منح التأشيرات للأتراك استياءً واسعًا، خاصة لدى رجال الأعمال والطلاب والسياح. حيث يتم رفض مئات الآلاف من طلبات التأشيرة سنويًا، مما يمنع رجال الأعمال من حضور المعارض الدولية ويُعطل خطط الطلاب، حيث لم يتمكن حوالي ألف طالب تركي قُبلوا للدراسة في إيطاليا من الحصول على تأشيراتهم منذ خمسة أشهر.
في المقابل، يحظى العمال الأتراك الذين يعملون في القطاعات اليدوية بقبول سهل وسريع. العمال في مجالات البناء والقطاعات المشابهة يحصلون على تأشيرات طويلة الأمد، مما يعكس تناقضًا واضحًا في السياسة الأوروبية تجاه الفئات المختلفة.
أجور مرتفعة تجذب العمال
رئيس اتحاد المقاولين الأتراك٬ إردال إيرين سلط الضوء على هذه المفارقة، مشيرًا إلى أن “الدول التي نواجه فيها صعوبات في الحصول على تأشيرات، تمنحها بسهولة لعمال الجبس، بل وتدفع أجورًا يومية تصل إلى 150 يورو. هذه الأجور تفوق إمكانياتنا في تركيا.”
وأضاف إيرين أن قطاع البناء في تركيا يعاني من نقص كبير في العمال المهرة، رغم الأجور المرتفعة، بسبب مشاريع إعادة الإعمار والتحول الحضري. وأكد: “ما يحزننا أكثر أننا لا نستطيع حتى سد احتياجاتنا الداخلية من العمالة، ونضطر لاستقدام عمال من آسيا الوسطى والشرق الأقصى.”
اقرأ أيضاريزه تتصدر.. سماكة الثلوج في تركيا تحطم الأرقام القياسية!
السبت 21 ديسمبر 2024إصلاح التعليم لمواجهة الأزمة
وأشار إيرين إلى ضرورة إعادة النظر في الثقافة السائدة التي تدفع الشباب للحصول على شهادات جامعية فقط، قائلاً: “علينا تشكيل نظام تعليمي يلبي احتياجات الاقتصاد ويطور خريجي الجامعات من حيث الكفاءة والجودة.”