تأجيل محاكمة مضيفة طيران متهمة بقتل ابنتها لدور شهر أكتوبر المقبل
تاريخ النشر: 21st, September 2024 GMT
قررت محكمة جنايات القاهرة المنعقدة بالتجمع الخامس اليوم السبت، تأجيل جلسة محاكمة مضيفة طيران، متهمة بإنهاء حياة ابنتها لليوم الثاني من دور شهر أكتوبر المقبل.
وكشفت التحقيقات، عن أن المتهمة تعمل مضيفة طيران، ولديها ميول للعلاج بالروحانيات، وقامت بقتل ابنتها بعد وجود إيحاءات في عقلها، ما دفع لعرض المتهمة على الطب الشرعي لبيان صحة قواه العقلية.
ونصت المادة 230، على أن كل من قتل نفساً عمدا مع سبق الإصرار على ذلك أو الترصد يعاقب بالإعدام.
القتل الخطأ:-
نصت المادة 238 من قانون العقوبات على أن من تسبب خطأ فى موت شخص بأن كان ذلك ناشئًا عن إهماله أو رعونته أو عدم احترازه أو عدم مراعاته للقوانين والقرارات واللوائح والأنظمة يعاقب بالحبس مدة لا تقل عن ستة أشهر وبغرامة لا تتجاوز مائتى جنيه أو بإحدى هاتين العقوبتين".
يذكر أن عقوبة القتل العمدى أو الخطأ، ترتفع أو تخفف وفقًا للظروف المشددة أوالمخفف للعقوبة، ومدى توافرها على الجريمة المنظورة أمام جهة القضاء.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: قتل اخبار الحوادث
إقرأ أيضاً:
استكمال محاكمة المتهمة بقتل الطفلة مكة بمنشأة القناطر
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تستكمل محكمة الجيزة اليوم الخميس، محاكمة المتهمة بإنهاء حياة الطفلة مكة بمركز منشأة القناطر، بعد العثور على أشلاء من جثتها داخل كرتونة في شقة سكنية بمنطقة وردان، عقب أن اختفت عن أنظار أسرتها حال لهوها مع أطفال الجيران أمام المنزل.
وقضت محكمة شمال الجيزة، بالحبس سنة على سيدة ونجلها بتهمة التستر على جريمة قتل راحت ضحيتها الطفلة مكة وتقطيع جثتها في قرية أتريس التابعة لمركز منشأة القناطر، على خلفية اتهامهما بالتستر عليها في ارتكاب الجريمة.
وكشفت التحقيقات أنه عُثر على أجزاء من جثة المجني عليها داخل كرتونة في شقة سكنية بمنطقة وردان، بعد أن اختفت عن أنظار أسرتها حال لهوها مع أطفال الجيران أمام المنزل.
وفقًا لاعترافات المتهمة الرئيسية، والمعروفة باسم "أم هاشم"، فقد كانت تستأجر شقة من والد الضحية، وبعد طلب طردها من الشقة بسبب خلافات، قررت الانتقام بشكل غير متوقع، فاستهدفت الطفلة الصغيرة، واستغلت عملية نقل أثاثها من المكان إلى مسكن جديد، قامت المتهمة باختطاف "مكة" وإخفائها بين الأثاث.
وبحسب تحقيقات النيابة، قامت المتهمة بأفعال صادمة، حيث فصلت رأس الطفلة عن جسدها، قطّعت أطرافها، وانتزعت أحشاءها، ثم ألقت أجزاءً من جسدها في إحدى الترع القريبة للتخلص منها.
الجريمة لم تقتصر على المتهمة الرئيسية، بل تورط معها أبناؤها الثلاثة "منة"، ابنتها التي ساعدت في التنفيذ، وابنها "محمد، وأحمد"، سائق التروسيكل بعدما عونها في نقل الجثة.